قبل ان نبدأ
نجاح هذه الندوة إهداء لصديقنا العزيز .. أحمد مصطفى كاكاتو .. نسأل الله ان يتم شفاءه على خير
الزملاء والزميلات أعضاء المنتدى الكرام
نقدم لكم تغطية ندوة عالم المدنات لــ د/غادة عبد العال
الاثنين 27/10 الساعة 12 مدرج تانية
بدأنا الساعة 12:30 لحضور الطلاب من صلاة الظهر ومن بعض السكاشن .. فإذا كان هناك تأخير نعتذر لحدوثه
هذه صور لجانب الحضور الطلابى فى هذه الندوة والمفاجأة ان فى الحضور طلبة من طب .. هندسة .. تجارة .. أداب .. حاسبات .. ثانوية عامة ..
كنسبة تقديرية كان الحضور يقترب من 400 طالب وبالطبع بحضور د/عبد الله موافى و د/منى زغلول من اعضاء هيئة التدريس
بدأت الندوة بتقديم اكثر من متميز على موسيقى عمر خيرت وخلفية صور د/غادة فى اللقاءات التلفزيونية مع كلمات من مى شمس ثم صعد كلا من د/غادة و د/عبد الله الموافى إلى المنصة
رحب د/عبد الله بضيفة الندوة العزيزة ثم كان الرد من د/غادة بسعادتها بالتواجد فى صيدلة المنصورة
كانت الندوة مقسمة إلى عدة اجزاء
الاول :::::: تبدأ بمناقشة المدونات بصفة عامة ومدونة عايزة اتجوز على وجه الخصوص وكان أحمد رشاد هو المحاور مع د/غادة
وكانت الاسئلة كالتالى
ما هى المدونات ؟ وما الفرق بينها وبين الface book ?
كيف اصبحتى واحدة من أهل المدونات ؟ وماذا اضافت لشخصيتك ؟
لماذا كان اسم المدونة هو عايزة اتجوز ؟
كيف جاءت فكرة التحويل إلى كتاب ؟ وايهما احب الكتاب ام المدونة ؟
هل كانت اللغة العامية سببا فى نجاح الكتاب ؟
ماهى المدونات الاحب إلى د/غادة ؟
الثانى ::::: مناقشة اجزاء الكتاب وبعد الحاح شديد قرأت جزئين من الكتاب وهم العريس الثانى والبت نهى اتخطتبت
فى الجزء الثالث كانت مفاجأة الندوة
حضور ا/أحمد مهنى صاحب فكرة مدونات مصرية للجيب وهى الفكرة التى ظهرت هذا العام وحققت نجاحا كبيرا وتحدث عن الفكرة واهميتها وكيفية التواصل مع الناس للكتابة بها .
وتكلم عن العددين السابقين مشروع وطن و مصر فى قطعة جاتوه
ثم جاءت لحظة الحوار واسئلة الحضور التى لم يساعدنا الوقت فى تغطية كل هذه الاسئلة ولكن حاولنا فدر الامكان
فى النهاية توجهنا بخالص الشكر والتقدير لــ د/غادة عبد العال و لـــ ا/أحمد مهنى على حضورهما وتم تكريمهم باسم الجمعية العلمية
وتم التقاط الصور التذكارية
بعد هذا التقرير اشكر كل من تعاون لانجاح هذه الندوة وظهورها بهذا المظهر المشرف .. وكل من حضر الندوة وكل من حاول ولم يستطيع
فى النهاية ارجو منكم الاجابة على الاستفتاء فى أول الصفحة