تأخرْ...(ق.ق.ج)

[محمد فهمي]

تأخرْ

خرجت الزهرة الأولي للحياة، وطالما انتظر خروجها بشغفٍ ليُهديها، ثم تردد، فلم يعرف لمن بالتحديد يُهدي الزهرة الأولي..
1. لأمه المريضة... أم...2. لزوجته الغاضبة؟!
فانتظر خروج الثانية للحياة ليُهديهما الزهرتين معاً، في وقت واحد، لكنه..انتظر كثيراً.. فخرجت الأولتين من الحياة ولم تخرج الثانية لها أبداً.

تمت

بقلم/محمد فهمي

[a.m.f.n]

اللهم لا حسد ...متمكن متمكن يعنى ربنا يبارك فى حضرتك يا رب

بحب جدا اتابع قصص حضرتك ما شاء الله اكبر كم من المعانى فى اقل كم من الكلمات وليا عظيم الشرف ان انا اول واحدة اعلق عليها

مش تحرمنا بقى يا دكتور من روائع حضرتك دى..

[نعمة]

ماشاء الله لاقوة إلا بالله بارك الله لك وعليك د/محمد
بالتوفيق دائما
جزاك الله خيرا كثيرا
جميلة جدا تحمل إحساس عالي وعبرة في الحياة

[تابعة محمد]

فانتظر خروج الثانية للحياة ليُهديهما الزهرتين معاً، في وقت واحد، لكنه..انتظر كثيراً.. فخرجت الأولتين من الحياة ولم تخرج الثانية لها أبداً.

ممكن توضيح ....
بس ده ميمنعش ان فعلا ديه مشكلة كبيرة جدا فى كتير من البيوت ... وليا تعليق تانى بعد ما افهم الاول

[eeeman]

تأخرْ

خرجت الزهرة الأولي للحياة، وطالما انتظر خروجها بشغفٍ ليُهديها، ثم تردد، فلم يعرف لمن بالتحديد يُهدي الزهرة الأولي..
1. لأمه المريضة... أم...2. لزوجته الغاضبة؟!
فانتظر خروج الثانية للحياة ليُهديهما الزهرتين معاً، في وقت واحد، لكنه..انتظر كثيراً.. فخرجت الأولتين من الحياة ولم تخرج الثانية لها أبداً.

تمت

بقلم/محمد فهمي

رااااااااائعة جدااا جدا يا دكتور ماشاء الله ...ممكن اوضح انا اللى فهمته لتابعة محمد وحضرتك تؤكد كلامى او تنفيه ...هو لما احتار يهدى الوردة لامه ام لزوجته وانتظر ميلاد زهرة ثانية ليهدى كلا منهما زهرة فى وقت واحد (فخرجت الأولتين من الحياة ) المقصود بالاولتين الزهرة الاولى وامه المريضة ,,,, (ولم تخرج الثانية لها أبداً )والزهرة الثانية لم تولد لزوجته فحين خشى ان يرضى امه على حساب زوجته فقد امه قبل ان يرضيها ولم يرضِ زوجته ايضاَ .....فكرة رااائعة وصلت بيها معنى سامى جدا وهو مهما كان رضا الام اولى دمت مبدعا دكتور محمد

[DR.BIBO]

تأخرْ

خرجت الزهرة الأولي للحياة، وطالما انتظر خروجها بشغفٍ ليُهديها، ثم تردد، فلم يعرف لمن بالتحديد يُهدي الزهرة الأولي..
1. لأمه المريضة... أم...2. لزوجته الغاضبة؟!
فانتظر خروج الثانية للحياة ليُهديهما الزهرتين معاً، في وقت واحد، لكنه..انتظر كثيراً.. فخرجت الأولتين من الحياة ولم تخرج الثانية لها أبداً.

تمت

بقلم/محمد فهمي

قصة رائعة دكتور محمد وعنصر الامتاع والتشويق موجود والمغزى جميل
كتير الانسان بيضيع حاجات حلوة فى حياته بسبب التردد وانه عايز يعمل كل حاجة فى وقت واحد
مع ان مالايؤخذ كله لايترك كله وساعات ترتيب الاولويات بيحل المشكله يعنى لو راح لزوجته وصالحها وقالها معلش استحملينى المرة دى وياريت تيجى معايا وتدى الورده ديه لامى لمريضه والورده الجايه باذن الله ليكى احنا العمر لسه قدامنا طويل مش كان حل المشكله بدل ماخسر الاتنين

شكرا يادكتور وفى انتظار المزيد

[محمد فهمي]

اللهم لا حسد ...متمكن متمكن يعنى ربنا يبارك فى حضرتك يا رب

هههههه ماشي يادوك ده من ذوقك الجميل..

بحب جدا اتابع قصص حضرتك ما شاء الله اكبر كم من المعانى فى اقل كم من الكلمات وليا عظيم الشرف ان انا اول واحدة اعلق عليها
شكراً علي متابعتك يادكتورة دا شيء يشرفني والله.. وأنا اللي ليا الشرف العظيم ده لإهتمامك ومرورك العطر الرقيق..

مش تحرمنا بقى يا دكتور من روائع حضرتك دى..

إن شاء الله يادكتورة آية
ونورتيني والله ومتحرمناش من المرور ده بعد كده، والحمد لله إن القصة نالت استحسانك وقدرت أوصل قيمة ما..

-----

ماشاء الله لاقوة إلا بالله بارك الله لك وعليك د/محمد
بالتوفيق دائما
جزاك الله خيرا كثيرا
جميلة جدا تحمل إحساس عالي وعبرة في الحياة

ربنا يكرمك د.نعمة، شرفتي والله والحمد لله إن القصة عجبت حضرتك..
وجزاك الله مثله وأفضل إن شاء الله..
منتظر وجود حضرتك علي طول إن شاء الله..

-----

ممكن توضيح ....
بس ده ميمنعش ان فعلا ديه مشكلة كبيرة جدا فى كتير من البيوت ... وليا تعليق تانى بعد ما افهم الاول

د.تابعة محمد....أولاً أشكر اهتمامك بالقصة والله ومحاوة فهمك ليها ده يدل علي الإهتمام والحرص..ويكفيني مرورك..

بالنسبة للتفسير د.ايمان شرحت القصة تحت:
المقصود بالأولتين هما: الزهرة الأولي التي خرجت للحياة والأم المريضة ولذلك قمت بوضع رقم واحد علي الأم..كخيط للوصول
خرجت الأولتين من الحياة: أي ذبلت الزهرة الأولي وماتت....وماتت الأم لأنه انتظر كثيراً..
ولم تخرج الثانية لها أبداً: أقصد الزهرة الثانية لم تخرج للحياة لأي سبب كان..

أي لم يحصل علي أي شيء لأنه تردد وتأخر:
الأم المريضة ماتت..
الزهرة الأولي ذبلت وماتت..
الزهرة الثانية لم تنضج ولم تتفتح..
الزوجة مازالت غاضبة لأنه لم يهديها شيء..
خسر كل شيء..
فعصفور في اليد خير من عشرة علي الشجرة....ولازم نقدم علي فعل الخير فوراً...وزي مادكتورة هبة تحت قالت برده تريتب الأولويات ومنحاولش نعمل كل حاجة في وقت واحد..
حاجات كتيرة ممكن نطلع منها وبوضوح..
يارب أكون قدرت أوصل حاجة

شكراً يادكتورة علي مرورك ونورتيني والله..

[Aya Farouk]

ياااه ! انا عدت بفهم كل حاجة بشكلها الكئيب وبس
ماتت الأولتين : قلت يبقى مامته وزوجته
والوردة موش هيلاقيلها حد يهديها ليه
والوردة التانيه عمرها ما هتفتح
خسر كل حاجة



..
وصلت يا دوكتر
تسلم ايدك

[same7]

تحفه يا مخربش


يزداد حبى واحترامى لك كلما اطلعت عليك





ايه رأيك فى اللغه العربيه اللى مش عربيه دى
اول واخر مره اكتبها

[تابعة محمد]

إن شاء الله يادكتورة آية
ونورتيني والله ومتحرمناش من المرور ده بعد كده، والحمد لله إن القصة نالت استحسانك وقدرت أوصل قيمة ما..

-----


ربنا يكرمك د.نعمة، شرفتي والله والحمد لله إن القصة عجبت حضرتك..
وجزاك الله مثله وأفضل إن شاء الله..
منتظر وجود حضرتك علي طول إن شاء الله..

-----


د.تابعة محمد....أولاً أشكر اهتمامك بالقصة والله ومحاوة فهمك ليها ده يدل علي الإهتمام والحرص..ويكفيني مرورك..

بالنسبة للتفسير د.ايمان شرحت القصة تحت:
المقصود بالأولتين هما: الزهرة الأولي التي خرجت للحياة والأم المريضة ولذلك قمت بوضع رقم واحد علي الأم..كخيط للوصول
خرجت الأولتين من الحياة: أي ذبلت الزهرة الأولي وماتت....وماتت الأم لأنه انتظر كثيراً..
ولم تخرج الثانية لها أبداً: أقصد الزهرة الثانية لم تخرج للحياة لأي سبب كان..

أي لم يحصل علي أي شيء لأنه تردد وتأخر:
الأم المريضة ماتت..
الزهرة الأولي ذبلت وماتت..
الزهرة الثانية لم تنضج ولم تتفتح..
الزوجة مازالت غاضبة لأنه لم يهديها شيء..
خسر كل شيء..
فعصفور في اليد خير من عشرة علي الشجرة....ولازم نقدم علي فعل الخير فوراً...وزي مادكتورة هبة تحت قالت برده تريتب الأولويات ومنحاولش نعمل كل حاجة في وقت واحد..
حاجات كتيرة ممكن نطلع منها وبوضوح..
يارب أكون قدرت أوصل حاجة

شكراً يادكتورة علي مرورك ونورتيني والله..

شكرا يا دكتور على التوضيح ومعلش تعبتك معايا ، بس اصل انا فهمت حاجة تانية خااااااالص ...
اصل انا فهمت ان الاولتين هى مراته و مامته وانهم ماتوا من غير ما يصلحهم و الثانية هى ان الورد يعنى جف و معدش فى حاجة بتخرج من الارض ، و المققصود بالجفاف هنا هو جفاف الحنان و الرحمة الى بتتوفر فى الزوجة و الام ...

بس كده انت ضفت ليا اكتر ، شكراااااااااا كتييييييييييييييير