البحث عن ضحكة.....(ق.ق)

[محمد فهمي]

you are the best short stories writer doctor Mohammed
قصة جميلة جدا جدا جدا .. وكل قصة بتكون أجمل من اللى قبلها ..
وده دليل على ان حضرتك ترتقى بمستواك الأدبى وبسرعة حتى وصلت لدرجة التميز والابداع .. حتى توجت ملكا للقصة القصيرة ..
سلمت أناملك يا دكتور ..
waiting for the book

cinderellaaaaa

ايه الكلام ده كله يادكتورة....كلام كبير جدا وجميل....يارب نكون عند حسن الظن..
والله أناسعيد جداً من كلامك ده والله...دايماً منوراني يادكتورة شكراً لحضرتك...وعايزين نشوف أعمالك الجميلة.
وبالنسبة للكتاب..ربنا يسهل كده ولازم الواحد يبقي متأني شوية ولازم الواحد يراجع ويصحح ويعدل وينظم علشان العمل يطلع قوي كده ....وبالتالي هيأخذ وقت...دعواتكم بقه..


-----

رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعه اقل وصف لابداع حضرتك .......بجد قصه جميله جدا وتلمس ارق المشاعر ....مفيش ابدا زى حضن الام هو ده المكان الوحيد الى ممكن الانسان ينسى فيه كل احزانه ....سلمت يداك يا دوك

شكراااااااااااااااااااااااااا....يشرفني وجودك يادكتورة محاسن دائماً....وكلامك اللي بيرفع المعنويات ده.....لك الإبداع أيضاً يادكتورة بأعمالك الجميلة.....
وكلامك مظبوط تماماً...
الرجل الكبير يري الكوميديا الساذجة..لايضحك..لأن الأطفال هم يضحكون علي هذا...وجوده في حجر امه اعاد له روح الطفل من جديد....فضحك..بعدها يبحث عن هذا الحجر ليعيده طفلاً فيضحك بعفوية..وهذ المطلوب اثباته


-----

تسلم ايديك يادكتور محمد
بجد انت رجل الخلاصات
بتجيب من الاخر
بونبوناية صغيرة بطعم ادبى خالص
الجميل فعلا ان كل واحد مننا احيانا بيراقب الاخرين وخاصه الكبار زى الاب والام
الام بالنسبه لى حتى وان اصبحت افكر بالمنطق هى الحب الصافى والحنان الخالى من المنطق حب بلا حسابات قط
مجرد النظرة اليها يجعلنى ارتمى فى احضانها ولا اكترث كم اصبح عمرى وان شاب شعرى
تظل هى مسكنى الجميل
وييارب دايما نخلق الضحكات من بين الدموع وخاصه ان سالت دموعنا على ما لا قيمه له
سلمت اناملك وزدت ابداعا


شيكو

عودا مباركا يادكتورة للمنتدي الأدبي...ومنتظرين احدي يومياتك واعمالك الجميلة والطويلة..
متشكر بجد يادكتورة علي المجاملة دي وكلامك الحلو ده...يارب نكون عند حسن الظن...
لكِ التواجد المميز دائماً وبجد وجودك بيسعدني .....نتمني وجودك بإستمرار وربنا يعدي امتحانتنا علي خير ان شاء الله..

وتمام كلامك....
-----

الدكاترة بصراحة يادكتور قالوا كل مالا استطيع البوح به..
فقد اظهروا كل ماابدعت !!
ودائما تمتعنا بانجذاب فى اول القصة..
وفى الاخر يخيب ظننا عما ترسمة احلامنا ..
عندما نرى مضمون القصة وخصوصا فى اولها.
وتنتهى فى الاخر الى مطاف نتمنى فعلا ان نعيش فيه
دمت فى تميز وتالق ومن ابداع الى ابداع
تحياتى الى حضرتك ياصاحب القلم المشوق وما زلت عند رايى
ومنتظرة انا ايضا كتاب حضرتك وومش هتنازل عن اكبر اهداء

ربنا يبارك فيكي..والله مبسوط بروحك الطيبة والجميلة دي يادكتورة.....وخلاص قلم مشوق زي بعضه مفيش مشكلة بس يارب نحافظ علي كده بقه..
منوراني يادكتورة........لاتحرمينا من وجودك الجميل ده.....
ودعواتك بقه....وهيبقي اهداء بالشكل اللي حضرتك عايزاه...إنا تحت أمرك...بس ربنا ييسر الأمور كده...

[محمد فهمي]

الله الله الله على جمال القصه دى
ما شاء الله عليك يا دكتور
كلام طالع من القلب ووصل القلب
الأم كلمة تحمل كتلة لا حدود لها من معاني الحب والحنان والعطف، كلمة لا تعرف حدود الحرمان، لا نمل جميعا من تكرارها، بل تزداد كل يوم ارتقاء وسمو ورفعة وتظل سرا غامضا يكتنز دفء الحياة بأكملها.
يظل الكلام ناقص مهما اكتمل عن هذه الأم وعن هذه الكلمة التي لا تفارق شفاه الجميع وحروف تلازمنا قد لا نجيد لأجلها فن التعبير .
جزاك الله خيرا يا دكتور
مع كل التحيه والتقدير

د. الملاك الضاحك..........شكرا شكرا شكرا.....علي اهتمامك وكلامك ده والحمد لله ان القصة عجبت حضرتك...
وكلامك مظبوط تماماً...
فالإرتماء في حضنها يجعل الكبير يعود طفلاً يمرح ويفرح في عفوية وتلقائية مثل الاطفال..فترتسم علي ثغره بسمة الأطفال وتنطلق منه ضحكاتهم المجلجلة..
مع تحياتي...

[dr_orchida]

بارك الله فيك
بس دي المفروض ق.ق.ج
والله أدركت دلوقتي اني كنت نايمة فالخط فعلا وفاتني كل ده بس ملحوقة اهي الحمد لله
بالتوفيق د\محمد ان شاء الله ربنا يبارك فيك

[same7]

رجل مريض ذو عقليه مريضه
لا يعرف متى يستعمل عقله ومتى يستعمل مشاعره
واللى بيعمل كده يبقى مريض زيه بقه



قاصد اكتب ردى بالاسلوب ده لغرض فى نفسوياتى برده

[rose smile]

هههههههههههههههه
بجد جميله اوى
وبالذات اخرها

[تابعة محمد]

بسم الله الرحمن الرحيم
صااااااادقة جداااااااااااا
سلمت يداك

[قطر الندى]

راااااااااااااااااائعة يادكتور محمد ومميزةوإحساسها صادق جدااااا
من الراائع أن ترتمى فى أحضان والدتك وتشعر بالحنان والدفء وتسترجع
أيام الطفولة ببرائتها وعفويتها وتزيل معها عن كاهلك أثقل الهموم والأحزان
فذاك شعور يبث بداخلك الطمأنينة والأمان (يا ليتنا نعود أطفالاً من جديد)
وليس كل شئ بيكون محسوب بالورقة والقلم فى أشياءعندما تحدث فى وقتها
بنستمتع بها حقاً
بالتوفيق لحضرتك يا دكتور ويارب تحقق كل اللى بتتمناه دوماً