صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: لماذا يفشل علاج الادمان والامراض النفسية فى بلادنا ؟ !

  1. #1
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    3,112

    Thumbs up لماذا يفشل علاج الادمان والامراض النفسية فى بلادنا ؟ !

    اولا : مأساة الفشل فى علاج الادمان:

    الادمان أحد أخطر المشكلات والقضايا المصيرية التى شردت ودمرت آلاف الشباب , وهدمت وخربت آلاف الاسر..

    ويفشل علاج الا دمان فى بلادنا لاسباب عديدة منها :

    1- عدم علاج الاسباب التى افرزت المدمن .

    2- الاعتماد فقط على عزل المريض وسحب مواد التخدير من جسمه والاكتفاء بإعطائه مسكنات ومهدئات بديله فقط مما يتسبب فى كثرة الانتكاس .

    3- عدم التشخيص الدقيق الذى يشمل دراسة شخصية المريض والاضطرابات النفسية المصاحبة أو المسببة للأدمان , ثم تقديم علاج متكامل يتضمن العلاج الدوائى و العلاج النفسى بأساليب متعددة ( خاصة العلاج الجمعى والعلاج النفسى الدينى بمنهج علمى ) تحت اشراف أطباء نفسيين متخصصين و مدربين لأن الأدمان مرض نفسى مصنف عالميا يصيب الوظائف البيولوجية والنفسية والاجتماعية للمريض , وهو ليس مجرد مشكلة عادية يمكن أختراقها من جانب واحد أو باجتهادات شخصية ..

    4- لابد بعد ذلك أن يكتمل العلاج ببرنامج للتأهيل النفسى المدروس والجاد والذى يعد وفقا لحالة وظروف كل مدمن ليساعده على الضبط الذاتى والبعد عن أسباب الادمان والتوافق مع المجتمع ومواجهة ضغوطه واغراءاته .. واكتساب الثقة بالنفس والقدرة على تحمل الظروف الصعبة

    5- أن العلاج والتوعية عن طريق الترهيب بقصص ونصائح يضر اكثر مما يفيد , فالمدمن لايسمع ولا يهمه إلا اللذة الفورية المباشرة .

    6- المدمن لا يقرأ ولايشاهد النصائح المطبوعة أوالمنشورة عبر وسائل الاعلام والتى تتكلف اللآلاف والملايين ويعتبرها نوعا من المبالغة والنصائح الساذجة المدفوعة الآجر...

    7- عدم وجود علاج نفسى عائلى يعالج الصراعات والمشكلات والامراض النفسية بين أفراد العائلة , ويعيد إلى الأسرة التماسك الوجدانى والعاطفى ويساعد افرادها على علاج مشكلاتهم ويدربهم على اكتساب الوعى والمهارات لمساعدة الفرد المريض على مواجهة اليأس والاحباط والفراغ والتخلص من أصدقاء السوء وتعديل الأفكار الخاطئة عن الادمان والسلوكيات المؤدية إليه.. ومراقبة النواحى المالية وتصرفات المريض للحصول على المال ..

    8- تدريب افراد الاسرةعلى الاكتشاف المبكر لعلامات الادمان وبوادر الانتكاس .

    9- تساهل بعض الاطباء والصيادلة فى صرف المؤثرات العقلية بجرعات كبيرة خاصة ان بعضها من مشتقات البنزوديازبينز مثل الروهيبنول والفاليوم والموجادون وغيرها يؤدى إلى الادمان اذا استخدم بجرعات عالية لفترة تزيد عن الشهر .

    10- توفير فرص للشباب للعمل وعدم البطالة وممارسة الانشطة والهوايات ,والتعبير عن آرائه بدلا من الثقافات المثيرة السطحية التى تحض على الادمان وممارسة الغرائز , وحمايتة من مشاعر الاغتراب وتدريبه على العلاج الذاتى للقلق والاحباط وسرعة الغضب والانفعال التى تدفعة للهروب من الواقع الى الادمان أو التطرف .

    11- ادراك عدة حقائق هامة تخدع الكثيرين وتؤدى الى فشل علاج الادمان .. من أهمها ان علاج الادمان ليس – كما ذكرنا - فى سحب العقار من الجسم ولا فى توقف المدمن عن تعاطيه .. فكل ذلك لا يمثل إلا مرحلة اولى لاتكتمل إلا بعلاج الاسباب الأعمق لان الادمان عرض مثل ارتفاع درجة الحرارة .. أما السبب الكامن فهو اضطراب التفكير والسلوك والمفاهيم ومعاناة المريض من مرض نفسى لم يعالج ( كثير من المدمنين يعانون من قلق مزمن أو اكتئاب او اضطرابات فى الشخصية او مشكلات حادة ويلجئون للأدمان كنوع من العلاج الذاتى الخاطئ ).

    12- ضعف ايمان المتعاطى , ووجود ضغوط ومشكلات مزمنة وانعدام الوعى والحب والصداقة المخلصة والعلاقات الوجدانية الناضجة التى تأخذ بيد المتعاطى لحظة ضعفه وألمه وقبل سقوطه في هاوية الأدمان .

    13- الاخطاء التى يرتكبها بعض هواة علاج الادمان والمنتفعين والدجالين تكرس اليأس من الشفاء و تعمق مأساة الادمان وتحول دون حلها .

    ثانيا : نتائج علاج الامراض النفسية ؟؟!! :

    بالرغم من التقدم الكبير الذى شهدته صناعة العقاقير والأدوية النفسية فى السنوات الأخيرة.. وانتاج جيل جديد من مضادات الاكتئاب والفصام وغيرها.. فان معدلات الشفاء والتحسن لم ترتفع بالدرجة المتوقعة.. ولم يواكب تحسن الاعراض الجسمانية والتغيرات البيولوجية تحسن مماثل فى الاعراض النفسية أو فى أفكار المريض وسلوكه.. أيضا لم يتحسن أداء المريض الوظيفى والاجتماعى. كما لم تنخفض نسبة الانتكاس والمشكلات اليومية عند التفاعل مع المجتمع.

    ويرجع هذا إلى اعتماد بعض الأطباء النفسيين على العلاج بالعقاقير والادوية فقط واهمال العلاج النفسى.. نظراً لأنشغالهم بالاعداد المتزايدة من المرضى.. أو لان العلاج النفسى يحتاج الكثير من الوقت والجهد.. أولأنهم لم يتدربوا عليه ولم يدرسوه الدراسة الكافية حيث لاينال الاهتمام الكافى اثناء الدراسات العليا فى أغلب كليات الطب.

    ولقد أكدت عشرات من الدراسات ان نتائج العلاج بالادوية فقط أقل كثيراً من استخدام الدواء والعلاج النفسى معاً، حتى أصبح من المعتاد القول بان الدواء يحقق 50% من الشفاء وان العلاج النفسى يحقق الـ 50% الأخرى .. ولكن رغم ذلك فان الدمج بينهما وتقديم علاج متكامل بكفاءة ودراية مازال بعيد المنال.

    إن الدواء قد ينجح فى تحسين الاعراض الجسمانية الناتجة عن اضطرابات بيولوجية مثل التوتر والرجفة والأرق وبعض اعراض الاكتئاب والفصام وخلافه.. ولكنه لايستطيع ان يساعد المريض على تعديل افكاره الخاطئة غير المنطقية.. وأستنتاجاته المتحيزة وتفسيراته المشوهه.. والدواء أيضا لن يجعل المريض اكثر قدرة على فهم صراعاته وأسباب مرضه.. ولن يعلمه ان يتقبل ذاته والآخرين.. وان يضع لحياته أهدافاً واقعية.

    انها مسئولية الطبيب النفسى بعد ان يكتب العلاج المناسب ان يضع برنامجا لجلسات العلاج النفسى.. وان يختار الاساليب المناسبة منه .. وأن يستعين فى تنفيذ البرنامج بالأخصائى النفسى والاجتماعى وباقى أفراد فريق العمل.

    ان المريض لايحتاج إلى التهدئة وتخفيض حدة المرض فقط وانما يحتاج إلى تعديل أفكاره الانهزامية المشوهة وسلوكه المضطرب وانفعالاته المتأججه.. وهو يحتاج أيضا إلى معلومات كافية عن مرضه وأسباب ذلك المرض وعن الدواء الذى سوف يتناوله.. فوائده واعرضه الجانبية.

    وفى بعض الامراض المزمنة مثل الفصام يحتاج المريض تدريبات على زيادة التركيز والتذكر خاصة اذا كان طالباً فى مراحل الدراسة المختلفة.. كما يحتاج أيضا إلى تنمية مهاراته الاجتماعية ليخرج من عزلته التى يفرضها عليه مرضه.. والى التأهيل الذى يمده من خلال العلاج بالعمل بهوايات ويدربه على اعمال ومهن بسيطة يمكن أن يمارسها بعد تحسن فترة الاعراض الحادة.

    اذن فالاعتماد على العلاج الدوائى فقط يترك المريض فى كثير من الاحيان شبه عاجز.. كسول منسحب .. فاقد للمهارات والقدرات الاجتماعية.. لا يستطيع حل مشكلة أو إنجاز مهمة.. وقد يظل لفترات طويلة وهو تحت العلاج الدوائى أسير افكاره الخاطئة وتصوراته ومفاهيمه المشوهة وصريع أوهامه ومبالغاته.

    وعندما نتحدث عن العلاج النفسى عامة فإننا لانقصد أسلوباً بعينه.. لاننا يمكن ان نجمع بين اكثر من اسلوب لتعديل اكثر من جانب من التفكير أو الانفعال أو السلوك.. فهناك العديد من الانواع مثل العلاج الجمعى والفردى. والعلاج المعرفى والسلوكى.. والتبصيرى والتدعيمى .. والعلاج بالعمل أو بالدين أو بالفن أو بالرياضة.. الخ.

    ويمكن ان يقوم بالعلاج النفسى الأخصائى النفسى اذ تعذر قيام الطبيب النفسى بذلك لأى سبب من الاسباب التى ذكرناها .. الا أنه يتعين ان توضع خطة العلاج النفسى بالاتفاق بين الأثنين .. حيث ان الطبيب يرى الكثير من جوانب المشكلة اثناء مرحلة الفحص والتشخيص. وبالتالى يكون اختياره لأسلوب العلاج النفسى المناسب على أساس الاحتياجات الفعلية للمريض ومدى ملاءمة اسلوب معين لشخصية المريض وقدراته.. وكثيراً ما يتم تعديل نوع العلاج الدوائى والجرعات اثناء مراحل العلاج النفسى المختلفة.

    لقد أتضح - بما لايدع مجالاً للشك - ان الفصل بين العلاج الدوائى والعلاج النفسى هو امتداد لفصل الحضارة الغربية بين المادة والروح .. وبين الجسد والنفس.

    ولقد ادرك علماء الغرب خطأ هذا الفصل المصطنع خاصة عندما أكدت معامل علماء النفس الفسيولوجى والسلوكى.. ان أفكار واعتقادات الانسان يصاحبها تغيرات مباشرة فى النشاط البيولوجى للجسم.. فالتجارب أثبتت أن الانسان عندما يتخيل أو يفكر فى شىء مؤلم أو كريه أو مخيف تزداد نبضات وضربات قلبه ويشعر بشىء من الإختناق والعرق وسخونة الجسم وجفاف الحلق واضطراب معدته وجهازه الهضمى. وصعوبة التركيز وتوتر عضلاته وارتجافها.. إلخ .. ورغم ان هذه التغيرات قد تكون بسيطة أو غير ملحوظة إلا ان استمرار التفكير والانشغال الذهنى بأمور مؤلمة أو مخيفة يؤدى بالتالى إلى طول فترة التغيرات البيولوجية والجسمانية المصاحبة لها.. والذى ينتهى غالبا بأحد أمراض القلب أو الشرايين أو قرحة المعدة أو أحد أمراض الجلد والحساسية - إلى آخر هذه القائمة الطويلة مما يسمى بالامراض النفسجسمانية (النفسية الجسمية).

    ولقد دفعت نتائج هذه الملاحظات التجريبية التى سجلت بأجهزة دقيقة الكثير من علماء النفس والعلاج النفسى إلى ابتكار اساليب تساعد مرضاهم على ضبط التفكير والتخيل والتحكيم فى النشاط الذهنى لضبط وظائف الجسم العضوية.

    ولقد ازداد فى الآونة الأخيرة الاهتمام بدور العوامل الفكرية والذهنية التى تشمل التفكير والتوقع والتخيل والتصور ودورها فى التسبب فى الأمراض النفسية المختلفة.. وأصبح ينظر إلى الانفعال على أنه تفكير يحمل فى طياته حكماً عقلانياً تجاه موضوع أو موقف ما بأنه جيد أو سىء .. سار أم مخيف مزعج.

    ويقوم الفرد طوال الوقت بالتركيز على الافكار والتصورات التى قد تحقق له الاستقرار والسعادة أو الخوف والتوتر والشقاء وذلك من خلال الحوار الداخلى والجمل والمعانى والمفاهيم الذى يقولها الفرد لنفسه طوال الوقت.. أى أن الأنسان يختار الصحة النفسية والسعادة أو المرض والتوتر والشقاء من خلال أفكاره وتوقعاته.. هل هى متفاءلة منطقية أم متشاءمة سوداوية.

    ان اكتشاف اخطاء التفكير والتوقع لايحدث إلا من خلال جلسات العلاج النفسى كما ذكرنا .

    علينا ان نوفر كافة الوسائل للتدريب على العلاج النفسى والاهتمام به حتى نقدم للمريض علاجاً متكاملاً يحميه من الاعاقة والعجز. وان استخدامه بمفرده بدون عقاقير وأدوية مناسبة لايفى بالغرض فى اغلب الأحوال ولايحقق الشفاء والتحسن المتكامل فى كافة جوانب الشخصية.

    ان قضية العلاج المتكامل مسئولية يجب مناقشتها بصراحة ووضوح حتى لو أدت إلى الصراع وعدم قبول أو استحسان البعض.. فمصلحة المريض يجب ان تعلو فوق جميع الاعتبارات.

    ان الطب النفسى كعلم حديث خاصة فى الدول النامية.. مازال يواجه العديد من الصعوبات تحول بينه وبين ممارسة دوره الهام فى حياة ابناء تلك البلاد التى يتعرض ابنائها إلى متغيرات وتناقضات وأيضا تطورات سريعة .. وأنفتاح على ثقافات وعادات وسلوكيات تختلف عما لدينا من قيم ومفاهيم وعادات أختلافاً كبيراً.

  2. #2
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    3,112

    Thumbs up كيف تعالج مدمناً ؟

    يتوقف علاج الشخص المدمن على العديد من العوامل و المتغيرات التي تشمل طبيعة شخصيتة ومدى رغبته في التخلص من هذا الداء و صحته النفسية , و مدى تحمله للضغوط و قدرته على الضبط الذاتي و الصبر ، أيضاً من العوامل التي تحدد مدى استجابته للعلاج نوعية أصدقائه و درجة دعم و مساندة الأسرة.. و كذلك نوعية المواد المخدرة و مدة التعاطي و توافر شخص أو أكثر للإشراف و المتابعة لتنفيذ خطوات العلاج بحزم و جدية




    وبناء على المعلومات و الدلالات الخاصة بشخصية المدمن و ظروفه يتم وضع البرنامج العلاجي المناسب القابل للممارسة الذاتية تحت إشراف فرد من الأسرة أو صديق موثوق به , علماً بأن أغلب الحالات التي استطاعت التخلص من داء الادمان هي التي توافرت لها الإرادة و الرغبة الصادقة, أما أغلب من ذهبوا للمصحات بدون الرغبة و النية و العزيمة فإن نسبة فشلهم تجاوزت ال 90

  3. #3
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    المشاركات
    261

    افتراضي

    موضوع جميل جدا يا دكتورة و ان بصراحة شدنى من عنوانة وقريتة كلة تقريبا و استفدت منة كتير ميرسي

  4. #4
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    1,002

    افتراضي

    شكرا علي الموضوع يا دكتورة

  5. #5
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    3,112

    افتراضي

    ميرسى دكتور بيتر ودكتور جمال على مشاركاتكم

  6. #6
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    life prison
    المشاركات
    1,312

    افتراضي

    جزاكى الله كل خييييييير يابوسى
    موضوع أكثر من راااااااااااااااائع
    ربنا يحمى شبابنا .............

  7. #7
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    الدقهلية -- م النصر
    المشاركات
    81

    افتراضي

    تتعامل الدراما التلفزيونية الان مع موضوع تعاطى المخدرات بشكل يوحى الينا انه شئ عادى جدا ومنتشر مع العلم انه من المفروض انها من اولى الجبهات التى يجب ان تتصدى لهذا الموضوع الخطير

  8. #8
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الدولة
    المنصوره
    المشاركات
    3,112

    افتراضي

    لا لو هتتكلم عن الدرما فاللاسف بجد احنا بنعيش دلوقتى اسوا عصورها

  9. #9
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    المشاركات
    104

    افتراضي

    الادمان والامراض النفسيه السبب الرئيسى لانتشارها فى بلادنا الفقر والضغوط اللى بيعيشها المواطن كل يوم هنستنى ايه من انسان بيشوف كل يوم ازمه جديده وحتى لو اتعالج للاسف الشديد مش هيلاقى الحال اتغير كتير فبسهوله هيرجع تانى للادمان

  10. #10
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    980

    افتراضي

    المشكلة الاكبر هي عدم تغير وجهة نظر المجتمع تجاههم حتي بعد العلاج....عدم تقبلهم في اي مجال عمل....الفشل في الزواج بسبب السمعة السيئة....في برنامج البيت بيتك كانوا مستضفين واحد تعالج تماما من الادمان لا احد يريد التعامل معه في منطقته ولا احد من اصحاب المحلات يريد ان يوظفه عنده لسمعته....ولا يستطيع يرتبط باي فتاة لان شبح ماضية يطارده.......
    وشكرا علي الموضوع الجميل و الجديد

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. حبة البركة وعلاج الادمان
    بواسطة K_LYCAN في المنتدى articles & Papers
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 18-04-2010, 08:28 PM
  2. الادمان على طريقه 2009
    بواسطة sara ahmed في المنتدى المنتدي الترفيهي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 29-11-2009, 05:49 PM
  3. لماذا يفشل الحب؟؟؟
    بواسطة د\بوسى ربيع في المنتدى التنمية البشرية وتطوير الذات
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 02-08-2009, 11:35 AM
  4. كيف يدار اقتصاد بلادنا من وجهة نظرك ؟؟؟
    بواسطة The Princess في المنتدى منتدى المناقشات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 08-08-2008, 01:04 AM
  5. حارب الادمان بقوة
    بواسطة omima ramadan في المنتدى المنتـدى العـام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-03-2008, 10:44 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •