صفحة 5 من 8 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 73

الموضوع: قصص Mix

  1. #41
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    جمهورية مصرالعربية
    المشاركات
    3,069

    افتراضي

    هل هناك مكان في مدينة نيويورك الواسعة أستطيع إيقاف

    سيارتي الرولزرويز بأجرة 15.41 دولار دون أن أجدها مسروقة بعد مجيئي من سفري؟


    لأ بجد تفكيره غريب

    دى قصتى للنهاردة

    يُحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة يطعمها ويلعب معها
    .. وفي إحدى ليالي الشتاء الباردة جاء الطفل لسلحفاته العزيزة فوجدها قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء .
    فحاول أن يخرجها فأبت.. ضربها بالعصا فلم تأبه به .. صرخ فيها فزادت تمنعا
    فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له: ماذا بك يا بني ؟
    فحكى له مشكلته مع السلحفاة، فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي
    ثم أشعل الأب المدفأة وجلس بجوارها هو والابن يتحدثان ورويدا رويدا وإذ بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء
    فابتسم الأب لطفله وقال: يا بني الناس كالسلحفاة إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك، ولا تكرههم على فعل ما تريد بعصاك .





    وهذه إحدى أسرار الشخصيات الساحرة المؤثرة في الحياة

    فهم يدفعون الناس إلى حبهم وتقديرهم ومن ثم طاعتهم..عبر إعطائهم من دفء قلوبهم ومشاعرهم الكثير والكثير.
    المثل الانجليزي يقول

    ( قد تستطيع أن تجبر الحصان أن يذهب للنهر ، لكنك أبدأ لن تستطيع أن تجبره أن يشرب منه).
    كذلك البشر يا صديقي .. يمكنك إرهابهم وإخافتهم بسطوة أو مُلك .. لكنك أبدأ لن تستطيع أن تسكن في قلوبهم إلا بدفء مشاعرك .. وصفاء قلبك .. ونقاء روحك رسولنا - - يخبر الطامح لكسب قلوب الناس بأهمية المشاعر والأحاسيس ،فيقول: ( إنكم لن تسعوا الناس بأموالكم ولكن يسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )
    قلبك هو المغناطيس الذي يجذب الناس .. فلا تدع بينه وبين قلب من تحب حائلاً .
    وتذكر أن الناس كالسلحفاة .. تبحث عن الدفء






  2. #42

    افتراضي

    وقف أستاذ الفلسفة أمام تلاميذه وعلى غير عادته فلقد أحضر معه هذه المرة بعض الأواني والاكياس

    أحضر معه وعاء زجاجيا كبيرا كالذي يستخدم في حفظ المخللات

    وكرات الجولف وأكياس أخرى.

    وكوبا كبيرا من القهوة الساخنة إحتسى منه بضع جرعات،

    وعندما حان وقت الدرس لم يتفوه الاستاذ بكلمة بل بدأ بالعمل في صمت.

    أخذ كرات الجولف وملأ بها الوعاء الزجاجي

    وسأل تلاميذه الذين كانوا ينظرون إليه بدهشة وإستغراب: "هل الزجاجة مملؤة الآن؟"

    فأجابوا جميعا: "نعم وعلى الآخر"

    ثم أخذ كيسا آخر به قطع صغيرة من الحصى.


    وأفرغه في الوعاء الزجاجي مع رجه حتى يجد الحصى مكانا له بين كرات الجولف.

    وسأل تلاميذه مجددا : " هل الزجاجة مملؤة الآن؟"

    فأجابوا جميعا "نعم هي مملؤة"

    ثم أخذ كيسا آخر به رمل ناعم .

    وأفرغه في الوعاء الزجاجي مع رجه رجا خفيفا حتى إمتلأت جميع الفراغات بالرمل الناعم.

    وسأل تلاميذه مرة اخرى :"هل الزجاجة مملؤة الآن؟"

    فأجابوا جميعا بلهفة "نعم نعم"

    إلتقط بعدها الاستاذ كوب القهوة وسكب ما بقى به داخل الوعاء الزجاجي فتغلغل السائل في الرمل

    فضحك التلاميذ مندهشين .

    إنتظر الاستاذ حتى توقف الضحك وحل الصمت ثم أردف قائلا:

    "أريدكم أن تعرفوا أن هذا الوعاء الزجاجي يمثل الحياة

    حياة كل واحد منكم

    كرات الجولف تمثل الاشياء الرئيسة في حياتنا كالدين والاسرة والاطفال والمجتمع والاخلاق والصحة

    هذه الاشياء التي لو ضاع كل شيء آخر غيرها لاستمر الانسان في الحياة.

    أما قطع الحصى فهي تمثل الاشياء الاخرى المهمة مثل الوظيفة والسيارة والبيت.

    وأما الرمل فهو يمثل كل الاشياء الصغيرة في حياتنا والتى لا حصر لها.

    فلو أنكم تملئون الوعاء الزجاجي بالرمل قبل وضع كرات الجولف فلن يكون هناك مجال لكرات الجولف

    ولن يجد الحصى مجالا له بعد إمتلاء الوعاء بالرمل.

    ونفس الشيء بالنسبة للحصى

    فلو أننا وضعناه في الوعاء قبل كرات الجولف فلن نجد مجالا لها.

    وهذا ينطبق تماما على حياتنا

    فلو أننا شغلنا انفسنا فقط بالاشياء الصغيرة فلن نجد طاقة للأمور الكبيرة والمهمة في حياتنا كالدين والاسرة والمجتمع والصحة.

    فعليكم بالاهتمام بصحتكم أولا والقيام بواجباتكم الدينية وإهتموا بأسركم وأولادكم

    ثم إهتموا بالأمور الاخرى المهمة كالبيت والسيارة .

    وبعدها فقط يأتي دور الاشياء الصغيرة في حياتنا "امور ترفيهية "

    وكان الاستاذ على وشك أن يلملم حاجياته عندما رفعت إحدى التلميذات يدها لتسأل: "وماذا عن القهوة يا أستاذ ؟"

    "سعيد جدا بهذا السؤال " أجاب الاستاذ

    ""فمهما كانت حياتك حافلة ومليئة بالاحداث فلابد أن يكون فيها متسع لفنجان من القهوة مع صديق أو حبيب "
    التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله عبدالرحمن ; 12-03-2010 الساعة 01:10 PM

  3. #43
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    not on the map
    المشاركات
    453

    Smile

    قصة حب بريئه


    الحكاية بدأت من حوالى سنتين....

    العفش بينزل من على العربية النقل...

    وأنا واقف فى البلكونة.. وبسأل أمى (اللى كانت واقفة تنشر الغسيل): هو فى حد هيسكن هنا ولا إيــه يا أمـي؟
    قالتلى: آه يا حبيبى دي الشقة اللي قصادنا
    قلتلها: ويا ترى عرسان جداد ولا عيلة وبتعزل؟
    قالتلى: والله يابني مانا عارفة
    قلتلها: طيب.. يا خبر النهارده بفلوس.. بكرة يبقى بفلوس أكتر..

    و بعد أسبوع......
    أمى واقفة بتنشر الغسيل بردو.. وأنا واقف جنبها بردو.. وبتقوللي: مش السكان الجداد وصلوا خلاص
    قلتلها: يا شيـــــخة!
    قالتلي: اه.. مرات الراجل عدت عليا انهارده وسلمت عليا وعرفتنى بيهم
    قلتلها: إيــه بقى عرسان جداد؟؟
    قالتلي: لأ، دول أسرة.. عندهم ولدين وبنت
    قلتلها: خير.. خير.. (والشر بيبظ من عينيّا)

    و أثناء الحديث الشيق ده..
    طلعت مامت الولاد م البلكونة.. ولما شافت أمي هزت راسها - بتسلم على أمى يعنى -.. وطبعا أمى ردتلها الهزة - بترد السلام يعنى -
    وبعدين طلع ولد صغير ابتسم لنا أول ما شافنا....
    أصل البلكونة فى وش البلكونة ... بس باين عليهم ناس طيبين أوي...
    المهم.. الأم ندهت لبنتها...
    الحقيقة أنا كنت أول مرة فى حياتى أسمع الاسم اللى هي ندهت بيه..
    أول مرة أعرف أن فيه بنت اسمها كده أصلا...

    الام بتنده: يــــــا روفيدة (على وزن بثينة , بضم الراء يعنى)
    اسم جامد مووووووت... عجبنى الاسم أوى... وبدعي ربنا تكون رُفيدة حلوة زي اسمها..
    وطلعت روفيدة من ورا الستارة فـى حركة Slow Motion من بتاعة الأفلام..
    وأنا متنح تتنيحة سودة... رُفيدة طلعت أحلى من اسمها.. جميلة جمال لا يوصف... ناصعة البياض..
    مش قادر ارفع عيني من عليها.. مينفعش ارفع عيني من عليها أصلا...
    فضلت متنح لحد ما شافتنا أنا وأمي..
    لما شافت أمى ابتسمت لها..

    ولما شافتنى زى ما تكون شافت عفريت ودخلت على جوه جري...


    وتمر الأيام..
    ومشكلتي أن البلكونة بتاعتنا تدخلها من أوضتي.. عشان كده فى الرايحة والجاية أبص اشوف روفيدة واقفة ولا لأ..
    ساعة ما ألاقيها واقفة.. أطلع البلكونة..
    مرة اعمل نفسى بتكلم فى التليفون.. أو بشم الهوا مثلا -مع إن الدنيا تراب وعفرة- أو بلعب عشر ضغط.. أى تلكيكة والسلام
    الغريب أنها كانت فى الأول لما تشوفني تروح داخلة جري على جوة..
    لكن بعد فترة لاحظت إنها مكانتش بتدخل أول ما تشوفني.. وكانت بتفضل واقفة هى كمان...
    بقيت فى عز الشمس أقف.. لحد ما اعرق واجيب جاز.... فى عز البرد واقف بتكتك م البرد
    واقف بالساعات مدام روفيدة واقفة... ارمى نظرة.. ابتسامة.. أشاور
    و كانت هى بتكتفي بالابتسام وعلامات الخجل...

    و ف يوم من ذوات الأيام..
    بشاورلها.. شاورتلي
    بقيت هطير م الفرحة.. روفيدة شاورتلي ياجدعان...
    قعدت اطنطط ع السقف وأقول وحياة قلبي وأفراحه..
    و هبا إيـه هبا آاه.. إن شاء الله هنظبط
    إمتى بقى أتكلم معاها ونهظر سوا...

    لحد ما جه اليوم...
    أنا راجع م الكلية.. وعلى أول الشارع شفت أمي واقفة مع مامت روفيدة..
    والمفاجاة: روفيدة واقفة معاهم
    لقيت نفسي بجري زي شخصيات الكرتون.. نصي التحتاني بيجري قبل نصي الفوقانى تشووووووووو...
    لحد ما بقيت عندهم.. عرقان طبعا وبنهج وحالتي حالة...
    نزلت عليهم زي الباراشوط..
    إزيك ياماما.. إزيك يا طنط عاملين إيه...
    وبصيت لروفيدة.. كانت بصّالي وبتضحك..
    كانت زي القمر اليوم ده.. ولابسة تي شيرت حمالات -أصل الجو كان حر أوي اليوم ده-
    قلتلها: ازيك يا روفيدة؟!
    وكان رد فعلها غير متوقع بالمررررة... كان صدمة حقيقية بالنسبة لى..
    لقيتها بتمد إيديها وبتسلم عليا...
    وبتقولى: الحمد لله.. ازيك أنت؟؟!
    رحت مسلم عليها....
    وقلتلها: الله يسلم قلبك يا روح قلبي..
    و رحت بايس إيديها....
    و رحت شايلها...........
    و قلتلها: إنتى عندك كام سنة بقى؟؟


