هو الحوار اتذاع ولا لسه
هو الحوار اتذاع ولا لسه
تم تأجيل الحوار مع الدكتور عصام
وكان مقررا أن يكون المحاور هو عبداللطيف المناوي رئيس قطاع الأخبار بالتليفزيون المصري
يامسهل يارب
اخيرا هنشوف الاخوان على التليفزيون
ده كأنى بحلم والله
ايوه كده خلينا نستفيد من كل القوى الوطنيه
خلينا نسمعهم ونفهمهم
د/محمد البلتاجى
هيجى على المحور فى برنامج 48ساعة
والله كويس
أخيرا اعترفوا بيهم وكويس انهم بطلوا يقولوا عليهم الجماعه المحظوره
زى برده دعمرو خالد ع القناه التانيه بجد حد كان يصدق
المصري اليوم
شهدت الفقرة الأخيرة من حلقة برنامج «مصر النهارده»، التى عرضها التليفزيون المصرى، أمس الأول، أول ظهور لقيادى بجماعة الإخوان المسلمين، منذ صدور قرار بحظر الجماعة عام ١٩٥٤، على شاشة تليفزيون الدولة الرسمى طوال تاريخه الذى يقرب من ٥١ سنة.
وبدأ الإعلامى تامر أمين، مقدم البرنامج، الفقرة التى استضاف فيها الدكتور محمد سعد الكتاتنى، المتحدث الإعلامى باسم الإخوان، قائلاً: «سبحان مغير الأحوال.. منذ أسبوعين كان محظوراً أن يمر أحدهم حتى أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، والآن يجلس أمامى عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان، ووصف الكتاتنى ظهور الإخوان على التليفزيون المصرى بأنه خطوة جيدة حتى لو جاءت متأخرة نحو ٥٦ سنة.
وقال «الكتاتنى»، خلال اللقاء الذى استمر ساعة كاملة: «إن فكرة إنشاء حزب سياسى للجماعة، لا تتعارض مع فكرة الإسلام الشامل، والجماعة تنادى بدولة مدنية، الأمة والشعب مصدر السلطات فيها، وتعمل بالشرعية الإسلامية وتمثل الهيئة العليا، وينتخب الشعب فيها رئيسه ويستطيع أن يعزله، وليست الدولة الدينية التى تكون فيها السلطة العليا لرجال الدين، مثل النموذج الإيرانى الذى يرفضه الإخوان».
وأكد أن الإخوان يعتبرون الأقباط أخوة فى الوطن، وليسوا مواطنين من الدرجة الثانية، مثلهم مثل المسلمين، لهم من حقوق وعليهم واجبات، وقال: «نحن نحترم دور العبادة لهم، والنظام السابق كان يستخدم الإخوان فزاعة للأقباط والغرب».
وحول وجود انشقاقات وتيارات معارضة داخل الجماعة، أوضح «الكتاتنى»: «هناك معارضة قوية داخل (الإخوان) وهناك رأى ورأى آخر، ولكن ليس هناك انشقاق».
وحول عدم رغبة الجماعة فى عدم ترشيح أحد قياداتها على مقعد رئاسة الجمهورية، قال «الكتاتنى»: «نحن نريد طمأنة الجميع بأننا أصحاب منهج إصلاحى، ولا نريد الاستيلاء على الدولة أو البرلمان، وسنطبق هذا الكلام فعلياً».
ووصف «أمين» كلام «الكتاتنى» بأنه ملائكى وغير ديمقراطى، لأن من حق الإخوان الترشح على الرئاسة، فرد الكتاتنى: «مصر تمر بمرحلة حرجة وهذ حق سنستخدمه فى الوقت المناسب، ونحن نتحفظ عليه الآن، ونعلم أننا متواجدون فى الشارع، والانتخابات المقبلة فى ظل تراجع الحزب الوطنى يمكن أن نحصل فيها على أغلبية، لكن انتهاز الفرص ليس من أخلاق «الإخوان».
الاخوان مش الى قامو بالثورة بس اخدوها ليحققو مطالب ليهم
من اول الجماعه دى مااعلن عنها من ايام السادات وهيا جماعه محزورة
انا معرفش افكارهم او الى عرفته معجبنيش وخايفه اوى يبقى ليهم مكانه ويكفرونا او يفرضو افكارهم علينا ونرتاح م الحزب الوطنى يطلعلنا الاخوان ربنا يستر