صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: .....<<....نادما خرج القط......>>....

  1. #1
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    D!krness
    المشاركات
    533

    Thumbs up .....<<....نادما خرج القط......>>....



    نادما خرج القط مجموعة من القصص القصيرة......
    المجموعة دى بعتبرها افضل ماقرأت فى حياااااااااااتى لكاتب شاب الكاتب ده هو كاتبى المفضل والاول (طبعا انا شاهدتى فيه مجروحة) لانه أخويا الكبير وانا جبت قصة من ضمن المجموعة دى بس ممكن أطلب منكم طلب ممكن لو عجبتكو القصة تدعوا لاخويا ان ربنا يوفقه الى مايحبه ويرضاه وينفع بيه يارب ويبعد عنه كل مكروه ويقيه شر نفسه ويارب ياخد البوكر كدة يوم من الايام او حتى نوبل فى الادب بس مش عاوزة اكتر من كدة
    ومفيش مانع تدعولى انا كمان كام دعوة كدة

    اسيبكو بقى مع قصة انا بحبها اوى
    اه عاوزة اقول حاجة ان القصة دى اخويا كتبها وهو عنده 16 سنة


    وداعا
    تمام العاشرة صباحاً .
    * * * *


    هواء الصباح البارد يلفح وجهي ، يشق جسدي الفضاء كرمحٍ منطلق ، نشوة غريبة تلك التي تنتابني ..
    نعم .. أنا منتشٍ .. كلا ليس هذا اسمي ، ألم أعرفك بنفسي بعد ؟!
    حسناً ، أنا يا سيدي رجلٌ منتحر .. كلا .. لم أحصل بعد على اللقب فما زلت في طريقي لهذا .. لنقل إنني بعد ثوانٍ سأكون شخصاً منتحراً .. فارقت قدماي ذلك الإفريز الضيق الملاصق لنافذة حجرتي الفخمة منذ لحيظات .. فقط منذ لحيظات .. أنا الآن في الطريق للأرض ، أو للموت .. فهما عندي سيّان .

    كانت حجرتي فخمة فعلاً ، تتناسب وتلك الشقة الراقية غالية الثمن ، كلفتني تقريباً ما لا يقل عن الملايين الخمس .. أجل .. ذلك هو الرقم تحديداً .. خمسة ملايين من الجنيهات ربحتها في آخر صفقاتي .. واحدة كالعديد من الصفقات التي أمرّ بها بصورة دائمة في عملي .. كانت تقريباً صفقة ذلك الأسمنت المغشوش .. أجل هي ..

    تباً .. ما لهذا الهواء البارد ! .. أما كان يتوجب علىّ ارتداء ملابس أثقل من تلك التي أرتدي ؟! .. أحمق !! .. هكذا أنا دائماً .. أحمق بالفعل ، هكذا كان يصفني مدرس الحساب ، أتذكره الآن وهو يقذف بذلك الوصف في وجهي يصحبه ما يلزم من رذاذ لعابه المتطاير ..

    فلأتفرغ لنشوتي الممتعة ولأتناسَ ذلك البرد فلن يدوم ذلك طويلاًَ .. يعكِّر صفو تلك النشوة فقط ذلك الصخب بالأسفل .. إنه الصباح كما تعلم حيث الصياح ، والغدو والرواح ، والحركة المصاحبة لميلاد كل يوم جديد .. إنه غبائي أيضاً هذه المرة .. ماذا كان سيضرّني لو تمهلت قليلاً حتى الليل فأقفز ؟ .. على الأقل ستكون ميتة شاعرية .. أليس من حقي - حتى في آخر لحظاتي - أن أنعم بالهدوء ؟! .. هل أعود أدراجي الآن وأرجئ انتحاري للمساء أم ماذا ؟ .. أعتقد أن هذا أمرٌ عسيرٌ بعض الشيء ..
    خسارة ! .. ها أنا ذا أخسر ميتةً شاعرية هادئة .. هكذا أنا .. دوماً كانت تنعتني أمي بأني خائب لا أحسن اختيار شيءٍ البتة .. أي شيء .

    فلندعنا من هذا ولأعد لاستكمال حديثي قانعاً بالانتحار في هذا التوقيت ..
    ولكن ماذا كنا نقول ؟!
    اغفر لي تشتتي يا سيدي .. فهذه أول مرة أنتحر فيها كما تعلم .. آه ، تذكرت .. كنت أقول ربحت ملاييني الخمس في تلك الصفقة التي أحالت برجاً سكنياً عملاقاً لكومة من التراب بعد أسابيع من الانتهاء من تشييده .. لابد أنك على علمٍ بها .. فلقد ندّدت بها الصحافة واستغلها رجال الإعلام لملئ الدنيا صراخاً ..

    ما هذا ؟!! .. ماذا يفعل البائع الأرعن بأسفل ؟!! .. ألم يخبرني البارحة بأن ما لديه من تفاحٍ قد نفد ؟! .. إذن فلماذا يبيع الآن تفاحاً لذلك الزبون ؟! .. ذلك السفيه ! سحقاً له ! .. لا ريب أنه تعمّد الكذب عليّ لأني لم أسدّد حسابه بعد .. أجل .. لا تتعجب يا سيدي ، فلست ثرياً .. التعبير الأدق هو أنني (كنت) ثرياً .. نعم بالفعل ، فأنا لم أكمل بعد ..
    فبعد أن ندّد رجال الإعلام بما وصفوه بالجريمة الإنسانية التي تم إزهاق أرواح بعض البشر بسببها .. بعد ذلك تم اجتذاب كل من شاركوا في الصفقة وأنا على رأسهم .. محاكم ، محامون ، قضايا ، جلسات ، مماطلات ، ثم حكم فعقوبة .. قضيتُ مدة معينة ألِفت فيها وحشة الحبس وآنست خلالها السجن .. ثم خرجت .. خرجتُ وجيوبي أنقى من قلب مؤمن .. لا أملك شيئاً غير تلك الشقة ، هي كل ما تبقى لي من أيام (العز) .. خرجت مفلساً مما جعل وغداً كهذا البائع يواري عني بضاعته ويتحكم فيّ .. إنه قدري ، وكان لابد أن أحيا على تلك الحال شئت أم أبيت ..

    إلهي !! .. من موضعي الآن أرى سيارة فاخرة تسابق الريح وتلقى عجوزاً في طريقها ؛ فتتعامى عنه وتعطيه حقه الطبيعي في أن يموت مسحوقاً بكل وقار .. أتراها ميتةً سهلة ؟! .. أتراه قد شعر بألم ؟! .. لا أعتقد .. لقد تم الأمر في غمضة عين ولم يُبد الرجل حراكاً قط .. بل يبدو أن سرعة الحادث لم تمنحه الوقت الكافي ليعلم أن سيموت أصلاً .. يا له من محظوظ ! .. ميتة لا بأس بها فعلاً .. والأهم أنها مريحة ..
    من جديد أصدم جبهتي براحتي حانقاً على نفسي ، كان يجب علىّ أن أقوم بعمل دراسة عن طرق الانتحار قبل أن يدفعني استعجالي للموت بهذا الشكل .. هه ، لابد مما ليس منه بد .. ما حدث قد حدث .. فلننسَ الأمر ..
    ولكن ما بال رحلة سقوطي قد طالت ؟! .. أم أن هذا هو الوضع الطبيعي ؟ .. قد يكون ذلك

    -----
    بسبب حديثي الطويل .. أثرثارٌ أنا ؟! .. هل أثرثر حقاً ؟؟ .. ربما ! .. ولكن فلتعلم يا سيدي أن هذا ليس طبعي على الإطلاق .. كنتُ طيلة حياتي صموتاً منطوياً كئيباً غامضاً .. يتمنى من حولي أن أستفيض في حديثي مرة ، أو أن ألقي بمزحة مثلاً في أي مناسبة .. أجل ، لا تعجب .. لم أكُ قط بمثل هذه الثرثرة والمرح والوضوح الذي ينتابني الآن .. لم أكُ مكشوفاً بهذه الصورة في حياتي .. لو رآني أحد معارفي الآن وأنا أثرثر هكذا لحسدك يا سيدي .. أجل ، أنت محظوظ لأني أحدثك بمثل هذا الشكل .. محظوظ فعلاً ..

    كنتُ بينهم أحكم وضع قناع الكآبة على وجهي .. تتساقط كلماتي - إن وُجدت - مقتضبة حازمة .. كان التذمر وسرعة الملل أهم ما يميز شخصيتي في حياتي السابقة ..
    هل أقول سابقة ؟! هل يجوز لي ؟! .. لا ليس بعد .. بعد ثوان بإمكاني أن أقولها .. هذا إن أُتيح لي التحدث من الأساس ..

    عفواً ، للمرة الثانية أنسى موضوعنا الأصلي .. ذكّرني من فضلك ..
    آها ، حسناً حسناً .. توقفنا عند خروجي مفلساً .. تذكرتُ الآن .. بعد هذا كان تخلّى زوجتي عنى أمراً محتوماً بالطبع .. هذه قاعدة مُسلََّم بها في الأفلام العربية ولا سبيل لتحطيمها ها هنا .. حسناً .. لم يعد لدىّ شيءٌ أخسره .. فلتذهب هي ومن خانتني معه لجوف جهنم .. خاصة وأنه ليس ثمة إنجاب يربطني بها ..

    ألازلت تتابعني حقاً يا سيدي ؟؟ .. لا لا .. لا تستخف بعقلي أرجوك وتومئ برأسك علامة الموافقة ، فصوت شخيرك الذي علا منذ قليل يصعب إغفاله فعلاً ..
    فلنعد للموضوع .. حسنٌ أنى لم أنسَه هذه المرة ..

    أصبحتُ وحيداً كما أخبرتك ، وبعدما حدث ما حدث قال لي الكثيرون ..
    " إن الله يحبك بالفعل يا هذا .. ارتكبتَ جرماً فعوقبتَ .. تزوجتَ آثمة فرحلت .. وولّى مالك الحرام إلى غير رجعة .. إن هذا لجيدٌ للغاية ! .. فلم لا تبدأ من جديد بدلاً من اليأس الذي حلّ بك وأنهك قواك ؟ .. ابدأ من جديد نظيفاً شريفاً وليعنك الله ..
    "
    لم يبدُ لي هذا مقنعاً وقتها .. ما لي أراك توافقهم يا سيدي ! .. هل معهم حق فعلاً ؟! .. أرى في عينيك نظرة تقول ..
    " معهم حق بالفعل يا أحمق .. لقد تخلصت من كل الشرور التي أحاقت بك .. فلِمَ تضيع فرصة للبدء نظيفاً ، وتلوذ بالانتحار وتنهى حياتك كافراً ؟! "
    كافراً ؟!! .. أيعد الانتحار كفراً حقاً ؟!! .. محتمل ! .. واأسفاه ..
    ولكن ماذا في هذا ؟ .. منذ متى كنت مهتماً بديني حريصاً على إقامة شعائره ؟! .. تقريباً لا أدرى عن ديني سوى الاسم فقط .. لا أذكر أنى صليت في حياتي سوى مرة أو اثنتين أرغمني فيهما أبى على الصلاة كرهاً .. أنا هالك يا سيدي لا محالة .. لا تشغل رأسك بي .. لا تشغل رأسك بي بتاتاً ..
    سيدي ، أفق .. أنا أحدثك .. لا زلت لم أصل للأرض بعد .. حقاً لا أدرى سبباً لطول المسافة بهذا الشكل .. يا للملل !

    تهبُّ الريح فجأة هبة مباغتة وقوية للغاية .. تزحزحني من موضعي الساقط المتحرك في الفضاء بضعة أمتار قليلة .. اللعنة ! .. أعبثٌ تبغي أيها القدر ؟! .. تأبى حتى أن تحقق لي آخر أمنياتي في هذه الدنيا ؟؟ .. لقد ضبطتُ نفسي على أن أسقط أمام البائع السفيه بالضبط حتى تتناثر دمائي على بضاعته فتلوثها كعقاب أخير .. حتى القدر يأبى تحقيق مطلبي الأخير يا سيدي .. يا لي من تعس ! .. هذا من حسن حظ البائع طبعاً ، إنه رجل طيب على كل حال .. لا ريب أنه سيبكى كثيراً لرحيلي - من أجل الحساب المتأخر - .. ولكن لا بأس .

    أما لهذا السقوط من نهاية ؟!!

    يعبر الشارع تحتي أمٌ وطفلها .. يا له من طفل جميل برئ ! .. يا للروعة ! ، يرفع الطفل رأسه بغير داعٍ للسماء .. يراني .. يضحك لي في جذل .. فألوّح له بذراعي كلها ضاحكاً .. هل ترى ابتسامته يا سيدي ؟!! .. رباه ! ما أجمل هذا !! .. ما أروع أن يكون هذا من أواخر ما تقع عليه عيناي في ذلك العالم البغيض .. ربى أريد أن أرجع ، ارفعني لحجرتي ثانيةً .. يا للخسارة ! .. لا مشكلة ، فلأمضِ قدماً فيما بدأت فقد قُضيَالأمر .

    ها هي الأرض تقترب ..

    من الطريف حقاً أن تسجل مشاعر شخص ينتحر .. أليس كذلك ؟؟
    تسألني بماذا أشعر ؟!! .. أشعر بسعادةٍ لا أدرى لها سبباً .. أشعر أنى مرح ثرثار .. أتعلم شيئاً ؟! .. أشعر أن حياتي الحقيقية بدأت منذ أن قفزتُ من على الإفريز .. لحظتها فعلتُ كل ما حرمته على نفسي في حياتي الفعلية .. في هذا الوقت الضيق الحرج للغاية فعلتُ الكثير .. تغيرتُ تماماً ..
    كنتُ صموتاً فثرثرت .. كنتُ صارماً فتبسطت .. كنتُ عبوساً فضحكت .. كنتُ متشائماً فتفاءلت .. كنتُ كئيباً فانتابني المرح ..
    ألم تلحظ ذلك يا سيدي ؟؟ .. ليت ذلك يدوم طويلاً ..

    دعني في لحظاتي الأخيرة أدرك حقيقة موقفي ، أو فلتتخيل أنت بنفسك فسيكون هذا أفضل .

    تخيل نفسك سابحاً في الفضاء .. مخلفاً وراءك شقة فاخرة وخيبة أبدية ، ومستقبِلاً الأرض فاتحاً ذراعيك لتتلقى صدمة الارتطام بها ..
    تخيل نفسك بعد لحظات عندما تخلع عنك هذا الرداء الذي يحيط بروحك المسمّى بالجسد ، وتصير مجرد روح .. عندما تصبح بين طرفة عينٍ وانتباهتها كومة من الأشلاء .. عندما تصطدم عظامك - التي عشت عمرك تغذيها بما يلزم من كالسيوم - بالأرض الصلبة في عنف ، في حين لا يحول بينهما حائل سوى غلافٌ طرى من اللحم والجلد يغلِّف هذه العظام ..
    تخيل نفسك وقد عشت حياةً صاخبةً مليئة بالأحداثِ والضجيج ، بالخير والشر ، مزدحمة بآلاف الوجوه من الناس ، وزاخرة بشتّى أصناف البشر ..
    تخيل كل هذا ينتهي ويغدو تاريخاً بمجرد حدوث ارتطام لحظي بين جسدك هذا وبين هذه الأرض ..

    هل تتخيل معي ؟!
    عندما تكون بشراً من لحمٍ ودم ، تسري فيك دماء الحياة الحارة ، فتغدو فجأة مجرد (مرحوم) يستدعي مصمصة الشفاه ..
    هذا هو ما أحسه الآن وما أفكر فيه .. شيء مهيب حقاً .. لحظة حرجة .. رهيبة ..
    حسناً .. لم يتبقّ من الوقت الكثير .. فلأودعكم ..

    وداعاً أيها الفانون من تحتي ..
    سأودعكم وأرحل .. وأنا على يقينٍ من أن فعلتي ستجترّ علىّ من بعدى اللعنات ..
    وداعاً ..
    فلأدعكم لمدرسي الحساب الذين يتركون على وجوهكم آثاراً من لعاب دائم تصحبه الاتهامات بالحمق ، ولأمهاتٍ عجائز ينعتونكم بالخيبة على الدوام ..
    فلأدعكم لشققٍ فاخرة ، ولصفقاتٍ خاسرة ، ولأبراجٍ سكنية تهوي ، ولرجال صحافةٍ يصرخون ..
    فلأدعكم لباعةٍ يوارون عنكم بضاعتهم ، ولسياراتٍ فاخرة تسحقكم سحقاً ، ولزوجاتٍ خائنات ، ولأناسٍ ينصحونكم بالبدء شرفاء من جديد ..
    فلأدعكم لهبوب الريح الذي يزحزحكم ، ولابتسامات أطفالٍ أبرياء لن تدوم طويلاً ، ولحمقى مثلي يبغون الانتحار ..
    وداعاً أيها الفانون ..
    التمسوا لي المغفرة على ما اقترفت من إثمٍ بانتحاري ، واذكروني بالخير .. ولو أنى أعلم أنه مطلب عسير التنفيذ ..
    وداعاً ..

    وأنت يا سيدي .. شكراً لأنك تحمّلت ثرثرتي التي صدّعت بها رأسك فـ... سيدي ، سيدي ..استيقظ ولا تبتئس فإني راحل .

    أخيراً اقتربت الأرض ..
    فلأهيئ نفسي .. أريد أن أسقط على بطني فاتحاً ذراعيّ للأرض بحيث أبدو عند سقوطي وكأني أحتضنها بعد فراق .. ولا تسألني عن سبب رغبتي تلك لأني لا أجد تبريراً لها ..
    سيبدو هذا طريفاً ..
    وداعاً يا سيدي .. فلتكمل نومك هانئاً بدون مقاطعة ..
    وداعـــ......

    * * * *

    (صوت ارتطام مكتوم) .. فتجمهر متوقع من الناس .

    تمام العاشرة صباحاً وعشر ثوان .

    * * * *
    احمد صبرى
    التعديل الأخير تم بواسطة مشمشة ; 22-05-2010 الساعة 01:56 PM

  2. #2
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    68

    افتراضي

    ما شاء الله بجد قصة جميلة أوي وأخوكي هيبقي كاتب كبير إن شاء الله ربنا يوفقه فحياته ويوصل للي هو عايزه

  3. #3

    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    يارب مع رسول الله
    المشاركات
    2,600

    افتراضي

    اخيرا عرضتيها يا مشمشه .........
    بجد قصه روووووووعه .كلها انتحار ......وجايه ف وقت بقى فقدين فيه الامل

    ربنا يوفق اخوكى ان شاء الله ويكرمه وياخد جايزة نوبل.....
    وربنا يوفقك انتى كمان وتذاكرى بضمير وتنجحى وانا كمان .......
    بس مش عارفه تلونى عشان تفتحى نفس القارئ .لو اخوكى شافها كده



    جميله يا خوخه .تسلمى ع النقل المبدع


  4. #4

    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    يارب مع رسول الله
    المشاركات
    2,600

    افتراضي

    شوفتى بقى يا شوشو لما القصه اتلونت والخط كبر ظهرت ازاى ...........
    وبالذات بقى بالازرق .........
    والله انتى كنتى ظالمه القصه دى خالص بنقلك ليها........ لولا انى متاكده انها قصه روعه مكنتش هقراها
    وطلعت فعلا روعه
    .............
    منتظرين باقى الموسوعه دى

  5. #5
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    ...........
    المشاركات
    839

    افتراضي

    والله يا شوشو قصه جميله اوى وان شاء الله اخوكى هيبقى كاتب كبير وياخد جوايز كتيره مش جايزه نوبل بس
    وعقبالك انتى كمان ما تكتبى قصص ونقرالك فى القريب العاجل

  6. #6
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    in my wishes
    المشاركات
    1,840

    افتراضي

    حلوه جدا بجد اخوكي موهوب ماشاء الله وباذن الله يبقى حاجه كبيره قوي في المجال الادبي وياريت لو في كتابات تانيه

    تعرضيها يا مشمشايه

  7. #7
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    D!krness
    المشاركات
    533

    Smile

    جزاكم الله كل خير ........
    لينات........... وnoor..........,dr dodi..............summer breeze
    أنا عاوزة بس دعوة مش أكتر

    بس هى بجد القصة مش مفهومة؟.........

    اصل اكتر من حد قالى كدة .........

    مع انى بحبها جدا القصة دى

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة summer breeze مشاهدة المشاركة
    وياريت لو في كتابات تانيه

    تعرضيها يا مشمشايه
    ان شاء الله...........

    نوررتونى

  8. #8
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    المشاركات
    1,318

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمشة مشاهدة المشاركة

    نادما خرج القط مجموعة من القصص القصيرة......
    المجموعة دى بعتبرها افضل ماقرأت فى حياااااااااااتى لكاتب شاب الكاتب ده هو كاتبى المفضل والاول (طبعا انا شاهدتى فيه مجروحة) لانه أخويا الكبير وانا جبت قصة من ضمن المجموعة دى بس ممكن أطلب منكم طلب ممكن لو عجبتكو القصة تدعوا لاخويا ان ربنا يوفقه الى مايحبه ويرضاه وينفع بيه يارب ويبعد عنه كل مكروه ويقيه شر نفسه ويارب ياخد البوكر كدة يوم من الايام او حتى نوبل فى الادب بس مش عاوزة اكتر من كدة
    ومفيش مانع تدعولى انا كمان كام دعوة كدة
    مميزة فعلا
    وان شاء الله بالتوفيق .. ومش هستغرب لو سمعت ان احمد أخد جوايز كبيرة .. لأنه شاب موهوب بالفعل .. كتابة ومسرح .. ومواهب متعددة
    أعتقد شهادتي لكاتب قدم لكتابه دكتور أحمد توفيق شهادة ملهاش أي معني .. كفاية ان عمله يرقي للمستوي اللي يخلي أديب كبير زي توفيق يقدم له
    عموما في انتظار خبر نوبل في الأدب


  9. #9

    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    2,086

    افتراضي

    ما شاء الله ........

    ربنا يوفقه ويوفقك الى مايحبه ويرضاه وينفع بيه وبيك يارب ويبعد عنكم كل مكروه ويقيكم شر أنفسكم
    ويارب ياخد البوكر كدة يوم من الايام و نوبل فى الادب
    ان شاء الله




    أعتقد شهادتي لكاتب قدم لكتابه دكتور أحمد توفيق شهادة ملهاش أي معني
    بصراحه وانا بقرأ حسيت اني بقرأ لــ د أحمد خالد توفيق فعلا ......وشكله متأثر بأسلوبه أوي

    ربنا يوفقه ويعينه .............. بس هي الموهبة كلها راحت لأخوك بس ؟؟؟؟؟؟؟؟

    ......................




  10. #10
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    MANSOURA
    المشاركات
    2,308

    افتراضي

    ما شاء الله ....اخوكى فعلا موهوب

    ربنا يوفقه اللى ما يحبه ويرضاه وان شاء الله يكون له مستقبل مشرق فى المجال الادبى

    فى انتظار باقى ابدعاته

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. القط الاسود....قصه قصيره
    بواسطة RASPUTIN في المنتدى المنتدى الأدبي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 26-10-2009, 12:31 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •