النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: مواضيع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة..

  1. #1
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    6,117

    افتراضي مواضيع الإعجاز العلمي في القرآن والسنة..

    في هذا الموضوع جمعت لكم ابرز المواضيع في الاعجاز العلمي في القران والسنه من موقع WAY 2 ALLAH .......اكبر تاني موقع اسلامي في العالم بفضل الله تعالي.......اتركم مع المواضيع الشيقه...والتي تؤثر والله في قلب المرء حين يقرأها......




    الموضوع الاول

    لماذا مكة والكعبة مكرمتين لدى المسلمين .. ؟
    -----------------
    ولماذا يصلي المسلم باتجاه الكعبة؟
    لماذا يطوف الحجّاج والمعتمرين حول الكعبة بعكس عقارب الساعة ؟
    ما هي علاقة مكة والكعبة بالسماء ؟
    هل كان دين الأولين في الأرض هو الإسلام ؟


    .. إذن .. فـ
    لكل من يشكك بالإسلام وصلاة المسلمين
    لكل من يبحث عن الحقيقة والنجاة
    لكل من يصدر أحكامه بدون دليل
    لكل شخص عاقل يقبل بالدليل العلمي


    .. أعرض .. بالأدلة العلمية
    المعجزة الكبرى في مكة والكعبة

    ** يرجى الصبر على قراءة الموضوع لأهميته البالغة جدا










































    * ***** ***** ***** ***** *
    من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد




    الموضوع الثاني







    الحمد لله وكفى وسلاماً على عباده الذين اصطفى....وبعد....

    فهذه كلمة عن موضوع "الإعجاز العلمى فى القرأن والسنة النبوية"" كان من المفروض أن أكتبها منذ تدشين هذا القسم الطيب المبارك ولكن قدرَ الله وما شاء فعل ......


    _فهذا الموضوع قد انقسم فيه المسلمون إلى طوائف ثلاث :::

    1
    _المُضيقون ::: الذين يرون أن تلك الإشارات لم ترد فى القرأن لذاتها ، وإنما وردت من قبيل الإستدلال على قدرة الله ومن ثم فلا يجوز تفسيرها فى ضوء من معطيات العلوم الحديثة ، وذلك بدعوى انطلاق الكتابات العلمية من منطلقات مادية منكرة لكل ما هو فوق المدرك المحسوس .....

    2
    _المُوَسعون ::: فيرون أن القرأن الكريم يشتمل على جميع العلوم والمعارف ولا بد لحسن فهم ذلك من تفسيره على ضوء ما تجمع لدى الإنسان من رصيد علمى خاصة فى مجال العلوم البحتة والتطبيقية ومن ثمَ فقد قاموا بتكلف استخدام العلوم الحديثة مما أدى إلى رفض المنهج والوقوف فى وجهه ....


    3
    _المعتدلون _وهذا ما ندين الله به فى هذا الموضوع الهام_:::

    _فيرون أنه مع التسليم بأن الإشارات الكونية فى القرأن الكريم قد وردت فى معرض التذكير بقدرة الله وبديع صنعه فى الخلق وفى الإستشهاد على قدرته سبحانه وتعالى على الإفناء والبعث ، فإنها تبقى بياناً من الله ، خالق الكون ومبدع الوجود ومن ثم فهى ((حق مطلق))......


    وكذلك فهذه الإشارات الكونية تتميز بالدقة المتناهية فى التعبير ، والإحاطة فى الدلالة والشمول فى المعنى بحيث يُدرك فيها كل جيل ما يتناسب مع مستوياتهم الثقافية وما وصلوا إليه من علوم ....ثم إن هذه الدلالات تتميز كلها بالسبق إلى الحقيقة الكونية قبل أن تدرك الكشوف العلمية شيئاً منها بقرون طويلة وهذا فى حد ذاته يمثل الإعجاز العلمى للقرأن الكريم الذى هو أحد أوجه الإعجاز العديدة فى كتاب الله .....




    **الضوابط المنهجية لقضية الإعجاز العلمى :::...

    _فإن كنا نقف فى جانب المعتدلون فى قضية الإعجاز العلمى إلا أن الأمر ليس على عواهنه ولكن هناك ضوابط منهجية هامة حتى لا يكون الأمر فوضوياً ::::

    1_حسن فهم النص القرأنى وفق دلالات الألفاظ فى اللغة العربية ووفق قواعد تلك اللغة ، وأساليب التعبير وذلك لأن القرأن الكريم قد أنزل بلسان عربى مبين ...

    2_فهم أسباب النزول ، والناسخ والمنسوخ _إن وجدا_ وفهم الفرق بين العام والخاص ، والمطلق والمقيد ، والمجمل والمفصل من أيات الكتاب الحكيم....

    3_فهم المأثور من تفسير المصطفى __ والرجوع إلى أقوال المفسرين من الصحابة والتابعين وتابعيهم إلى الزمن الحاضر....

    4_جمع النصوص القرأنية المتعلقة بالموضوع الواحد ورد بعضها إلى بعض بمعنى ::: فهم دلالة كل منها فى ضوء الأخر ، لأن القرأن يفسربعضه بعضاً كما يُفسره الصحيح من أقوال رسول الله ولذلك كان من الواجب توظيف الصحيح من الأحاديث النبوية المتعلقة بموضوع الأية المتعامل معها كلما توفر ذلك.....


    5_مراعاة السياق القرأنى للأية المتعلقة بإحدى القضايا الكونية دون إجتزاء للنص عما قبله وعما بعده....

    6_عدم التكلف أو لىَ أعناق الأيات من أجل موافقتها للحقيقة العلمية وذلك لأن القرأن الكريم أعزَ علينا وأكرم من ذلك بكثير جدااا فهو كلام الله الخالق سبحانه....

    7_عدم الخوض فى القضايا الغيبية غيبة مطلقة ""كالذات الإلهية ، الروح ، الملائكة ، الجن ، البرزخ ، حساب القبر ، قيام الساعة، البعث ، الحساب ، الميزان ، الصراط ، والجنة والنار وغيرها .....والتسليم بكتاب الله وبسنة رسوله تسليماً إيمانياً كاملاً .....


    8_التأكيد على أن الأخرة لها من السنن والقوانين ما يغاير سنن الدنيا مغايرة كاملة ، وأنها لا تحتاج هذه السنن الدنيوية فهى كما وصفها ربنا_عزوجل_ أمر ((فجائى)) بقوله تعالى ""كن فيكون""......


    ولكن على الرغم من ذلك فإن ربنا سبحانه من رحمته بنا قد أبقى لنا فى صخور الأرض وفى صفحة السماء أعداداً من الشواهد الحسية التى تقطع بفناء الكون وأن الإشارة إلى تلك الشواهد الكونية لا يمكن أن تفسر بمحاولة التعرف على موعد الأخرة لأن الأخرة من الغيبيات المطلقة التى لا يعلمها إلا الله ولأنها لن تتم بالسنن الكونية المشاهدة فى هذه الحياة .....

    9_توظيف ""الحقائق العلمية القاطعة "" فى الإستشهاد على ((الإعجاز العلمى )) للأية أو الأيات القرأنية فى الموضوع الواحد أو فى عدد من الموضوعات المتكاملة وذلك فى جميع الأيات الكونية الواردة فى كتاب الله .....فيما عدا قضايا ""الخلق والإفناء والبعث " التى يمكن فيها توظيف الأيات القرأنية أو الحديث النبوى الصحيح للإرتقاء بإحدى النظريات المطروحة إلى مقام الحقيقة.....

    10_مراعاة التخصص الدقيق فى إثبات وجه الإعجاز العلمى للأية لأن هذا مجال تخصص على أعلى مراحل التخصص لا يجوز أن يخوض فيه كل خائض كما لا يمكن لفرد واحد أن يُحيط أو يغطى كل جوانب الإعجاز العلمى .....

    11_عدم التقليل من جهود العلماء السابقين فى محاولتهم المخلصة لفهم دلالة تلك الأيات الكونية فى حدود المعلومات التى كانت متاحة لهم فى زمانهم ...وذلك لأن الأية الكونية الواردة فى الكتاب والسنة تتسع دلالتها مع اتساع المعرفة الإنسانية ((فى تكامل لا يعرف التضاد)) حتى يظل القرأن الكريم مُهيمناً على المعارف الإنسانية مهما اتسعت دوائرها ....وهذا من أعظم جوانب الإعجاز فى كتاب الله تعالى....

    12_وهذه نقطة مهمة جداااااا:::


    يجب التفريق بين قضيتى ((التفسير العلمى .....والإعجاز العلمى))) لكل من القرأن الكريم والسنة النبوية المطهرة ....وذلك لأن التفسير العلمى ::: هو محاولة بشرية لحسن فهم دلالة الأية الكونية فى هذين المصدرين من مصادر الوحى ..ونحرص فى "التفسير العلمى" على توظيف الحقائق العلمية كلما توافرت ، ولكن لما كان العلم الكسبى لم يصل بعد إلى الحقيقة فى كل الأمور فلا حرج من توظيف ""النظرية العلمية السائدة " فى تفسير الأية الكونية التى لا تتوافر حقائق لتفسيرها .....ولا حرج فى ذلك "حتى لو ثبت خطأ النظرية الموظفة فى التفسير بعد ذلك "" ...لأن الخطأ هنا (((لا ينسحب على جلال القرأن الكريم وإنما ينسحب على جهد المُفسر )))....



    أما ""الإعجاز العلمى ""::: فهو موقف من مواقف ((التحدى)) ..والمُتحدى لا بد أن يقف على أرض صلبة ولذلك لا يجوز أن يوظف فى "الإعجاز العلمى"" إلا الحقائق العلمية ""......



    **أما إعتراض البعض ::بأن ما يُسمى بحقائق العلم ليس إلا "نظريات وفروضاً"" يبطل منها اليوم ما كان سائدا بالأمس وربما يبطل فى الغد ما هو سائد اليوم فهو ((قول ساذج))).....


    لأن هناك فروقاً واضحة بين الفروض والنظريات من جهة ..والقواعد والقوانين من جهة أخرى ....وهى مراحلمتتابعة فى منهج العلوم التجريبية ......فالحقائق العلمية هى :: ما يتبت ثبوتاً قاطعاً فى علم الإنسان بالأدلة المنطقية المقبولة ....


    والحمد لله رب العالمين ......

    والله أسأل أن يعلمنا ويفهمنا وأن يوفقنا لنصرة دينه .....






















    الموضوع الثالث
    هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟
    هل كوكب الأرض أكبر شيء في الوجود؟



    بالتأكيد لا .. فالله تعالى خلق كوكب المشتري أكبر من الأرض ب 1300 مرة!!.









    صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم كوكب المشتري العملاق مع كوكب الأرض والذي يفوقها ب 1300 مرة!!









    صورة مركبة بمقياس رسم حقيقي تجمع كوكب الأرض مع الشمس










    صورة بمقياس رسم حقيقي تضم نجوماً عملاقة مقارنة بنجوم قزمية كشمسنا




    لاحظ أن النجوم العملاقة ستصبح قزمية في الصورة التالية











    صورة بمقياس رسم حقيقي توضح حجم شمسنا (نقطة لا تكاد ترى) مقابل نجم أنتيرس Antares (قلب العقرب)










    صورة بمقياس رسم حقيقي تجمع شمسنا مقارنة بنجم السماك الرامح مع نجم أحمر عملاق أنتيرس Antares (قلب العقرب) والخط المتقطع يمثل مدار المريخ افتراضاً










    صورة بمقياس رسم حقيقي يطيش لها العقل ذهولاً تضم عدة نجوم عملاقة مع قزمية كشمسنا











    صورة حقيقة لمربع محدود من السماء توضح نجوماً لا تعد ولا تحصى





    الطارق








    اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!




    الكنس








    اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقاً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها




    فلا اقسم بالشفق








    هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ)[الانشقاق: 16- 21].




    وجعلنا سراجا وهاجا








    في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية




    السقف المحفوظ








    نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].




    نسيج من المجرات









    البحر المسجور








    هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!




    والسماء بناء








    في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)، وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)[غافر: 64]




    مرج البحرين








    نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى: (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)[الرحمن: 19-21]


    وختاماً










    أليس فخرا عظيما أن نكون عبيدا لهذا الملك العظيم ؟




    وأليس فخرا عظيما أن تكون من أوليائه وممن يحبهم ؟





    سبحان الله ماأعظمه
    لا إله إلا الله








    انتهت المواضيع الثلاثه ولكن لم تنتهي بعد باقي المواضيع التي سأقوم بنقلها لكم .........عسي الله ان يجعله في ميزان حسناتي وحسناتكم

  2. #2
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    2,631

    افتراضي

    جزاك الله كل خير

المواضيع المتشابهه

  1. الأدلة من القرآن والسنة في تحريم الأغاني والموسيقى
    بواسطة Ramy Saad في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 50
    آخر مشاركة: 25-02-2012, 07:18 PM
  2. الاعجاز العلمى فى القران والسنة
    بواسطة حاملة لواء النهضة في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 50
    آخر مشاركة: 30-09-2010, 09:01 PM
  3. ماذا تعرف عن الإعجاز العددى بالقرآن الكريم؟
    بواسطة **SAMAR_RESALA** في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 25-10-2009, 02:28 AM
  4. فضل أمة محمد من القرآن والسنة
    بواسطة dr queen في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 17-10-2009, 03:00 AM
  5. أدلة تحريم الغناء والموسيقى من الكتاب والسنة
    بواسطة عامر إبراهيم في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-07-2008, 03:56 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •