الله معك يااخي
فإن الله يثبت الذين امنوا
ومنتظرين باقي الموضوع
الله معك يااخي
فإن الله يثبت الذين امنوا
ومنتظرين باقي الموضوع
منتظرين تكمله الموضوع يادكتور
جزاك الله خيرا
منتظرين الباقى
بارك الله فيكم جميعا
أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا
كثيرا جدا ما نرى في المساجد أو في بيوتنا مع أهلينا إذا صلى المصلي وبدأ في صلاته أنه يرفع بصره إلى السماء أو إلى سقف المسجد أو البيت أثناء القراءة أو حين الرفع من الركوع أو في أي وضع من أوضاع الصلاة
ولا أقول أن ذلك خطأ مكروه بل هو حرام
والتفصيل :
جاء في النهي عن رفع المصلي بصره إلى السماء : ما روى البخاري عن أَنَس بْن مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فِي صَلَاتِهِمْ فَاشْتَدَّ قَوْلُهُ فِي ذَلِكَ حَتَّى قَالَ : لَيَنْتَهُنَّ عَنْ ذَلِكَ أَوْ لَتُخْطَفَنَّ أَبْصَارُهُمْ ) .
صح في صحيح مسلم عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ" لَيَنْتَهِيَنَّ اَقْوَامٌ يَرْفَعُونَ اَبْصَارَهُمْ اِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلاَةِ اَوْ لاَ تَرْجِعُ اِلَيْهِمْ " . وفي رواية البخاري : " كان ينهى عن رفع البصر إلى السماء "
والعلة أو السبب
أن رفع البصر أثناء الصلاة ينافي الخشوع ، ويعرض المصلي للانشغال بما يراه .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " فلما كان رفع البصر إلى السماء ينافي الخشوع حرمه النبيوتوعد عليه"القواعد النورانية" (ص 46) .
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " قوله: ( ورفع بصره إلى السماء ) ، أي : يكره رفع بصره إلى السماء وهو يصلي ، سواء في حال القراءة أو في حال الركوع ، أو في حال الرفع من الركوع ، أو في أي حال من الأحوال ؛
بدليل وتعليل:
أما الدليل ، فلأن النبيقال : ( لينتهين أقوام عن رفع أبصارهم إلى السماء في الصلاة ، أو لتخطفن أبصارهم ) أي : إما أن ينتهوا ، وإما أن يعاقبوا بهذه العقوبة وهي : أن تخطف أبصارهم فلا ترجع إليهم ، واشتد قوله
في ذلك ...
وأما التعليل : فلأن فيه سوء أدب مع الله تعالى ؛ لأن المصلي بين يدي الله ، فينبغي أن يتأدب معه ، وأن لا يرفع رأسه ، بل يكون خاضعا ،
ولهذا قال عمرو بن العاص رضي الله عنه : إنه كان قبل أن يسلم يكره النبيكراهة شديدة ، حتى كان يحب أن يتمكن منه فيقتله ، فلما أسلم قال : ما كنت أطيق أن أملأ عيني منه ؛ إجلالا له ، ولو سئلت أن أصفه ما أطقت .
ولهذا كان القول الراجح في رفع البصر إلى السماء في الصلاة أنه حرام ، وليس بمكروه فقط "الشرح الممتع" (3/226) .
ويجب اتباع السنة في ذلك وهي النظر إلى موضع السجود فقد ثبت في سنن البيهقي أن النبي" كان إذا صلى طأطأ رأسه ورمى ببصره نحو الأرض "
طبعا كلنا بنشوف ناااااااس كتيييييير في المساجد ترفع راسها من الركوع قبل الإمام أو مع الإمام بالضبط
( مش عارف هي شطارة ولا ايه ؟؟؟ )
وبرضه في النزول للسجود نلاقي بعض الناس بتنزل مع الإمام قبل أن يتم الإمام التكبير أو حتى ممكن يسبقه عادي وكمان برضه في الرفع من السجود
- طيب وفيها ايه ؟؟؟
- فيها حاجات كتير اوي
تعال نشوف الحديث ده ونتكلم بعدها
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبيقال : ( أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار ، أو يجعل صورته صورة حمار ؟ )
- البخاري ومسلم -
ياااااااااااااااااااااااااه حمار !!!!
طيب نعمل ايه وايه هو الصح ؟؟؟
المفروض على المأموم إنه لا يحني ظهره في الركوع إلا بعد أن يتم الإمام قوله ( الله أكبر ) ويتم ركوعه كاملا ، بعدها احنا بقة نركع ، زيها برضه في النزول للسجود وزيها في كل أوضاع الصلاة ، والدليل :
قال النبيفي الصحيحين :
( إنما جُعِل الإمام ليؤتَمَّ به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبَّر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، ..)الحديث.
والفاء للتعقيب،ففيه مخالفة للاقتداء به... والكراهة قول الجمهور
وعند أحمد وأبي داود: (لا تركعوا حتى يركع، ولا تسجدوا حتى يسجد)،
وفي الصحيحين من قول البراء بن عازب رضي الله عنه: كان النبيإذا قال سمع الله لمن حمده لم يَحنِ أحد منا ظهره حتى يقع النبي ساجداً، ثم نقع سجوداً بعده.
أظن واجب علينا ننبه أهلنا وأحبابنا وأصحابنا وحتى جيراننا في المساجد على الموضوع الخطير ده
أغلب الناس مش واخدين بالهم من النقطة ديه وبتعملها دون علم
أسأل الله أن يعلمنا ما جهلنا وأن ينفعنا به
جزاك الله خير يادكتور
موضوع جميل ومفيد جدا
منتظرين باقى الأخطاء ومتابعين معاك ان شاء الله
جزاك الله خير يا دكتور ومتابعين حضرتك
جزاك الله خيرا
جزاك الله كل خير يا رامى
فعلا الصلاة من اهم المواضيع الخاصة بينا كما انها عماد الدين
بارك الله لك وجعله فى ميزان حسناتك