تمنيت
تمنيت و اطبقت جفونى
ابصرت فاطفات شموعى
كنت اسير فى حفلى
كأنى اميره فى قصرى
رايته تمنيت حبه
لا اعلم ما فعل بى
أهى النظره فى عينيه
تجعل الارض تسرى حولى
أهى روحه الهائمه
تحيط بقوه بانفاسى
اصبحت اعيش فى دنيا
ليس بها ما يشغلنى
أجدنى كالمسحوره بهواه
أهى نظراته تأسرنى
أدركنى أردته سماع كلماتى
تناثرت الحروف ضاعت همساتى
صارعت أنفاسى المتلاحقه
لم اقدر فك سحرى
هل هو كيان مادى
أم هو من نسج خيالى
امنيه تمنيتها لكن
هيهات لقد اطفأت شموعى