لحظه الفراق
يالها من لحظه حين اراه يبتعد عني
وقتها ينتابني خوف واشعر اني لن اراه
يتركني لظنون يشيدها عقلي عن عالم يعيشه اخشاه
يراه غيري وانا فقط من لا تستطيع رؤياه
لم اكن اخشي ان يتركني ولكن ان يقترب منه غيري
ويحدث ما لا اريده واتمناه
فيارب لا تجعله يوما في حياتي احياه
فانا احبه لا اريد سواه
فمتي يأتي اليوم الذي القاه
فان عاد سأفعل مايجعلني انال رضاه
انتظرت كثيرا وكثيرا بعدها قررت ان انساه
ولكن واأسفاه
فانا لا اكف عن التفكير به ويوم لقاه
فقد ولدت لا يعرف قلبي الا ان يحبه ويهواه
فكيف اكون لسواه
وعلمت ان حبي له لا يعرف الانتهاء..حقا لا اريد ان انساه
يحدثني الكثير ولكني لا اسمع الا صوته
فقررت ان اظل هكذا اعيش علي امل رؤياه
وتمنيت ان اكون طيرا يحلق في سماه
حتي اراه كلما اردت ذلك او اشتقت لعيناه
حبه لي قد فني ووصل الي منتهاه
وحبي له مازال حيا..يحيا لوجوده في الحياه
ياريت كلكوا تقولولي رأيكوا بصراحه واسمع النقد مهما كان