المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشمشة
قال:
إن الرجل يتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيهوي بها في النار سبعين خريفا.
وإن الرجل يتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظنّ أن تبلغ ما بلغت فيرفع بها في عليّين. رواه الترمذي
جزاكم الله كل خير
اللهم انا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار
اللهم آآآآمين
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
حقا دكتور أحمد
الكلمة دى سلاح ذو حدين
قد تدخل أحد الجنة وتلقى بآخر فى قاع جهنم-أعاذنا الله وإياكم-
قد تسعد قوما وتشقى أقواما
قد تعمر بيتا وقد تهدم بيوتا
تصلح أحيانا وتفسد احيانا اخرى
الكلمة هى شخص الرجل
الكلمة هى (لا إله إلا الله محمد رسول الله)
التى لا يدخل بدونها الجنة أحد
وهى سب المشركين للنبى-
والتى يخلدون بها فى نار جهنم
حقا إن الرجل هو الكلمة
جزاكم الله كل خير دكتور أحمد
موضوع راااااااااااااائع
فاللهم اجعل ألسنتنا لا تنطق الا بذكرك وما يرضيك عنا
جزاك الله خيرا د\أحمد
اللهم اجعل السنتنا عامرة بذكرك
وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك
انك على كل شئ قدير
وحسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله خيرا كثيرا ..
موضوع رائع
جزيم جميعا بالمثل وأصلح الله بالنا وبالكم
قال
(إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تكفر اللسان فتقول:
اتق الله فينا ، فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا ، وإن اعوججت اعوججنا) البخارى.
قال تعالى
( وقل لعبادى يقولوا التى هى أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للأنسان عدوا مبينا)
قال
( والكلمة الطيبة صدقة ، وأمرٌ بمعروف صدقة ، ونهي عن المنكر صدقة)
كان يقول
((إن الله لا يحب الفحش والتفحش))
وكان يقول:
((إن الله يبغض الفاحش البذيء))
قال
( أكثر خطايا ابن ءادم فى لسانه )صحيح الجامع.
دخل عمر بن الخطاب على أبى بكر رضى الله عنهما
في يوم من الأيام فرآه يجر لسانه
فيقول له:
ما هذا رحمك الله ؟ فيقول الصديق:هذا الذي أوردني المهالك.
قال رسول الله
أحب الأعمال إلى الله أن تموت
و لسانك رطب من ذكر الله.صحيح الجامع
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
جزاكم الله كل خير
عن أبي أمامة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله
عن الحارث ابن هاشم -رضي الله عنه- أنه قال: قال لرسول الله
عن عبد الله ابن مسعود -رضي الله عنه أنه قال: سألت رسول الله
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول اللله
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، قال : قلت : يا رسول الله ! أخبرني بعمل يدخلني الجنه ويباعدني عن النار ، قال : ( لقد سألت عن عظيم ، وإنه ليسير على من يسره الله عليه : تعبد الله لا تشرك به شيئاَ ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت ) ثم قال : ( ألا أدلك على أبواب الخير ؟: الصوم جنة ، والصدقة تطفىء الخطيئة كما يطفىء الماء النار ، وصلاة الرجل في جوف الليل ) ثم تلا : { تتجافى جنوبهم عن المضاجع } حتى بلغ { يعملون } [ 32 سورة السجدة / الأيتان : 16 و 17 ] ثم قال : ( ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟ ) قلت : بلى يا رسول الله ، قال : ( رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ) ثم قال : ( ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ ) فقلت : بلى يا رسول الله ! فأخذ بلسانه وقال : ( كف عليك هذا )، قلت : يا نبي الله وإنما لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال : ( ثكلتك أمك وهل يكب الناس في النار على وجوههم –أو قال : (على مناخرهم )- إلا حصائد ألسنتهم ؟!).
جزاكم الله خيرا كثيرا
قال
((إنك لن تزال سالماً ما سكت، فإذا تكلمت كتب لك أو عليك))
الطبرانى صححة الألبانى
قال الأوزعى رحمه الله :
المؤمن يقل الكلام ويكثر العمل ، والمنافق يكثر الكلام ويقل العمل
قال طريح بن إسماعيل الثقفي
لاتطلقنَّ القولَ في غير بصرْ.... إن اللسان غير مأمون ِ الضررْ
فالقول ُ ما أرسلته على عجلْ....... مو كَّلٌ به العثارُ والزللْ
يارب محقورٍ من المقــالِ ......ِ يهيج ُ شراً غير مستقالِ ِ
لفظةٌ زائغة سبيلهـــــا..... قد سلبت نعمة َ من يقولها
قال يحي بن معاذ:
القلوب كالقدور تغلي بما فيها والسنتها مغاريفها
عن أنس مرفوعا:
لايستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولايستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه.
رواه احمدوحسنه الالباني في صحيح الترغيب.
قال ابن القيم رحمه الله:
ومثل القلب السيئ السقيم عديم الخوف من الله تعالى والمليئ بالأحقاد والحسد
كمثل رجل عنده كيس مليئ بالعقارب والأفاعي والأشواك
فإذا أدخل يده فماذا يخرج؟
كذالك حال اللسان مع القلب.
اللهم أصلح قلوبنا
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