    قالتلى عندى 3 سنين


    رحت بايسها تانى وأنا هطير م الفرحة وفضلنا نلعب ونضحك ونهزر... لحد ما مامتها شالتها وطلعوا البيت
    و من يومها وأنا وروفيدة أصحاب... كل ما تطلع البلكونة نلعب ونهزر مع بعض


    ههههههههههههههههه

  4. #44
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    Mansoura
    المشاركات
    2,085

    افتراضي

    ستفهم لاحقاً !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    في قديم الزمان في إحدى الدول الأوربية

    حيث يكسو الجليد كل شئ بطبقة ناصعة البياض .
    كانت هناك أرملة فقيرة ترتعش مع ابنها الصغير
    التي حاولت أن تجعله لا يشعر بالبرد بأي طريقة.
    يبدو انهما قد ضلا الطريق ..
    ولكن سرعان ما تصادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل ..
    وكان الرجل سائق العربة من الكرام حتى أركب الأرملة وابنها
    وفى أثناء الطريق بدأت أطراف السيدة تتجمد من البرودة
    وكانت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي .
    وبسرعة بعد لحظات من التفكير أوقف الرجل العربة
    وألقى بالسيدة خارج العربة وانطلق بأقصى سرعة !! ...

    تصرف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة
    ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث.

    عندما اتنبهت السيدة أن ابنها وحيدها في العربة ويبعد عنها باستمرار
    قامت وبدأت تمشي وراء العربة ثم بدأت تركض
    إلى أن بدأ عرقها يتصبب
    وبدأت تشعر بالدفء
    واستردت صحتها مرة أخرى

    هنا أوقف الرجل العربة واركبها معه و أوصلهما بالسلامة .
    أعزائي كثيرا ما يتصرف احبائنا تصرفات تبدو في ظاهرها غاية في القسوة
    ولكنها في حقيقة الامر في منتهى اللطف والتحنن


  5. #45
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    جمهورية مصرالعربية
    المشاركات
    3,069

    افتراضي

    على فكرة يادكتورة lovely bird

    قصة روفيدة دى جميلة جدا واسلوبها اكتر من رائع شكرا عليها

    اما قصة ستفهم لاحقا فالحمدلله ان الواحد فهم من زمان ومقدر

    اما قصة عبدالله فمنقولة وقريتها قبل كده (ماهو انا لازم ارخم عليك )

    بعض معانى الكلمات

    الانـتــقـام :أن تعـضّ ( كـلبا ً ) .. لأنه عـضـك !!!

    رفـع الأثـقــال يمارسها) الأقـوياء في الملعـب !!
    ( ويتمرس) عـليها الفـقـراء في الحـياة !!!

    الاقـتـصـــاد :تحـرم نـفـسك من ( الضروريات) !!
    حـتى يستمتع ورثـتـك بـ ( الكماليات )!!!

    الهـديـــــة :عـملية جـس نبض ( للذمة )!!!

    الحـمــــار حـيـوان كـريـم ! )
    يعطي اسمه وصفاته
    لـ ( بعض الناس بدون مقابل ) !!!

    المقهى :مكان يجـتـمع فـيه صديقـيـن .. ليغـتابا صديق ثالث !!!

    القامــــوس :وضعه ( العلماء ) ليعـتـمد عـليه ( الجـهـلاء ) و يـبـقـوا عـلى جهلهم !!!

    المحـفـظــــة :بطاقة تعارف يدل ( حجـمـها ) عـلى حجم ( صاحـبها ) !!!

    النـكـتـــــة :تضحـكـنا إذا وقعـت ( لغـيـرنا ) !!
    وتزعـلـنا إذا وقعـت ( لنــا ) !!!

    الأســـــرار :تبوح بها للآخرين .. ليستغـلـوها ضدك عـنـد اللزوم !!!

    التشــــريح :العملية الجراحية الوحيدة التي ( يضمن ) الطبيب نجاحها !!!

    المســـــرح :تدفع فيه ( الكثير) لرؤية أشخاص لا يدفعـون ( فلس واحد ) ليروك !!!

    الحـرب الباردة :ابتسامة امرأة لامرأة أخـرى !!!

    التواضـــع :الخلق الوحيد الذي لا يستطيع صاحبه أن ( يفاخر ) به !!!

    النقود :يكسبـها ( الكادحين ) … ويقـرضهــا ( المرابين ) !
    ويلمهـا ( المغفلين ) … ويحلم بها ( المفلسين ) !!
    ويستغلها ( الأذكيـاء ) … ويبعـثـرها ( الأغـبـيـاء ) !!!



    وانتظروا قصة قريبا........


  6. #46
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    جمهورية مصرالعربية
    المشاركات
    3,069

    افتراضي


    قصة رائعة لكل من يود النجاح 00(دافعك للنجاح)00
    ذهب شاب الى احد حكماء الصين ليتعلم منه سر النجاح ,وسأله :
    ((هل تستطيع ان تذكر لي ما هو سر النجاح ؟))
    فردعليه الحكيم الصيني بهدوء وقال (سر النجاح هو الدوافع ))0
    فسأله الشاب (ومن اين تأتي هذه الدوافع ؟)) 0
    فرد عليه الحكيم الصيني (من رغباتك المشتعلة ))0
    وباستغراب سأله الشاب (وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة ))0
    وهنا استاذن الحكيم الصيني لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير ملئ بالماء , وسأل الشاب (هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة ؟))0
    فأجابه الشاب بلهفة (طبعا))0
    فطلب منه الحكيم ان يقترب من وعاءكبير ملئ بالماء ووسأل الشاب (هل انت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة ؟))0
    فاجابه الشاب بلهفة (طبعا))0
    فطلب منه الحكيم ان يقترب من وعاء الماء وينظر فيه ،ونظر الشاب الى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتي يديه على رأس الشاب ووضعه داخل وعاء الماء !!ومرت عدة ثواني ولم يتحرك الشاب ،ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء ،ولما بدأيشعر بالاختناق بدايقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر الى الحكيم الصيني وسأله بغضب :
    ((ما الذي فعلته ؟))0
    فقال (لم تعلم شيئا ))00
    فنظر اليه الحكيم الصيني قائلا :
    ((لايابني لقد تعلمت الكثير ،ففي خلال الثواني الاولى أردت أن تخلص نفسك من الماء ولكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك0
    وبعد ذلك كنت دائما راغبا في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث ان دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لاعلى دراجتها، واخيرا أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، وعندئذ فقط انت نجحت لانه لم يكن هناك اي قوة في استطاعها ان توقفك00))
    ثم أضاف الحكيم الصيني الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة :
    (عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد ايقافك)


  7. #47
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    10

    افتراضي

    من قصص البخلاء للجاحظ
    يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
    وما أن وصل الضيف حتى نادى مضيفه إبنه وقال له :
    يا ولدي عندنا ضيف عزيز فاذهب واشترِ لنا نصف كيلوجرام من أحسن لحم.

    ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترِ شيئاً ، فسأله أبوه : أين اللحم؟
    فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له : أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
    فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
    قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
    فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
    فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس.
    فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس.
    فذهبت إلى بائع الدبس وقلت : أعطنا أحسن ما عندك من الدبس.
    فقال الرجل: أعطيك "دبساً" كأنه الماء الصافي.(الدبس:عسل التمر)
    فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك ، فعندنا ماء صافِ في البيت .
    وهكذا عدت دو أن أشتري شيئاً ، قال الأب : يالك من صبي شاطر ،
    ولكن فاتك شيئ ، لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان .
    فأجاب الأبن: " لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف"!!!!!!

    قال رسول الله (): «البخيل بعيد عن الله، بعيد عن الناس، بعيد عن الجنة، والكريم قريب من الله، قريب من الناس، قريب من الجنة»

  8. #48

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو العطا مشاهدة المشاركة
    من قصص البخلاء للجاحظ
    يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
    وما أن وصل الضيف حتى نادى مضيفه إبنه وقال له :
    يا ولدي عندنا ضيف عزيز فاذهب واشترِ لنا نصف كيلوجرام من أحسن لحم.

    ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترِ شيئاً ، فسأله أبوه : أين اللحم؟
    فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له : أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
    فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
    قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
    فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
    فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس.
    فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس.
    فذهبت إلى بائع الدبس وقلت : أعطنا أحسن ما عندك من الدبس.
    فقال الرجل: أعطيك "دبساً" كأنه الماء الصافي.(الدبس:عسل التمر)
    فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك ، فعندنا ماء صافِ في البيت .
    وهكذا عدت دو أن أشتري شيئاً ، قال الأب : يالك من صبي شاطر ،
    ولكن فاتك شيئ ، لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان .
    فأجاب الأبن: " لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف"!!!!!!

    قال رسول الله (): «البخيل بعيد عن الله، بعيد عن الناس، بعيد عن الجنة، والكريم قريب من الله، قريب من الناس، قريب من الجنة»

    اهلا يا عبدالله
    انرت المنتدى
    اخيرا شفنا مشاركاتك
    قصة جميلة
    اعاذنا الله واياكم من هذه الصفة
    القبيحة
    جزاك الله خيرا

    ومنتظرين غيرها ان شاء الله

  9. #49
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    جمهورية مصرالعربية
    المشاركات
    3,069

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو العطا مشاهدة المشاركة
    من قصص البخلاء للجاحظ

    يحكى أن أحدهم نزل ضيفاً على صديق له من البخلاء
    وما أن وصل الضيف حتى نادى مضيفه إبنه وقال له :
    يا ولدي عندنا ضيف عزيز فاذهب واشترِ لنا نصف كيلوجرام من أحسن لحم.

    ذهب الولد وبعد مدة عاد ولم يشترِ شيئاً ، فسأله أبوه : أين اللحم؟
    فقال الولد: ذهبت إلى الجزار وقلت له : أعطنا أحسن ما عندك من لحم.
    فقال الجزار: سأعطيك لحماً كأنه الزبد.
    قلت لنفسي إذا كان كذلك فلماذا لا أشتري الزبد بدل اللحم.
    فذهبت إلى البقال وقلت له: أعطنا أحسن ما عندك من الزبد.
    فقال: أعطيك زبداً كأنه الدبس.
    فقلت: إذا كان الأمر كذلك فالأفضل أن أشتري الدبس.
    فذهبت إلى بائع الدبس وقلت : أعطنا أحسن ما عندك من الدبس.
    فقال الرجل: أعطيك "دبساً" كأنه الماء الصافي.(الدبس:عسل التمر)
    فقلت لنفسي: إذا كان الأمر كذلك ، فعندنا ماء صافِ في البيت .
    وهكذا عدت دو أن أشتري شيئاً ، قال الأب : يالك من صبي شاطر ،
    ولكن فاتك شيئ ، لقد استهلكت حذاءك بالجري من دكانٍ إلى دكان .
    فأجاب الأبن: " لا يا أبي.. أنا لبست حذاء الضيف"!!!!!!

    قال رسول الله (): «البخيل بعيد عن الله، بعيد عن الناس، بعيد عن الجنة، والكريم قريب من الله، قريب من الناس، قريب من الجنة»

    عبدالله جاى وبقوة

    ايه يابنى القصص الجامدة دى والله مفتقدينك فى المدرج جامد

    خلينا نشوفك فى الكلية متروحش بعد السكشن على طول

  10. #50
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    جمهورية مصرالعربية
    المشاركات
    3,069

    افتراضي

    احترس من المسامير


    كان هناك طفل يصعب ارضاؤه , أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص
    في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
    وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
    الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
    في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
    عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار
    قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
    مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
    قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
    (( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت ))
    عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
    أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
    لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
    جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
    الأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
    هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
    هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك
    لذا أرهم مدى حبك لهم

    الواحد لازم بعد كده ياخد باله من الكلام اللى بيقوله عشان ممكن الواحد يقول كلمة بمعنى والشخص اللى اتقالتله الكلمة يفهمها بمعنى تانى خالص





صفحة 5 من 8 الأولىالأولى ... 34567 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •