إذٌظ± سًألتُ أحًدُهم "ما بِك"
وِقَظ±ل لك " لا شّئ " ..إسًتُمع لصِمتُغ‚ وِسًتُجَدُ كُل شّئ .!
إذٌظ± سًألتُ أحًدُهم "ما بِك"
وِقَظ±ل لك " لا شّئ " ..إسًتُمع لصِمتُغ‚ وِسًتُجَدُ كُل شّئ .!
بين عام مغادر ، وعام جديد ..
يغير الله الأحوال من حال إلى حال
يارب بشّرنا بما يسّرنا
وأدفع عنا مايضرّنا وغير أحوالنا إلى أحسن حال،،،
لم أعد أتفاجىء، أصبحت أتوقع أي شيء، من أي أحد، في أي وقت، ولا أبالي..
أنْ تشعر أن أحدهم يأنس بك ، بل يأنسُ بمجرد وجودكَ وليس بالضرورة وجودك بجانبه ؛ وإنما بكلامك، وحتى بمجرد شعورك نحوه !
"أنت هنا؛ إذا أنا آمن"
"ثُمَّ تأتي إرادة الله ، فتتيسَّر معسراتك ، وتتمهَّد الطُّرق ، وتُفتح مغاليقها ، وتُهَيَّأ أسبابها ، وتتجمَّل لِتأتيكَ كاملة تامَّة مصحوبة بجميل عطاء ربِّك ، فلا يغرنَّك تشتُّتها الآن ، ولا تحزن لاستحالتها ، فوالله لو كان بينك وبينها عوامق البِحار ، وشواهِق الجِبال فإنَّ الله سيأتي بها"
.
"القصه واللي كان"
قد تظن أنك على هامش الحياة ، بينما أنت شمس تشرق بقلب أحدهم ولأجلك يبتسم.
هذا الذي تراهُ غارقاً في صمته ثم يبتسم بينه وبيْن نفسه ليس مختلا , إنَّما هو على الأرجح يستحضر طيفاً يحبُّه ..!!
- جلال الدين الرومي
لم أطلب يداً تمسح دموع الفزع و لم أُوقظ أحداً ليعانقني كي أهدأ ،
علام يجب أن أكون ممنوناً ؟ لقد عشت أسوأ اللحظات بمفردي .
من رواية "الجريمة و العقاب"
- دوستويفسكي
واذا ضاقت فنجوي فؤادي حسبي الله ونعم الوكيل