«وكأنّ وعيها انقسمَ على اثنين إحداهما تتحرك في السياق اليومي تفعل وتقول،
والأخرى انتحت جانبًا مِن الطريق ووقفت تنتظر.»
— رضوى عاشور،،،،
«وكأنّ وعيها انقسمَ على اثنين إحداهما تتحرك في السياق اليومي تفعل وتقول،
والأخرى انتحت جانبًا مِن الطريق ووقفت تنتظر.»
— رضوى عاشور،،،،
"أحيانًا يساعدنا الآخرون بأن يكونوا فى حياتنا فحسب"
– د. أحمد خالد توفيق
يا أيّها العمرُ السريعُ خذلتني
ووضعتَ أحمالاً على أحمالي
خذني إلى عمر الصغار لأنني
لم أنتهِ من ضحكةِ الأطفالِ
#نادي_حافظ
ليست صدفة .. !
يهديك بما تظنّه صدفة : يهديك بآية تسمعها في صلاة ، يهديك برؤيا تراها ، يهديك بنصيحة عابرة ، و يهديك بكلمة تقع عينك عليها في كتاب ، و يهديك بتأمل ، و يهديك بومضة غير مسبوقة بتفكير ، و يهديك بظروف تدفعك إلى الصواب ، و يهديك بالخوف ، و يهديك بالحب ، و يهديك بالموت .. !
«وتحل السَّكينة في القلب فجأة، كمواساةٍ إلهيةٍ يستغني بها المرء عن كل شيء»
هي لم تكُن أبدًا انطوائية كان فقط لديها قناعة تامّة أنه لا جدوى من الإختلاط بأشخاصٍ لا يُشبهونها،
لم تكن لتُفضل الصمت ولكنها كانت تتمنى أن يحارب أحدهم لينتزع من فمها كلمة،
هي كانت رقيقة، رقيقة لدرجة أن تُدقِق في التفاصيل فَتخدشها أقلّها وتُسعدها أبسطها،
تتلعثم إن نظر أحدٌ لعينيها مُباشرةً وهو يتكلم، هي هادئة، هادئة جدًا تحملُ تعابير وجهها الطمأنينة لم تكُن تركُض لنيل إعجاب الجميع،
طبيعتها كانت أجمل من ألف تصنُّع. هي تتمنى شيئًا واحدًا أن تكون خفيفة على قلوب الناس مثلَ قطرات الندى على أوراق الأشجار....
"يوماً ما سيكون كل شئ بخير."
كأنه كُتب علينا العيش هكذا ،، مُعلقين في منتصف الأشياء كلها ،، لا نُحب ما يحدث ،،. ولا يحدث ما نحبه أبداً...
“الأمل شيء جيد، ربما هو أفضل الأشياء على الإطلاق، ولا شيئًا جيدًا يموت أبدًا.”
“اعترف بِـ أني لستُ كاملة العقل و لا ناضجة بما يكفي، تبكيني أشياء ربما في نظر الجميع هي تافهه، و تُسعدني أشياء بسيطة كدعوة عجوز عابرة، متقلبة المزاج بحدة، فَـ تارة أكون هادئة ساكنة، و تارة أخري مجنونة ومفعمة بالنشاط، أخجل إذا رمقني أحدهم بطرف نظرة، ولا اتهاون إذا دعس أحدهم على كرامتي، مختلفة تماما، فَـ لا أنا تلك الشخصية الهادئة الإنطوائية، و لا تلك الإجتماعية صاحبة الجميع، اختصارًا ؛ أنا فقط من تشبهني. “_راق لي _