مرسى محمد تسلم
خل التفاح م المستحضرات التجمليه المعروفه
من فوايده الجماليه
بيشيل الخطوط البيضا والحمرا
بيساعد ف علاج الحبوب والنمش واثار الحبوب
انا بسمع عنه حاجات كتير خاصه لو اتخلط مع مايه الورد
مرسى محمد تسلم
خل التفاح م المستحضرات التجمليه المعروفه
من فوايده الجماليه
بيشيل الخطوط البيضا والحمرا
بيساعد ف علاج الحبوب والنمش واثار الحبوب
انا بسمع عنه حاجات كتير خاصه لو اتخلط مع مايه الورد
شكرا يا محمد على الهمسلت الجامدة دى
![]()
كيفية عمل خل التفاح فى البيت بطريقة مضمونة وامنة
اولا يفضل التفاح الاحمر فى تحضير خل التفاح
هاتى التفاح الذى تودين عمل خل التفاح منة ويفضل ان يكون سليم تماما
امسحيةبفوطة جيدا ولا تغسلية بالماء ولا تجعلى الماء يلمسة قطعية الى شرائح ولا تزيلى منة اى شىءلا القشرة ولا البذور
قطعية شرائح صغيرة كما هو ضعية فى ايناء فخارى لااو خشبى ويفضل الايناء الخشبى
غطية بشاش اتركية فى مكان منعزل قليل الرطوبة لمدة اسبوعين
صفية باى شاشة نظيفة وسوف تحصلى على خل تفاح نقى وممتاز
لماذا ينقر الطبيب على ظهرك باصابعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاش في مدينة ( جراز) بالنمسا قبل قرنين رجل كان يمتلك مطعماً، لاحظ ولده الصغير أنه اعتاد أن يدق بأصابعه علي البراميل ليعرف من رنين الهواء داخلها اذا كانت ناقصة قليلاً أم كثيراً، أو فارغة..
ونجح هذا الطفل، وتخرج طبيباً.. مارس مهنته في مدينة فيينا عاصمة النمسا ففكر في يوم ما أنه يستطيع بالنقر علي ظهر المريض أن يعرف اذا كان برئتيه ما يعوق أن تمتلئا تماماً بالهواء، كأورام صلبة أو سوائل، فالرئتان عبارة عن فراغين بهما نسيج اسفنجي يمتلئ بالهواء ويفرغ. وبدأ الطبيب کليوبولد أوينبروجر يكشف عن رئتي مرضاه بالنقر علي ظهورهم بأصابعه،
وبعد سبع سنوات أعلن في مؤتمر دولي بفيينا في سنة 1761 نتائج تجربته هذه، فانتشر استخدام طريقته في فحص الصدور في العالم كله، وما زالت الي اليوم أسرع وأرخص وسائل الكشف الطبي علي سلامة الصدر والرئتين.
غريبه وجديده بجد
انا فعلا بلاحظها بس اول مرة اعرف السبب
تسل محمد
Thx Zozo
كنت نفسى أعرف السبب شكرا يا محمد على مجهودك![]()
Thx Dr/hero
الوجبات السريعة تعرّض إلى الاصابة بالجلطات
قال باحثون امريكيون ان الذين يعيشون في احياء تعج بمتاجر الوجبات السريعة أكثر عرضة للاصابة بالجلطات.
وقال الباحثون ان سكان احدى المقاطعات في تكساس الذين يعيشون في احياء بها أكبر عدد من مطاعم الوحبات السريعة يواجهون مخاطر أعلى بنسبة 13 في المئة للتعرض بجلطات مقارنة مع هؤلاء في الاحياء التي لديها أقل عدد من مثل هذه المطاعم.
وهذه الدراسة التي قدمت في المؤتمر الدولي للجلطات لرابطة الجلطات الامريكية لا تقدم دليلا على ان العيش قرب مطاعم الوجبات السريعة يزيد من مخاطر الجلطات لكنها تشير الى أن الاثنين مرتبطان بطريقة ما.
وقال الدكتو لويس مورجينسترن من برنامج الجلطات في جامعة ميشيجان والذي اشرف على الدراسة في بيان "البيانات تظهر وجود صلة حقيقية."
لكنه قال انه لم يتضح ما اذا كان الشخص المحاط بمطاعم للوجبات السريعة يتناول عدد أكبر منها او ان هذا ببساطة مؤشر على حي غير صحي.
وقال مورجينسترن "نحن بحاجة الى البدء في الكشف عن السبب في ان هذه المجتمعات بشكل خاص لديها مخاطر اعلى للاصابة بجلطات. فهل هو استهلاك مباشر للوجبات السريعة ؟ ام انه افتقار لخيارات صحية أكبر؟ هل هناك شىء يختلف تماما في هذه الاحياء مرتبط بتردي الصحة."
وفي هذه الدراسة فحص مورجينسترن وزملاؤه بيانات الجلطات على سكان مقاطعة نيسيس في تكساس بين اول يناير كانون الثاني 2000 ويونيو حزيران 2003.
وخلال هذه الفترة اصيب سكان المقاطعة باجمالي 1247 جلطة نتيجة ضعف الدورة الدموية وهو النمط الأكثر شيوعا الذي ينجم عن انسداد شريان مما يعوق تدفق الدم الى المخ.
واستعان الباحثون ببيانات عن احصاءات السكان والبيانات الاجتماعية الاقتصادية لمكتب الاحصاءات الامريكي لتحديد عدد مطاعم الوجبات السريعة في كل حي. ثم قارنوا الاحياء ذات العدد المنخفض بمطاعم الوجبات السريعة - الاقل من 12- بتلك التي لديها اكبر عدد - اعلى من 33.
ووجد الباحثون المخاطر النسبية للجلطات ارتفعت بواقع واحد في المئة لكل مطعم للوجبات السريعة في الحي.
وقال مورجينسترن ان خبراء الصحة العامة يتعين ان يأخذوا في الاعتبار الاحياء الكثيفة بالوجبات السريعة كمناطق رئيسية في برامج الوقاية من الجلطات.
وتعد الجلطات القاتل الثالث في الولايات المتحدة بعد امراض القلب والسرطان. وتقدر المراكز الامريكية لمراقبة الامراض والوقاية منها ان 780 الف امريكي سيصابون بجلطات هذا العام، والجلطات تودي بحياة 150 الف امريكي تترك بين 15 الى 30 في المئة من الناجين باعاقة دائمة.
زرع أوعية من خلايا المريض نفسه
أظهرت دراسة على مرضى يخضعون لغسيل الكلى نشرت نتائجها في مجلة "ذي لاسنت" الطبية البريطانية أن أول عملية من نوعها لصنع أوعية دموية كاملة من خلايا المريض نفسه أتت "بنتائج واعدة".
وأنتجت هذه الأوعية الدموية البيولوجية انطلاقا من خلايا جلد وأوردة، من دون زيادة أي مواد اصطناعية، وزرعت لدى عشرة مرضى من بوينوس ايريس في الأرجنتين ومن كاتوفيتسي في بولندا، بين العامين 2004 و2007.
وكان هؤلاء المرضى يعانون من قصور في وظيفة الكلى يحتم عليهم الخضوع لغسل الكلى من اجل البقاء على قيد الحياة.
والزرعات صنعتها شركة "سيتوغرافت تيشو انجنيرينغ" في نوفاتو في كاليفورنيا.
وأهمية هذه الأوعية هي أنها تستحدث نظاما لتنقية الدم وهو أمر باتت الكلى عاجزة عن القيام به لدى المرضى.
وتستخدم عادة تقنيات عدة للسماح بدخول الدم وخروجه من الأوعية كاستحداث مجرى في شريان الدم أو عملية تجسير ""باي باس"" في الساعد، تتيح التنقية.
إلا أن نوعية الشرايين لا تسمح دائما باستخدام هذه التقنيات فتستبدل بأنابيب بلاستيكية قد تتسبب بمضاعفات إضافية كالانسداد أو الالتهاب.
وأوضح المشرفون على الدراسة أن الأوعية المزروعة نجحت لدى سبعة مرضى من المرضى التسعة الذين بقوا على قيد الحياة "78 بالمائة" بعد مرور شهر على الزرع، ثم لدى خمسة من بين المرضى الثمانية الذين بقوا "60 بالمائة" بعد مرور ستة أشهر على الجراحة.
وتوفي احد المرضى، بحسب الدراسة، لسبب لا علاقة له بالتجربة فيما كانت الزرعة لا تزال تؤدي وظيفتها بشكل جيد. كما سحب مريض آخر من التجربة بسبب نزف حاد في جهازه الهضمي ظهر بعيد زرع الأوعية.
وأعلن فلاديمير ميرونوف "شارلستون الولايات المتحدة" وزميله البروفسور فلاديمير كاسيانوف "ريغا، ليتوانيا"، في مجلة "ذي لانست" أن تحقيق النتائج الفضلى وتبسيط هذه التقنية الجديدة بالإضافة إلى اللجوء إلى عملية إنتاج بيولوجية سريعة يضمن النجاح السريري والتجاري لهذا المنتج.
وأضاف الطبيبان أن نجاح الاختبار السريري لأول نسيج ذاتي المنشأ أي نسيج بيولوجي مصنوع بالكامل من خلايا المريض نفسه، يمثل خطوة بارزة في مجال الأوعية الدموية.