صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 28 من 28

الموضوع: الأمراض واعراضها والتعامل معها

  1. #21
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,434

    افتراضي التهاب الأذن الوسطى



    التهاب الأذن الوسطى
    Inflammation of middle ear


    التهاب الأذن الوسطى.. عبارة عن تراكم بكتيري أو فيروسي يسبب التهابا في الأذن الوسطى ويحدث عادة بعد التهاب الحلق، الزكام، أو اضطرابات الجهاز التنفسي الأخرى. تقع الأذن الوسطى بعد طبلة الأذن مباشرة وهي بحجم البازلاء (البسلة)، وتتصل الأذن الوسطى بالجزء العلوي للحلق (البلعوم الأنفي) عن طريق قناة ضيقة تدعى قناة استاكيوس ، وهذه القناة تسمح بتصريف السوائل من الأذن الوسطى إلى الجزء العلوي للحلق (البلعوم الأنفي) وتساعد على توازن ضغط الهواء بداخل الأذن.

    فراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوءا بالهواء ولكن من الممكن أن تتراكم السوائل في الأذن الوسطى بسبب التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام أو الأنفلونزا أو حتى بسبب الحساسية.




    أنواع التهاب الأذن الوسطى



    **الالتهاب الحاد : يحدث عادة بسبب :

    1- انغلاق قناة استاكيوس وخاصة عند الأطفال.

    2- انتقال البكتيريا عبر قناة استاكيوس بسبب الرشح او الزكام في المجاي التنفسية العليا .

    في كلتا الحالتين يؤدي ذلك الى تجمع السوائل في الأذن الوسطى واحتقانها واعراض الالتهاب .

    **الالتهاب المزمن : يحدث بسببين :

    وجود ثقب دائم في طبلة الأذن مما يؤدي الى تكرار دخول المياه اثناء السباحة او الاستحمام الى الأذن الوسطى مما يسبب الالتهابات المتكررة .

    السبب الاخر هو وجود كيس جلدي مزمن ( كراتوما) في منطقة العظام الصدغية خلف الأذن وهو ينمو ببطء على مدى سنوات ويسبب نخر في العظام والعديد من المضاعفات .

    و يحدث التهاب الأذن الوسطى عن طريق:

    تنقل البكتيريا الموجودة في منطقة الحلق والأنف للأذن من خلال قناة استاكيوس وبسبب اضطراب في مكيانيكة التصريف بواسطة قناة استاكيوس وبوجود الإفرازات تجد البكتيريا وسطا مناسبا للتكاثر وبالتالي تسبب الالتهاب.

    معظم حالات التهاب الأذن الوسطى يحدث بسبب 3 أنواع من البكتيريا هي:

    ستربتوكوكس نيموني Streptococcus pneumoniae
    هيموفيلس انفلونزى Haemophilus influenzae
    موراكسيلا كاتاراليس Moraxella catarrhalis



    مضاعفات التهاب الأذن

    سرعة إعطاء العلاج المناسب تساهم في سرعة الشفاء. ولكن التأخر في العلاج أو إعطاء علاج غير مناسب قد يؤدي لتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع أو لتطور الإخماج.

    فالسوائل التي تتراكم في الأذن الوسطى أثناء الالتهاب تمنع انتقال الأصوات في الأذن. وبما أن تعلم التكلم عند الأطفال يتم عن طريق الاستماع للآخرين، فإن ضعف السمع يؤدي إلى تأخر في المقدرة على المحادثة وتعلم اللغة. وهذا التأخر يتم التغلب عليه بمساعدة أخصائيي النطق.

    في حالات نادرة ربما تؤدي التهابات الأذن غير المعالجة أو المتكررة إلى فقدان دائم للمقدرة على السمع (صمم). فتكرار حدوث الالتهاب ربما يؤدي لإصابة طبلة الأذن، عظام الأذن أو العصب السمعي بضرر قد يسبب الصمم. ولكن هذا نادر الحدوث وتتم ملاحظة ذلك من قبل الطبيب المعالج.



    كيفية التشخيص


    بالإضافة لأعراض التهاب الأذن سيقوم الطبيب باستخدام منظار الأذن otoscope َُُُّّكُِم لمشاهدة طبلة الأذن وهي عبارة عن غشاء شفاف يفصل الأذن الوسطى عن الأذن الخارجية.

    ربما يقوم الطبيب باستخدام منظار خاص للأذنpneumatic otoscope َِمٍِّفُّك َُُُّّكُِم لإرسال نفخات من الهواء باتجاه طبلة الأذن. طبلة الأذن السليمة تتحرك للداخل بسبب الهواء. ولكن في حالة التهاب الأذن الوسطى فالطبلة لا تتحرك بسبب الهواء الصادر.





    العوامل المسببة للإصابة عند الأطفال

    أي شخص معرض للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، ولكن الأطفال معرضون أكثر. فقبل بلوغ السنة الثالثة من العمر يصاب 85% من الأطفال بالتهاب الأذن الوسطى. والسبب في ذلك أن قناة استاكيوس عند الأطفال تكون أقصر، أضيق وأكثر استقامة من تلك عند البالغين. وبالتالي تساهم في تراكم الإفرازات في منطقة الأذن الوسطى بسهولة.

    التهاب الأذن الوسطى غير معد، ولكن التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام والتي تسبق التهاب الأذن تكون معدية ومن الممكن أن تساهم تجمعات الأطفال مثل الحضانة على الإصابة بالزكام (الرشح) وبالتالي تعرضهم يكون أكثر.

    الأطفال المصابين بأمراض الحساسية يكونون أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى الأطفال والمقيمين مع شخص مدخن يتعرضون للالتهاب أكثر والرضاعة الصناعية تزيد من نسبة الإصابة مقارنة بالرضاعة الطبيعية.


    العوامل المساعده على حدوث الألتهابات المتوسطه عند الاطفال :

    هنالك بعض العوامل التي تجعل اصابة الأطفال أكثر من غيرهم ومن أهم هذه العوامل :

    *التدخين عند أحد أو كلا الوالدين .

    *الرضاعة الصناعية

    *تكرر الاصابة بنزلات البرد والرشح والتهابات اللوز واللحميات المتكرره

    * تضخم اللحميات خلف الأنفية

    *العمر وخاصة الأطفال أقل من عمر ثلاثة سنوات

    *الأصابة بأمراض الحساسية والأزمة الصدرية

    الأعراض

    أسهل علامات التهاب الأذن الوسطى ملاحظة هو ارتفاع درجة الحرارة (السخونة، الحمى) وألم الأذن. ولكن ألم الأذن وارتفاع درجة الحرارة لا يحدثان دائما، بالإضافة إلى أن الأطفال لا يستطيعون وصف ألم الأذن. ولذلك يجب ملاحظة العلامات الأخرى التي قد تترافق مع التهاب الأذن. القائمة التالية توضح أهم أعراض التهاب الأذن.



    في حال ملاحظة أي منها، يجب مراجعة الطبيب للتأكد من وجود التهاب:

    ارتفاع في درجة الحرارة (عادة عند الأطفال صغار السن)

    يضغط على، يشد أو يحك أذنه.

    خروج إفرازات بيضاء أو صفراء من الأذن.

    على غير عادته سريع الغضب أو الانفعال وغريب الأطوار .

    غافل أو غير منتبه أو يطلب رفع صوت التليفزيون أو الراديو.

    لا ينتبه عند مناداته باسمه أو لا يفهم الإرشادات البسيطة (الأطفال كبار السن) .

    يبكي أثناء الرضاعة (لأن عملية الرضاعة تسبب تغيرا في الضغط بداخل الأذن).

    يرفض الأكل.

    يبكي بطريقة غير طبيعية أثناء الإصابة بالرشح.

    كسول (فاتر الهمة) أو قليل النوم.



    طرق الوقاية

    قد يكون من الصعب منع حدوث التهاب الأذن بسبب طبيعة تكون قناة استاكيوس في هذه المرحلة من العمر، ولكن هناك بعض الأمور التي تستطيعين القيام بها للتقليل أو لتفادي بعض المسببات.

    حاولي تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره. فمن الممكن أن يصعد الحليب والسوائل المغذية الأخرى إلى الأذن من خلال قناة استاكيوس. وبوجود البكتيريا تصبح هذه السوائل وسطا مناسبا للتكاثر. إذن تفادي إرضاع الطفل وهو مستلق على ظهره يعتبر إحدى الطرق للتقليل من التعرض لالتهاب الأذن.

    بإمكانك أيضا التقليل من إمكانية الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى بعدم تعريض طفلك لدخان السجائر. اطلبي من المدخنين عدم التدخين في المنزل أو على الأقل ليس أثناء وجود الطفل.

    محاولة التقليل من فرص الإصابة بالتهاب الأذن ضرورية، ولكن تذكري أن ذلك ربما لن ينفع، ولذلك معرفة أعراض التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال مهمة لملاحظة حدوث الالتهاب.

    طرق العلاج

    توجد عدة خيارات لعلاج التهاب الأذن. فعندما يكون التهاب الأذن بسيطا ودون ألم وتبين للطبيب أن السبب في الالتهاب فيروسي وكانت صحة الطفل العامة جيدة فربما ينصح الطبيب بعدم إعطاء أدوية والانتظار وملاحظة التطورات. في هذه الحالة يجب أن تقومي بملاحظة وضع الطفل وأي تطورات قد تطرأ وإخبار الطبيب إن ساءت الحالة.

    بالإضافة لوصفة الدواء أو عوضا عنها ربما ينصحك الطبيب بعمل بعض الأشياء لمساعدة طفلك للشعور بالراحة. وهذا ربما يشمل كمادات دافئة على الأذن وإعطاء المسكنات. الحفاظ على الطفل في وضع عامودي قدر الإمكان بدلا عن الاستلقاء على ظهره يساعد على تخفيف آلام الأذن. بالنسبة للأطفال الكبار النوم على وسادة (مخدة) إضافية يساعد على رفع مستوى الرأس.

    وفي هذه الحالة يتم وصف مضادات حيوية لقتل البكتيريا أو على الأقل لوقف تكاثرها.










  2. #22
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    1,362

    افتراضي

    مجهود كبير والله..
    جزاكِ الله خيراً يادكتورة..


  3. #23
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,434

    Smile

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فهمي مشاهدة المشاركة
    مجهود كبير والله..
    جزاكِ الله خيراً يادكتورة..

    وجزاك الله خيرا يا دكتور
    شكرا ع التعليق الجميل ده
    سعيده ان الموضوع عجب حضرتك
    تشرفت كثيرا بمرورك الكريم
    مع كل التحيه والتقدير


  4. #24
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    City Of Angels
    المشاركات
    3,902

    افتراضي

    إضافة بسيطة ..

    أفضل المضادات الحيوية فى علاج التهاب الأذن الوسطى و التهاب مجرى التنفس هو الـ Cefaclor ..

    أو الـ Cefixime

    و لكن الشائع استخدامه و الأسهل فى الوصف هو الـ Amoxicillin + Clavulanic acid ..

    و أفضلهم فلا حالة التهاب الأذن الوسطى ... السيفاكلور

    و أفضلهم فى حالات البرد .. أو لنكون دقيقين الـ Secondary infection بعد الأنفلونزا .. هو الـ Cefixime ..

  5. #25
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,434

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ..::ciZar_Resala::.. مشاهدة المشاركة
    إضافة بسيطة ..

    أفضل المضادات الحيوية فى علاج التهاب الأذن الوسطى و التهاب مجرى التنفس هو الـ Cefaclor ..

    أو الـ Cefixime

    و لكن الشائع استخدامه و الأسهل فى الوصف هو الـ Amoxicillin + Clavulanic acid ..

    و أفضلهم فلا حالة التهاب الأذن الوسطى ... السيفاكلور

    و أفضلهم فى حالات البرد .. أو لنكون دقيقين الـ Secondary infection بعد الأنفلونزا .. هو الـ Cefixime ..
    تسلم يا دكتور على الإضافه المهمه دى
    وياريت أسعد بوجودك الدائم معانا هنا
    نورتنى كتير
    تحياتى


  6. #26
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,434

    Smile مرض التيفويد

    مرض التيفويد


    مرادافات و تسميات اخرى :


    حمى التيفوئيد ، الحمى التيفية ، التيفوئيد البطني


    Typhoid fever


    تعريف :
    هو بمثابة مرض وبائي يصيب الاعمار المختلفة ( ينتشر عادة عند الكبار اكثر من الصغار ) . ينتقل بشكل رئيسي عن طريق الماء و الاكل الملوّثين .

    الاسباب :
    تُسبب هذه الحمى ، عصيّة التيفوئيد المسماة " عصية إيبيرث " او " السلمونيلا التيفية " .
    تدخل الى الامعاء عبر الفم و تتكاثر في الطحال و الكبد و تنتشر في الدم حيث تفرز سمومها .





    انتشار العدوى :
    ينتشر بشكل رئيسي في مناطق افريقيا و جنوب آسيا ، ينتقل المرض من المصاب ( المريض الموبوء ) او الشخص الحامل للعصيّات التيفية .
    تنتقل الحمى التيفية عن طريق الفم ( الى الامعاء ) بعد تناول المآكل و المشروبات و الخضار و الفواكه و الماء ببول المصاب او برازه .
    تنتشر العصية التيفوئيدية في الكبد و الدماغ و الطحال و العظم .

    علامات المرض :
    بعد اسبوع الى 3 اسابيع على دخول العصيات الى الجسم تظهر الاعراض السريرية التالية :
    تظهر أعراض التيفوئيد خلال فترة تتراوح بين اسبوع وثلاثة اسابيع بعد أن تدخل الجرثومة جسم الشخص وخلال الاسبوع الاول يشعر المصاب بحمى مرتفعة وصداع وآلام في البطن وتصل الحمى الى ذروتها وتبقى كذلك خلال الاسبوع الثاني وفي أحيان كثيرة تظهر بقع وردية اللون على الصدر والبطن ويصبح المصاب ضعيفا كما يصاب بالهذيان في الحالات الشديدة ومع بداية الاسبوع الثالث يبدأ ظهور اسهال أخضر اللون (في معظم الحالات) وهنا يصل المرض الى اقصى درجاته ومالم تحدث مضاعفات فإن حالة المريض تبدأ في التحسن تدريجيا خلال نهاية الاسبوع الثالث والاسبوع الرابع ويمكن أحيانا حدوث مضاعفات خطرة ومميتة إذ يمكن للجرثومة أن تحدث تقرحات في الامعاء واذا اصبحت التقرحات حادة يمكنها أن تحدث ثقوبا في جدار الامعاء وفي مثل هذه الحالات تتدفق محتويات الامعاء في البطن مما يؤدي الى حدوث تلوث خطر وفي حالات أخرى يمكن اصابة الامعاء بنزف شديد مما يستعدعي نقل دم الى المريض للحيلولة دون وفاته.



    مخبرياً : نلاحظ العلامات التالية :
    زيادة في عدد الكريات البيض ثم نقصاناً لها ، ارتفاع عدد الكريات اللمفاوية ، اندثار الكريات البيضاء المتأثرة بالإيوزين ، و نقصان عدد صفيحات الدم المعروفة بالترومبوسيتات .

    التشخيص:
    ا - الاعراض والعلامات السريريه
    2-التحاليل المختبريه
    ا_تحليل ودال (اخذ عينه من الدم) وفيه نسبة خطا كبيره
    ب_زرع الدم
    ج_زرع البراز للتاكد من وجود البكتريا في جسم المريض
    يجب تفريق الحمى التيفوئيدية عن الامراض و الحالات الآتية :
    • الملاريا

    • الانفلونزا
    • السل ( الدرن )
    • الالتهاب الرئوي ...الخ

    تكوّن المرض :

    تدخل العصية التيفية في الجسم عن طريق الفم ، تصل الى الجزء السفلي من المعي الدقيق ، حيث تدخل الى الجهاز اللنفاوي .

    تُصيب الجهاز العصبي و القلب و الاوعية الدموية .
    تُفرز العصية ، مادة سامة داخلية ( اي باطنية ) ، تؤثر على النخاع العظمي ، مما يؤدي الى نقصان الكريات البيضاء .





    العلاج :


    - يمكن علاج المرض في المنزل ولكن بعض الحلات تستوجب رقود في المستشفى
    او يستخدم الكلورامفينكول كبسول او حقن 500-1000 ملغم 4 كل 6 ساعات
    3- استخدام طرق خفض الحراره كمادات بماء معتدل الحراره (غير بارد ) ,الاستحمام المتكرر , او الادويه مثل البراسيتمول او الاسبرين او الفولتارين 4- قد يحتاج المريض الى سوائل وريديه.....بسبب فقدان الشهيه وارتفاع حرارة الجسم 2-المضادات الحيويه مثلا سيبروفلوكساسين(سيبرودار) اقراص 500 ملغم جرعتين باليوم








    يُعطى المريض المصاب بحمى التيفوئيد :
    2. عصير الفواكه . 3. السوائل كالشاي و المياه وغيرها . 4. البروتينات و الدهنيات و السكريات اللازمة .


    التكهن بمصير المريض :
    للمرض مسار خطير جدا عند الرضع وعند حصول التعقيدات التي ذكرناها سابقاً ، ولكن بشكل عام يتعافى المريض بعد مرور 21يوماً على انخفاض الحرارة وعند استعمال الادوية اللازمة وفي وقتها المناسب .



    الوقاية :


    تمثل وسائل العناية الشخصية والعامة افضال وسائل الوقاية من انتشار التيفوئيد كما أن السيطرة الفعالة على المرض تتطلب تحديد الاشخاص الحاملين للمرض وعلاجهم وقد جعلت مثل هذه الاجراءات مرض التيوفئيد نادر الحدوث في البلدان الصناعية.

    هناك إجراءات وقائية للمريض عدة يجب الالتزام بها اهمها :


    2. عزل المصاب حتى شفائه . 3. الحفاظ على النظافة العامة و الغسل الجيد للخضار و الفواكه . 4. إبعاد المصاب عن العمل في المطاعم و المقاهي . 5. غسل اليدين جيداً قبل تناول الاكل . 6. إعطاء لقاح ( طعم ) على شكل كبسولة او مصل . 7. ارتفاع سرعة التسرّب 6. ينقل دم او بلازما الى المصاب في حالة وجود نزف داخل الامعاء . 1. الاستشفاء ( دخول المستشفى و عزل الموبوء ) 1. الاطعمة المسلوقة و المطحونة الحاوية على الفيتامين . 1. تأمين المياه الصالحة للشرب ( و تعقيمها ) . 1. الفحص السريري التفصيلي للموبوء ( انتفاخ اي تطبّل البطن ، تضخم الطحال و غيرهما من اعراض المرض )
    2. تحليل مخبري للدم و البول و البراز ( زرعها و فحصها مجهرياً ) 3. مساءلة المريض و المحيطين به عن تناول السوائل و الاطعمة الملوثة 4. نأخذ سائلاً من فم المصاب لتحليله و اكتشاف المسبب 5. اختبار " ويدال " Widal test

    اللى فاتوا دول متلخبطين بالأرقام
    ومش عارفه أظبطهم خالص
    بس هما كلهم قريبين من بعض



  7. #27
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    الدولة
    egypt
    المشاركات
    95

    افتراضي

    تسلم ايدك على الموضوع الجميل ده

  8. #28
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    1,434

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed djo مشاهدة المشاركة
    تسلم ايدك على الموضوع الجميل ده
    نورتنى يادكتور
    وسعيده ان الموضوع عجبك


صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •