الأغانى الدينيه ؟؟اى رأيكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا جماعه الحكايه ببساطه
ان من فتره دار بينى وبين أحد أعضاء المنتدى
حوار حول الأغانى الدينيه التى تحتوى على موسيقى
هل هى حلال أم حرام ؟؟؟؟؟؟
بالطبع لأن هذه الأغانى أصبحت منتشره جدا
أود أن أعرف هل هى حلال أم حرام ؟؟؟؟
حينما تسأل تجد من يحرم ومن يحلل
وفى النهايه تبقى أنت تائها لا تدرى
لا تعرف ما هو الصواب
تعالوا أحبتى نتناقش ونتحاور
ونستعرض الأدله
نفكر ونختار أى القولين صواب
أو لنقل أقرب الى الصواب
الحقيقه يا محمود .....موضوع مهم جدا
انا شخصيا من عشاق الاناشيد الدينيه
وانا سالت شيخ قبل كده وقال ان
احيانا بيكون فيه المعازف (الطبل) وده حرام ولازم نجتنبه
لانها تهوي القلب عن القراااااااان
لكن في عصرنا ده........عصر عمرو دياب وتامر حسني
انا شايف ان اي نشيد ديني افضل بكتير من اي اغنيه فاسقه
فيه موضوع من زمان كان ليا في القسم الاسلامي
اسمه : انا شيد دينيه
جميل جدا.....ياريت لو يكمل تاني ويرجع زي زمان
هو السبب الاول الي بيخلي الفنانين يغنوا اغاني دينية هو عشان يكسبوا شعبية بين الجمهور في رمضان وعشان يعلوا شهرتهم على حساب الدين يعني الموضوع مش انه عايز ياخد حسنات وده زي ما بيقولوا دي اول حاجة
تاني حاجة حكم الاغاني الدينية فانا الي اعرفه ان فيه مذاهب بتحللها وفيه مذاهب بتحرمها بس انا قلت اجيب فتوى من احد الشيوخ احسن ما اففتي انا
ودي فتوى لقيتها
ما حكم الغناء ؟ وما هو حكم سماع الأغاني ؟ وإذا كان محرما , فما حكم الأغاني الدينية ؟
وما حكم سماع الأغاني بدون القصد (مثلا في ميكروباص أو محل)؟.
الحمد لله
الغناء إن كان مصحوبا بآلات الموسيقى ، فإنه يحرم فعله ، وسماعه ، سواء كان من رجل أو امرأة ، ولا يستثنى من ذلك إلا الغناء المصحوب بالدف من قبل النساء ، في العرس والعيد وقدوم الغائب ، وقد سبق بيان ذلك مفصلا في جواب السؤال رقم 5000 ، ورقم 20406 وأما الأغاني الدينية ، فإن صحبتها الموسيقى ، أو كانت من امرأة لرجال فهي محرمة . وتسميتها بالأغاني الدينية في هذه الحال هو من باب تسمية الشيء بغير اسمه تلبيساً وخداعاً حتى يقبله الناس ، إذ كيف تكون أغانٍ دينية وقد حرمها الله عز وجل ورسوله؟!
وإن خلت من الموسيقى ، وكانت من رجل ، وبكلام نافع مفيد جازت ، ولا ينبغي الإكثار من سماعها .
وقد أفتت اللجنة الدائمة بفتوى مفصلة في حكم الأناشيد الإسلامية ، وهذا نصها : ( صدقت في حكمك بالتحريم على الأغاني بشكلها الحالي من أجل اشتمالها على كلام بذئ ساقط ، واشتمالها على ما لا خير فيه ، بل على ما فيه لهو وإثارة للهوى والغريزة الجنسية ، وعلى مجون وتكسر يغري سامعه بالشر . وفقنا الله وإياك لما فيه رضاه .
ويجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية فيها من الحكم والمواعظ والعبر ما يثير الحماس والغيرة على الدين ويهز العواطف الإسلامية ، وينفر من الشر ودواعيه ، لتبعث نفس من ينشدها ومن يسمعها إلى طاعة الله وتنفر من معصيته تعالى وتعدي حدوده إلى الاحتماء بحمى شرعه والجهاد في سبيله ، لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمه ، وعادة يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة عند وجود مناسبات ودواعٍ تدعو إليه كالأعراس والأسفار للجهاد ونحوه ، وعند فتور الهمم لإثارة النفس والنهوض بها إلى فعل الخير ، وعند نزوع النفس إلى الشر وجموحها لردعها عنه وتنفيرها منه .
وخير من ذلك أن يتخذ لنفسه حزبا من القرآن يتلوه ، وَوِرْداً من الأذكار النبوية الثابتة فإن ذلك أزكى للنفس وأطهر وأقوى في شرح الصدر وطمأنينة القلب ، قال الله تعالى: ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) الزمر/23 ، وقال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) الرعد/28، 29 .
وقد كان ديدن الصحابة وشأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب والسنة حفظا ودراسة وعملاً ، ومع ذلك كانت لهم أناشيد وحداء يترنمون به في مثل حفر الخندق وبناء المساجد ، وفي سيرهم إلى الجهاد ونحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، ويعيروه جل همهم وعنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ويهيجون به مشاعرهم .
أما الطبل ونحوه من آلات الطرب فلا يجوز استعماله مع هذه الأناشيد لأن النبي
وأما سماع الأغاني أو الموسيقى من غير قصد ولا إصغاء ، كما لو سمعها الإنسان في محل ونحوه ، فلا إثم عليه ، فالمحرم هو الاستماع لا مجرد السماع ، وعليه أن يبذل النصح عن المنكر.
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : ( أما السماع دون قصد ولا إصغاء كسماع من يمشي في الطريق غناء آلات اللهو في الدكاكين أو ما يمر به من السيارات ، ومن يأتيه وهو في بيته صوت الغناء من بيوت جيرانه دون أن يستهويه ذلك ، فهذا مغلوب على أمره لا إثم عليه ، وعليه أن ينصح وينهى عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة ويسعى في التخلص مما يمكنه التخلص منه وسعه ، وفي حدود طاقته فإن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ) انتهى ، نقلا عن فتاوى إسلامية 4/389 .
والله أعلم .
الاغانى الدينيه المصحوبه بموسيقى -مهما كانت رائعه ومؤثره ف القلب-
متفرقش حاجه عن الاغانى االعاديه!
يعنى العلماء لما حرموا الاغانى حرموها عشان الموسيقى المصاحبه ليها
والرسول -
يعنى يحللوا المعازف..مقالش الغناء..قال المعازق..يعنى الموسيقى فى حد ذاتها.
وده دليل كده لالعقل ..انما طبعا الادله الشرعيه والفتاوى ماليه المواقع
فاللى ربنا هداده ووفقه وقرر انه يبطل يسمع اغانى ميضحكش على نفسه ويقول اغانى دينيه
التوبه تبقى نصوح فعلا..مادام قررت حاجه ونفذت الجزء الاصعب-انك تبطل تسمع اغانى عاديه- يبقى الجزء الاسهل انك متسمعش الاغانى -المسماه- دينيه..خلى مبدأك واحد
الانشاد بدون موسيقى مفيش منه مشكله ..وكان موجود ايام الرسول -
وحاليا فى ناس كتير اتجهت ليه زى احمدبوخاطر ومشارى العفاسى.
ربنا يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا جتنابه
ولايجعله ملتبسا علينا فنضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة M.3lewa
لو فيها موسيقى يبقى مش هرجعها
أو لو ما فيهاش هضيف لها حاجات عجبانى
هو السبب الاول الي بيخلي الفنانين يغنوا اغاني دينية هو عشان يكسبوا شعبية بين الجمهور في رمضان وعشان يعلوا شهرتهم على حساب الدين يعني الموضوع مش انه عايز ياخد حسنات وده زي ما بيقولوا دي اول حاجة
فى مغنين عادوا متخصصين
وكمان فى قنوات متخصصه
فى الأغانى الدينيه
تاني حاجة حكم الاغاني الدينية فانا الي اعرفه ان فيه مذاهب بتحللها وفيه مذاهب بتحرمها بس انا قلت اجيب فتوى من احد الشيوخ احسن ما اففتي انا
ودي فتوى لقيتها
ما حكم الغناء ؟ وما هو حكم سماع الأغاني ؟ وإذا كان محرما , فما حكم الأغاني الدينية ؟
وما حكم سماع الأغاني بدون القصد (مثلا في ميكروباص أو محل)؟.
الحمد لله
الغناء إن كان مصحوبا بآلات الموسيقى ، فإنه يحرم فعله ، وسماعه ، سواء كان من رجل أو امرأة ، ولا يستثنى من ذلك إلا الغناء المصحوب بالدف من قبل النساء ، في العرس والعيد وقدوم الغائب ، وقد سبق بيان ذلك مفصلا في جواب السؤال رقم 5000 ، ورقم 20406 وأما الأغاني الدينية ، فإن صحبتها الموسيقى ، أو كانت من امرأة لرجال فهي محرمة . وتسميتها بالأغاني الدينية في هذه الحال هو من باب تسمية الشيء بغير اسمه تلبيساً وخداعاً حتى يقبله الناس ، إذ كيف تكون أغانٍ دينية وقد حرمها الله عز وجل ورسوله
وإن خلت من الموسيقى ، وكانت من رجل ، وبكلام نافع مفيد جازت ، ولا ينبغي الإكثار من سماعها .
وقد أفتت اللجنة الدائمة بفتوى مفصلة في حكم الأناشيد الإسلامية ، وهذا نصها : ( صدقت في حكمك بالتحريم على الأغاني بشكلها الحالي من أجل اشتمالها على كلام بذئ ساقط ، واشتمالها على ما لا خير فيه ، بل على ما فيه لهو وإثارة للهوى والغريزة الجنسية ، وعلى مجون وتكسر يغري سامعه بالشر . وفقنا الله وإياك لما فيه رضاه .
ويجوز لك أن تستعيض عن هذه الأغاني بأناشيد إسلامية فيها من الحكم والمواعظ والعبر ما يثير الحماس والغيرة على الدين ويهز العواطف الإسلامية ، وينفر من الشر ودواعيه ، لتبعث نفس من ينشدها ومن يسمعها إلى طاعة الله وتنفر من معصيته تعالى وتعدي حدوده إلى الاحتماء بحمى شرعه والجهاد في سبيله ، لكن لا يتخذ من ذلك وِرْداً لنفسه يلتزمه ، وعادة يستمر عليها ، بل يكون ذلك في الفينة بعد الفينة عند وجود مناسبات ودواعٍ تدعو إليه كالأعراس والأسفار للجهاد ونحوه ، وعند فتور الهمم لإثارة النفس والنهوض بها إلى فعل الخير ، وعند نزوع النفس إلى الشر وجموحها لردعها عنه وتنفيرها منه .
وخير من ذلك أن يتخذ لنفسه حزبا من القرآن يتلوه ، وَوِرْداً من الأذكار النبوية الثابتة فإن ذلك أزكى للنفس وأطهر وأقوى في شرح الصدر وطمأنينة القلب ، قال الله تعالى: ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) الزمر/23 ، وقال سبحانه : ( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ) الرعد/28، 29 .
وقد كان ديدن الصحابة وشأنهم رضي الله عنهم العناية بالكتاب والسنة حفظا ودراسة وعملاً ، ومع ذلك كانت لهم أناشيد وحداء يترنمون به في مثل حفر الخندق وبناء المساجد ، وفي سيرهم إلى الجهاد ونحو ذلك من المناسبات ، دون أن يجعلوه شعارهم ، ويعيروه جل همهم وعنايتهم ، لكنه مما يروحون به عن أنفسهم ويهيجون به مشاعرهم .
أما الطبل ونحوه من آلات الطرب فلا يجوز استعماله مع هذه الأناشيد لأن النبي
وأما سماع الأغاني أو الموسيقى من غير قصد ولا إصغاء ، كما لو سمعها الإنسان في محل ونحوه ، فلا إثم عليه ، فالمحرم هو الاستماع لا مجرد السماع ، وعليه أن يبذل النصح عن المنكر.
قال الشيخ ابن باز رحمه الله : ( أما السماع دون قصد ولا إصغاء كسماع من يمشي في الطريق غناء آلات اللهو في الدكاكين أو ما يمر به من السيارات ، ومن يأتيه وهو في بيته صوت الغناء من بيوت جيرانه دون أن يستهويه ذلك ، فهذا مغلوب على أمره لا إثم عليه ، وعليه أن ينصح وينهى عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة ويسعى في التخلص مما يمكنه التخلص منه وسعه ، وفي حدود طاقته فإن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ) انتهى ، نقلا عن فتاوى إسلامية 4/389 .
والله أعلم .جزاك ربى كل خير على النقل
الاغانى الدينيه المصحوبه بموسيقى -مهما كانت رائعه ومؤثره ف القلب-
متفرقش حاجه عن الاغانى االعاديه!
والله أنا متفق مع حضرتك تماما
يعنى العلماء لما حرموا الاغانى حرموها عشان الموسيقى المصاحبه ليها
والرسول -
يعنى يحللوا المعازف..مقالش الغناء..قال المعازق..يعنى الموسيقى فى حد ذاتها.
وده دليل كده لالعقل ..انما طبعا الادله الشرعيه والفتاوى ماليه المواقع
ودا اللى مخلينى مش مقتنع أبدا ان الأغانى الدينيه المصحوبه بالموسيقى حلال
لأن مافيش أى فرق بينها وبين الأغانى
دى فيها موسيقى ودى فيها موسيقى
فاللى ربنا هداده ووفقه وقرر انه يبطل يسمع اغانى ميضحكش على نفسه ويقول اغانى دينيه
التوبه تبقى نصوح فعلا..مادام قررت حاجه ونفذت الجزء الاصعب-انك تبطل تسمع اغانى عاديه- يبقى الجزء الاسهل انك متسمعش الاغانى -المسماه- دينيه..خلى مبدأك واحد
الانشاد بدون موسيقى مفيش منه مشكله ..وكان موجود ايام الرسول -
وحاليا فى ناس كتير اتجهت ليه زى احمدبوخاطر ومشارى العفاسى.
أكيد طبعا
وعلى فكره فى أوقات
بيبقى ف كلمات أغانى
أما حد يغنيها بموسيقى يبقى حرام نسمعها
وفى نفس الوقت بعض المشايخ بيستدلو بيها على حاجه معينه
يعنى اللى خلاها حرام هى الموسيقى مش الكلمات
ربنا يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا جتنابه
ولايجعله ملتبسا علينا فنضل
اللهم آمين
أنا يا جماعة مفيش عندي أي مانع يخليني أسمع أغنية دينية حتي لو كانت بموسيقي .. طبعا كل واحد له مطلق الحرية في اختياره .. بس أنا أصلا من عشاق الموسيقي الكلاسيكية .. مش طول الوقت طبعا .لكن بيجي وقتها .. وبالنسبة للفتاوي وكدة فبالنسبة ليا واللي أنا شفته ان الموضوع مختلف فيه .. وراجعوا فتاوي الشيخ القرضاوي مثلا .. وربنا سبحانه وتعالي أعلم
جزاك ربى كل خير ووفقنى واياك الى ما يحبه ويرضاه
السلام عليكم
أدلة القرآن بتفسير أئمة التفسير و كلام سيد المرسلين
وأقوال الصحابة والتابعين وتابعي التابعين وتابعيهم بإحسان
وما أجمع عليه الأئمة الأربعة قاطبة ( أحمد وأبو حنيفة ومالك والشافعي ) رحم الله الجميع
وفتاوى بعض أهل العلم المعاصرين ...
http://www.pharma-board.com/board/showthread.php?t=4437
بحمد الله كل كلمة في الموضوع منسوبة إلى صاحبها معها تخريجها وسندها
مين قال .. بالعكس أنا ضدها تمامايبقى برده ما فيش أى مانع من سماع الأغانى العاديه
طب بعد اذن حضرتك
هو اى الفرق بين الأغانى التى يقال عنها أنها دينيه
والأغانى العاديه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-----
السلام عليكم
أدلة القرآن بتفسير أئمة التفسير و كلام سيد المرسلين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأقوال الصحابة والتابعين وتابعي التابعين وتابعيهم بإحسان
وما أجمع عليه الأئمة الأربعة قاطبة ( أحمد وأبو حنيفة ومالك والشافعي ) رحم الله الجميع
وفتاوى بعض أهل العلم المعاصرين ...
http://www.pharma-board.com/board/showthread.php?t=4437
بحمد الله كل كلمة في الموضوع منسوبة إلى صاحبها معها تخريجها وسندها
جزااك ربى كل خير وهدان واياك الى مايحبه ويرضاه
أخى الحبيب العزيز
وما فهمته أن الغناء والموسيقى حرااااااااااااااام
أيا كان نوع هذا الغناء
(اللهم الا الأناشيد التى لا تحتوى أى موسيقى)
أما ما سوى ذلك من تلك الأغانى التى تمتلأ بهذه الموسيقى الصاخبه
فهى حراااااااااااااااااااااااااااام
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس