النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: حد فيكم يعرف موتسارت؟؟؟؟؟

  1. #1
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    6,117

    Cool حد فيكم يعرف موتسارت؟؟؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هكلمكم انهرده عن الموسيقي النمساوي موتسارت.........




    فولفغانغ أماديوس موتسارت




    بورتريه لـ "موزار" من أعمال يوهان نيبموك العام 1780
    الميلاد 27 يناير 1756
    سالزبورغ، النمسا الوفاة 5 ديسمبر 1791
    فيينا، النمسا فولفغانغ أماديوس موزار (27 يناير 1756 - 5 ديسمبر 1791) في سالزبورغبالنمسا مؤلف موسيقي نمساوي يعتبر من أشهر العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى رغم أن حياته كانت قصيرة، فقد مات عن عمر يناهز الـ 35 عاماً بعد أن نجح في إنتاج 626 عمل موسيقي وموتسارت مات مسموما ووضع له السم الموسيقار الايطالي سالييري وهو عدوه الأول في حياته وكان يحقد عليه لان موتسارت كان مريضا ولديه عيب خلقي في اذنه اليسري وضعيف النظر لكنه كان عبقريا في الموسيقي فقاد اوركسترا وهو في السابعة من عمره ولم يمشي في جنازة موتسارت سوي خمس اشخاص فقط ليس من بينهم زوجته لان الجو كان شديد البرودة

    // سيرته

    ولد في سالزبورغ بالنمسا، رزق ليوبولد وزوجته آنا ماريا موزارت بولدهما موزارت، وحينها لم يعلما بأنه سوف يصبح نابغة من نوابغ الزمان. أخته الوحيدة هي ماريا آنا (1751-1829م)، وتسمى "نانيرل". تم تعميد موتسارت في اليوم التالي لميلاده بكنيسة روبرتس.
    والد موتسارت كان مفوضاً لإدارة الأوركسترا لدى رئيس الأساقفة في سالزبورغ، وهو يعتبر مؤلفاً موسيقياً ثانوياً. كما كان معلماً خبيراً، ففي العام الذي ولد فيه موتسارت كان والده قد ألف كتاباً ناجحاً عن آلة الكمنجة وموتسارت لم يتعلم في حياته سوي الموسيقي وكانت اسرته فقيره لذلك لم يعالجوه من الفشل الكلوي أو الحمي
    حينما بلغت نانيرل السابعة، شرع والدها في تعليمها دروساً في العزف على لوحة المفاتيح، في حين ينظر موتسارت إلى الآلة بافتتان وهو في الثالثة من عمره، وقد صرحت أخته أنه في تلك السن "كان يقضي وقتاً طويلاً على آلة الكلافير (كيبورد) يعزف الأثلاث، وقد كان يعزف شيئاً جيداً وهو مستمتع". وأضافت: "في السن الرابعة، أخذ والده يعطيه دروساً موسيقية كما لو أنها ألعاب، وهكذا استطاع تدريبه على عزف بضعة دقائق ومقطوعات على الكلافير، فكان يعزف بانطلاق في دقة عظيمة، منضبطاً في الإيقاع... وفي سن الخامسة بدأ تأليف قطع موسيقية، والتي كان يعزفها لوالده الذي يدونها على الورق". ومن تلك المقطوعات Andante (K. 1a)و Allegro in C (K. 1b). يقال ان موتسارت كان مرهف الاحساس وقلبه رقيق جدا وكان يعشق النساء فعندنا احيا حفلا امام ملكة إيطاليا قام بتحيتها وقبلها في رقبتها وكان يقبل اى امرأة تصادفه حتى الخادمة وذالك يدل على مدى رقى احساسه ورقة قلبه ومشاعرة الفياضة والتي كانت سببا رئيسيا في ابداعه

    vive gasria
    عبقريته

    • بدأ موزارت ممارسة العزف في سن الرابعة.
    • في سن السادسة بدأ بالمشاركة في الحفلات.
    • في سن السابعة شارك موتسارت في جولة موسيقية جابت أوروبا مع أسرته.
    في سنوات طفولة موتسارت قامت عائلته بعدة رحلات إلى بلدان أوروبية حيث بدا موتسارت وأخته كما لو أنهم عباقرة صغار. بدأت الرحلة بعرض في ميونيخ سنة 1762 كذلك في براغ وفيينا برفقة أبيهم الموسيقي ليوبود موتسارت. 1719-1789) قابل موتسارت في هذه الرحلة العديد من الموسيقيين لكن أكثرهم تأثيراً كان جوهان كريستيان باخ في لندن سنة 1765 أثناء هذه الرحلة، تحديداً في إيطاليا، كتب موتسارت أول موسيقاه.
    أعماله

    برع موزارت في كافة أنواع التأليف الموسيقي تقريباً, منها 22 عملاً في الأوبرا و41 سيمفونية. اتسمت كثير من أعماله بالمرح والقوة, كما أنتج موسيقى جادة لدرجة بعيدة, من أهم أعماله السمفونية رقم 41 (جوبيتر) ودون جوفاني والناي السحري و 18 كونشرتو للبيانو
    المراحل الهامة في حياته

    • فهرس كوخل كان موتسارت أول مؤلف موسيقي يضع فهرساً لأعماله التي نشرت للمرة الأولى عام 1862
    وفاته

    بعد معاناة كبيرة بسبب عدم توفر المال الكافي تدهورت أحواله الصحية كما المادية إلى أن جاء شخص مجهول الهوية حيث انه جاء متنكراً إلى موزارت ويعتقد بعض المهتمين بحياة موزارت بأن ذاك الرجل المجهول هو المؤلف أنطونيو ساليري الذي كان يحقد على موتسارت وقد جاء إليه عارضاً مبلغاً كبيراً من المال مقابل أن يؤلف له موزارت موسيقى القداس الجنائزى (ريكويم) Requiem وقد وافق موزارت وبدأ بالتأليف توفي يوم 5 ديسمبر 1791 بمرض الحمى ولم يكن قد انتهى من تلحين الجناز ويقال بأن أحد طلابه قام بتكملة القداس الجنائزى.دفن بإحدى ضواحي العاصمة النمساوية فيينا، في مقبرة سانت ماركس في 7 ديسمبر بعد وفاة موتسارت لم يحضر أحد جنازته لكن بعد عدة قرون أصبحت مويسقي وصور موتسارت تزين شوارع مدينةسالزبورغ
    إكتشاف سر وفاة موتسارت

    وقد ظهر الآن عام 2010 تفسير جديد للمرض الذي أصيب به موتسارت في أواخر أيامه، حسبما ذكرت الدورية الطبية Annals of Internal Medicine بناء على الدراسة التي أجراها باحث هولندي على رأس فريق بحثي في جامعة أمستردام. فقد تفشى مرض إلتهاب البلعوم في مدينة فيينا حيث كان يعيش الموسيقار الكبير عام 1791 وأدى إلى وفاة الكثيرين طبقاً للسجلات الرسمية للمدينة، وتتطابق أعراض هذا المرض مع الأعراض التي عانى منها موتسارت قبل وفاته، لذا فمن المرجح أن يكون هذا هو المرض الذي تغلب عليه في النهاية. فقد عاني موتسارت حسب أقوال معاصريه من إلتهاب وحمى تبعهما تورم شديد في منطقة الحلق وتلا ذلك تشنجات وطفح جلدي، وكل هذه الأعراض تنطبق على مرض إلتهاب البلعوم الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى إلتهاب شديد في الكلى ثم الوفاة. فقد ذكرت زوجة أخيه صوفي هايبل Sophie Haibel أن الإلتهاب في حلق موتسارت كان من الشدة بحيث أنه لم يكن يستطيع تحريك رأسه حتى في السرير لكنه لم يغب أبداً عن الوعي ولم يفقد ذهنه الصافي أبداً.








    حد استفاد حاجه؟؟؟؟؟؟

  2. #2

    افتراضي

    قد تكون الدرر موجودة في حياتنا ولكن لا نقدر قيمتها الا عندما نفقدها هكذا هو موتسارت لم يدرك اهميته الا بعد مماته

    الصبر دائما ما يكون الحل لكل مشكلة ايا كانت...وكذا الرضا دون تذرم او تبرم

    احيانا عدم معرفة خطر ما نعاني منه يكون افضل لنا...اذا اننالو ادركنا خطورته لتركنا حياتنا وانعزلنا علي همومنا ومرضنا ...ولم نستطع ان نفعل ما يحقق لنا ما نتمني

    ان علي الانسان الايقارن نفسه بمن حوله ...وان يركز علي ايجابياته...فما من بشر دون ميزات وما من بشر دون عيوب
    ولعل من نغبطه علي ما فيه من نعم ...نكن نحن افضل منه

    ان الله لا يضيع الانسان ابدا...ولو حرمنا الله من شيء فحتما سيبدلنا خير منه ..كما الحال مع موتسارت
    انه لم يكمل من البشر الانبينا محمد (صلي الله عليه وسلم)

    شكرا يا دكتور علي الموضوع
    التعديل الأخير تم بواسطة Nour al-islam ; 12-03-2010 الساعة 09:41 PM سبب آخر: .....

  3. #3
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي

    أشكرك على الموضوع القيم و المعلومات الجميلة دي ..
    و إليك البيان التالي " الأرموي.. أشهر موسيقي عربي "

    وصف العالم الأسكتلندي "هنري جورج فارمر" "صفي الدين الأرموي" بأنه أحد الذين أضاءوا صفحات تاريخ الموسيقى العربية، كما يعتبر سلمه الموسيقي أكمل سلّم على الإطلاق برأي الإنجليزي "هربرت باري" الذي قال في كتابه "فن الموسيقى": "إن سلم (الأرموي) يعطينا أصواتًا متوافقة أنقى وأصفى مما يعطينا إياها سلمنا (أي السلم الغربي) ذو الدرجات المتعادلة". هذا بعض من كثير مما قيل عن العالم الموسيقي العربي "صفي الدين الأرموي" الذي يعتبر همزة الوصل بين علماء الموسيقى العرب القدامى كالكندي والفارابي وابن سينا، وبين الأجيال الحديثة التي جاءت بعده من الموسيقيين والذين اعتمدوا في مؤلفاتهم على نظرياته وآرائه في الموسيقى العربية.

    نسبه وحياته


    هو صفي الدين عبد المؤمن بن يوسف بن فاخر الأرموي، نسبة إلى "أرمية" وهي إحدى مدن أذربيجان، وتُعَدّ هذه المدينة الإقليم الذي نزح منه أجداد الأرموي المولود ببغداد عام (613هـ = 1216م) والمتوفَّى عام (693هـ).

    ومما يعرف عنه أنه كان أعلم أهل عصره بالآداب العربية، وتجويد الخط العربي، كما برع في العزف على آلة العود.
    وقد عينه الخليفة العباسي المستعصم بالله آخر خلفاء الدولة العباسية ببغداد كاتبًا لخزانة الكتب بالدولة العباسية. ولم يلتفت الخليفة لمواهبه الموسيقية إلا عندما غنت له "لحاظ" أشهر مطربات البلاط العباسي أحد ألحانه؛ ليصبح بعد ذلك نديمًا للخليفة ورئيسًا لجوقة بلاطه وأحد المقربين له.
    وإبان سقوط بغداد (1258م) أعجب القائد المغولي الشهير هولاكو إعجابًا شديدًا بأسلوب الأرموي في الغناء والعزف على آلة العود؛ ليكون الأرموي بعد ذلك أشهر وأمهر العازفين والموسيقيين في بلاط المغول. كما عاصر أبناء هولاكو بعد ذلك.

    جدل المؤرخين

    ويعتبر صفي الدين الرائد الأول للمدرسة المنهجية في الموسيقى -أو مدرسة المذهبيين كما أسماها المؤلفون الأوروبيون- فهو مُنشئها وناشر مذهبها بين العلماء. حيث تعارف الباحثون المحدثون في تاريخ الموسيقى العربية على تقسيم مراحل تطور الموسيقى العربية، وخاصة في مجالات البحث النظري والممارسة العملية إلى أربع مراحل شكلت كل واحدة منها مذهبًا واضحًا ومدرسة قائمة بنفسها، وهذه المدارس هي:

    1 - المدرسة العربية القديمة.
    2 - مدرسة شراح الفلسفة الإغريقية.
    3 - المدرسة المنهجية.
    4 - المدرسة الحديثة.
    ويجدر بنا أن نشير إلى أن هناك من يعارض هذا التقسيم مثل الدكتور عبد العزيز بن عبد الجليل، من جامعة مكناس بالمغرب الذي يرى أنه ليس من المنطقي الركون إلى هذا في ضوء التداخل الواضح بين المدارس، وعلاقة التأثير والتأثر فيما بينها، وهذا يظهر في مؤلفات بعض الموسيقيين الذين يصنفون زمنيًّا إلى مدرسة بعينها فمثلاً: بالرغم من أن أبي الفرج الأصفهاني المتوفَّى عام (967م) ألّف كتابه "الأغاني" في القرن العاشر الميلادي فإنه جاء متأثرًا بالمدرسة العربية القديمة، الشيء نفسه مع كتاب ابن الطحان المصري (455هـ) الذي يمكن اعتباره امتدادًا للمدرسة العربية القديمة، بالرغم أنه زمنيًّا ينسب إلى مدرسة شراح الفلسفة الإغريقية، بل وإلى ما بعدها ويعتبر العالم ابن سينا من أقطاب شراح الفلسفة الإغريقية.
    وبرأي الباحثين فإن مصدر هذا الجدل يعود إلى ضياع مؤلفات العديد من الموسيقيين والباحثين العرب بفعل ما لحق بالعواصم الإسلامية ومكتباتها من دمار بعد الغزو المغولي.


    معجزة زمانه

    عاش صفي الأرموي في القرن (7هـ = 13م) تلك الفترة التي شهدت سقوط وخراب بغداد والشام على يد المغول، وهذا جعل الباحثين يرون في ظهوره في هذه الفترة الصعبة بمثابة المعجزة في ضوء الدمار والخراب الذي لحق ببغداد.
    ورغم ذلك فقد عاصر الأرموي مجموعة من أعلام الموسيقى الذين توزعت مؤلفاتهم بين النظر في قضايا علم الموسيقى وبيان موقعها من التصوف، ومناقشة أحكام السماع وهم عز الدين المقدسي المتوفَّى (678هـ)، ومحب الدين الطبري المتوفَّى (694هـ) وابن واصل (697هـ)، وقطب الدين الشيرازي المتوفَّى (710هـ)، ونصير الدين الطوسي المتوفَّى (672هـ) وهو عالم وفلكي ورياضي شهير.
    وأجمع الدارسون لتاريخ الموسيقى العربية على أن الأرموي كان سباقًا إلى استحداث أمور في مجال النظرية الموسيقية كان لها دور رائد في تطوير الموسيقى العربية ليُعَدّ ما أبدعه بمثابة تحول جذري في مسيرة التنظير العلمي لهذه الموسيقى في مجالات النغم والإيقاع والمعجم الاصطلاحي.
    كتابان مهمان
    وقد ألّف "صفي الدين الأرموي" كتابين مهمين في الموسيقى، نال بفضلهما مكانة رفيعة من الاحترام والتقدير:
    الأول: كتاب "الأدوار في الموسيقى" ويعرف أيضًا باسم "كتاب الأدوار في معرفة النغم". وقد ألفه في شبابه بطلب من العالم الفلكي نصير الدين الطوسي، وتوجد أعداد كثيرة منسوخة من هذا الكتاب في مكتبات العالم أقدمها نسخة محفوظة بمكتبة "نور عثمانية" بإستانبول. وهو كتاب يُعَدّ من أهم المصنفات العربية وأوفاها في معرفة النغم والأجناس وتدوينها.
    ويحتوي هذا الكتاب على خمسة عشر فصلاً منها: "الأدوار ونسبها" و"الدوائر النغمية" و"الأجناس اللحنية"... إلخ.
    وقد أكدت الدكتورة، فاطمة غريب، أستاذة الموسيقى بكلية التربية الموسيقية جامعة المنصورة أن نتيجة جمع الأرموي للأجناس اللحنية الأصلية والفرعية أخرج لنا 84 دائرة نغمية "مقامات". وقد اشتهر من هذه الدوائر النغمية اثنتا عشرة دائرة أو مقام أصبحت هي الأشهر والأصل في الموسيقى العربية. كما استخرج الأرموي من هذه المقامات الأصلية مجموعة من المقامات الفرعية. وبذلك يعتبر الأرموي أول من ذكر -في أي مرجع عربي معنيّ بالموسيقى العربية- أسماء الأدوار والمقامات الموسيقية الأصلية والفرعية.
    الثاني: كتاب "الرسالة الشرفية في النسب التأليفية" وألفه الأرموي بطلب من الوزير شمس الدين الجويني إبان الحكم المغولي لبغداد. ويوجد من هذا الكتاب عدد من النسخ بمكتبات العالم أقدمها نسختان الأولى محفوظة "بجامة بال" بالولايات المتحدة يرجع تاريخها إلى عام (666هـ = 1267م) والثانية محفوظة بمكتبة برلين.
    وفي هذا الكتاب تناول صفي الدين بالدراسة والتحليل عنصر "الصوت" من حيث كونه ظاهرة فيزيائية، فشرح كيفية حدوثه، وانتشاره، وتأديته للسمع. ثم انتقل إلى النغمة فعرفها وحدد شروطها، كما عرف "الوساثين" وهي "العلامات التي توضع على سواعد الآلات ذوات الأوتار ليستدل بها على مخارج نغمة معلومة، في أماكن مخصوصة ليستعان بها على التأليف الملائم".


المواضيع المتشابهه

  1. مين يعرف التحضيره دى
    بواسطة end_point_ph في المنتدى التركيبات والتحضيرات الصيدلية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 13-07-2011, 09:38 PM
  2. ممكن حد فيكم يعمل كده!!!
    بواسطة كليوباترا في المنتدى المنتدي الترفيهي
    مشاركات: 24
    آخر مشاركة: 02-10-2010, 01:16 PM
  3. لو حد يعرف .........................
    بواسطة اسمهان في المنتدى الفرقة الاعدادية 2009
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 25-06-2009, 07:45 PM
  4. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 19-08-2008, 06:29 PM
  5. حد يعرف ال enrolment key ؟!!!!!!!
    بواسطة Eman * SAMPS في المنتدى الفرقة الثالثة 2008
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 07-12-2007, 07:56 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •