هو ده الكلام اللى كنت عايزه أسمعه
الكلام اللى بسمعه من الإعلام المصرى فى منتهى التفاهه والسطحيه
زى ما يكونوا بيردحوا
وفعلاً كانت فين الثوره الإعلاميه دى كلها أيام غرق العباره اللى راح فيها
1300 مصرى؟؟؟ حتى ممدوح إسماعيل لم ترفع عنه الحصانه لحد ما هرب
وكانت فين وإحنا بنورد البنات المصريات بره يشتغلوا خادمات؟؟؟؟
وكانت فين ولينا جنود مصريين ماتوا على الحدود برصاص إسرائيلى(لماذا لم تحدث هذه الإنتفاضه فى حب مصر ورفض إهانه المصريين وقتها)؟؟؟؟ يا جماعه الموضوع فى علامات إستفهام كتير أوى
مش معنى كده إنى راضيه عن اللى حصل فى السودان من فئه من الجمهور المتعصب الهمجى
بس اللى أنا مش راضيه عنه طريقة معالجة الموقف؟؟
يا ريت ما ننخدعش بكلام الإعلام اللى بيشعل النار بطريقه حمقاء
ونفكر شويه
وأنا إستحاله أسمع للجريده دى
شكرا علي الموضوع بس مع احترامي ساظل اكرة الجزائر للابد
حضرتك ياريت تتابعي جريدة الشروق الجزائرية وتشوفي معني العروبة عندهم وتشوفي بيقولوا علي مصر اية دة لو كتبوها مصر يعني بيكتبوها مصرائيل يني معتبرينا اسرائيل
لإن زى ما وضحت فى أول الموضوع الجريده دى هى الفتيل اللى إشتعلت منه نار الفتنه
بس مش معنى كده إن كلام قرأته فى جريده
تحكم على شعب عربى بحاله بسبب كلام فى جريدة من أبرز الصحف الصفراء بالوطن العربى
يا ريت يبقى لينا نظره شموليه أكتر من كده
الأظرف من كده إن إسرائيل بتطالب مصر والجزائر بالتهدئه وضبط النفسأنا شايفة الموضوع من ناحية المقالات اللى الجرايد الاسرائيلية منزلها من بعد الماتش واللى من محتواها ان (اذا كان العرب بيعملوا كدة فى بعضهم احنا نتفاوض مع مين!!!!)
فعلاًيا غالي انا متابع الموقف كويس .. و الله كل ده ميجيش حاجه من الإعلام المصري عمله
و وصفهم ببلد المليون و نص لقيط ..!!! و ان رئيسهم يهودي .. و صلت لدرجة ان ممثل مش فاكر اسمه قال بالنص : إحنا منعرفش منهم غير حريمهم ..!!
و الحثالة .. و غيره من الالفاظ القذرة إللي شغالة بقالها اسبوع على كل المحطات
و سبحان الله .. الكلام اتغير .. بعد ما كانوا ساعدونا ف حرب اكتوبر .. و احنا لحنا السلام الوطني بتاعهم
خلاص كله اتلحس ..!!!
كل واحد عايز يعمل نفسه وطنى يطلع يشتم ويلعن شويه
بلاد تئن.. وقهر يجـــــــاهر
وكنا نـباهي بدم الشهيــــــــــــــد
فصرنا نباهي بقصف الحناجر!
عليه الصلاة و أذكى السلامروى البخاري ومسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال:
كنا في غزاة ، فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ، فقال الأنصاري: يا للأنصار ، وقال المهاجري: يا للمهاجرين.
فسمع ذلك رسول الله
فقال: ( مَا بَالُ دَعْوَى الجَاهِلِيَّةِ؟ ).
قالوا: يا رسول الله! كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار.
فقال: ( دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ ).
وقد عادت دعوه الجاهليه
خلاف بين فتح وحماس وحروب آهلية بالسودان ولبنان والعراق
وزاد الطين بله خلاف ين مصر والجزائر بسبب مباراة رياضيه
إننا للآسف أعداء لأنفسنا