ربنا يجزيك كل خير يا دكتور![]()
![]()
ربنا يجزيك كل خير يا دكتور![]()
![]()
إذا فاتتنى سنة الصبح فمتى يمكننى قضائها ؟؟
السنة والافضل ان تصلى بعد طلوع الشمس
وإن صليتها قبل طلوع الشمس فلا حرج
اما كون الافضل بعد طلوع الشمس
لقوله
(من لم يصل ركعتي الفجر فليصلهما بعدما تطلع الشمس) صححه الشيخ مصطفى
طيب لو حد فاته صلاة الفجر وصحى بعد طلوع الشمس يصلى الفرض والسنه ولا الفرض بس ؟
جزاكم الله مثله
فعله النبى
حين أنتهى من الغزو
ونام ونام مع كل الصحابة وأوصى بلال ليوقظهم لصلاة الصبح
فنام بلال رضى الله عنه
فم يوقظهم إلا حر الشمس وايقظهم وقتها عمر
فأذن بلال للصبح
وصلوا السنة
ثم صلوا الفريضة
وهذا نص الحديث بذلك
وكلهفي غزوة من الغزوات بحراسة الجيش، وقال: (من يوقظنا للصلاة ؟
قال بلال : أنا يا رسول الله، فنام الجيش وقام بلال يصلي طيلة الليل، فلما كان قبيل الفجر، حدث بلال نفسه أن يضطجع قليلاً ليستريح، فاضطجع فنام، وأتت الصلاة والرسولنائم، والجيش نائم، وبلال نائم، حتى طلعت الشمس، وكان أول من استيقظ بعد طلوع الشمس أبو بكر رضي الله عنه ثم عمر بن الخطاب رضي الله عنه فرأى هذه المأساة، التي حدثت لأول مرة، وفي ذلك حكمة وهي عذر من غلبته عيناه فلم يستيقظ حتى طلعت عليه الشمس.
يستيقظ عمر ، ويقترب من الرسول، ويستحيي أن يقول للمعلم العظيم: قم للصلاة، فالتلميذ لا ينبغي أن يقول ذلك لأستاذه، والطالب لا يقول ذلك لمعلمه، فأخذ عمر يقول- والرواية في البخاري : الله أكبر... الله أكبر، ويعيد التكبير، حتى استيقظ الرسول
، فدعا حبيبه ومؤذنه بلالاً وأجلسه أمامه، وقال له: ما أيقظتنا ؟
قال يا رسول الله: أخذ بعيني الذي أخذ بعينك، فتبسم الرسول، ثم أذن بلال بعد طلوع الشمس، وصلى الرسول
، وصلى أصحابه معه) صحيح البخاري (4 / 168، 169)، وصحيح مسلم (1 / 474، 475) رقم (682)، وسنن أبي داود (1 / 118، 119) رقم (435). ')"
باب الدعاء بين الأذان والإقامة
سئل كلا من الشيخ العثيمين رحمه الله
وكذا الشيخ مصطفى العدوى فى موقفين مختلفين عن :
هل يشترط فى الدعاء بين الأذان والإقامة المستجاب بإذن الله أن أكون بالمسجد أم أن الأمر عام وأدعوا بأى مكان كنت ؟؟
فأجابوا :
الحديث اللفظ فيه عام ولم يقيد بمكان معين لأن الأصل فى أى شئ أنه عام ما لم يأت دليل يخصصه
وعلى ذلك
فإن حديث فضل الدعاء بين الأذان والإقامة يسير على أى مكان والله أعلم .
طيب يا دكتور احنا عندنا فى الجوامع فى بلدنا بينادو على اللى ضايعله مفاتيح واللى ضايع منه فلوس ويقولك المحصل بتاع الكهربا قاعد ادام الجامع وحاجات زى دى كتير بس هو بينادى بعد ما نخلص صلاة فى المكرفون بس
ده صح ولا ايه ؟
(1)
أى حاجة ضائعة مفاتيح فلوس أى حاجة عيل تايه يا ولاد الحلال
كل ده يقع فى حديث
( من سمع رجل ينشد ضالته فى المسجد فقولوا لا رادها الله عليك )
(2)
لكن
حاجة زى محصل الكهرباء او انابيب الغاز اتوفرت او مثلا تعديل مواعيد الدراسة او حجات من المصالح العامة
دى جائزة وغير داخلة فى النهى ( الشيخ مصطفى العدوى )
تمام
(3)
النداء على الجنائز
دى فيها خلاف بين أهل العلم على رأيين
ورأى الشيخ مصطفى الجواز لأن النبىنعى النجاشى لما توفاه الله فى المسجد
وأيضا لعدم وجود نص صريح بالتحريم
باب المكوث فى المسجد وانتظار الصلاة
قال
{ الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه ما لم يحدث
اللهم اغفر له اللهم ارحمه
لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة } البخارى
الملائكة تدعوا لنا بالمغفرة عسى الله يتقبل منهم ما لم ُيتقبل منا
طول ما أنت جالس تنظر الصلاة أكنك بتصلى بزبط![]()
رباط فى رضى الله ومحو للخطايا وزيادة للحسنات
قال
ما توطن رجل مسلم المساجد للصلاة والذكر إلا تبشبش الله له كما يتبشبش أهل الغائب بغائبهم إذا قدم عليهم . صححه الألبانى
سبحان الله
يكفى هذا الحديث
ربنا يكرمك يا أحمد...ويجعله فى ميزان حسناتك
ءامين .. ربنا يكرمك يا يحيى... وحشتنى على فكرة
الصلاة فى الصف الأول
(هذا الحديث مختلف بين أهل العلم بين مضعف ومحسن ومصحح صححه الشيخ الألبانى وضعفه الشيخ مقبل مرة ومرة أخرى قال على شرط الشيخين !! والله أعلم بصحته )
قال
(تقدموا فأتموا بي و ليأتم من بعدكم لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله). رواه مسلم .
لا تتأخر فيؤخرك الله
( لا أعلم وجه التأخر قيل فى الأجر والله أعلم فى أى شئ يؤخر المتأخر )
عن جابر بن عبد الله
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال :
(ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها ؟
فقلنا يا رسول الله و كيف تصف الملائكة عند ربها ؟
قال : يتمون الصفوف الأول و يتراصون في الصف). رواه مسلم .
إستجابة لأمر رسولنا الكريم بالتأسى بالملائكة فى ذلك
مسئلة
حديث ( إن الله وملائكته يصلون على ميامن الصفوف )
قال الشيخ مصطفى : ضعيف
..........................................
حديث ( مَنْ عمر ميسرة المسجد كُتب له كِـفْلان من الأجر ) .
قال الشيخ مصطفى : ضعيف لا يثبت
.................................................. ...
فلا يوجد فضيلة للجانب الأيمن من الصف سوى حديث
مارواه مسلم في صحيحه من حديث البراء بن عازب "رضي الله عنه" قال :
كنا إذا صلينا خلف النبيأحببنا أن نكون عن يمينه يُقـبِل علينا بوجهه
قال : فسمعته يقول :
( رب قني عذابك يوم تبعث عبادك ) .
فهى تخص محبة إقبال النبى من الجهه اليمنى غير ذلك فالجانب الايمن كالأيسر والله أعلم .
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
باب فضل السواك
مرضاة للرب
هناك مواضع أخر يستحب عندها السواك سوى الصلاة .. يلا حد يدور كدا ويقولنا
مسائل
(1) أفضل الصفوف للنساء بالمسجد
قال![]()
(خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها ). رواه مسلم.
ولكن
قال الإمام النووي:
فالمراد بالحديث صفوف النساء اللواتي يصلين مع الرجال، وأما إذا صلين متميزات لا مع الرجال فهن كالرجال خير صفوفهن أولها وشرها آخرها، والمراد بشر الصفوف في الرجال والنساء أقلها ثواباً، وفضلاً، وأبعدها عن مطلوب الشرع، وخيرها بعكسه
يبقى فى المساجد بتعنا المعزولة الأفضل للنساء الصف الأول كالرجال تماما
(2) حكم المكوث بالمسجد للجنب
يرى الجمهور عدم الجواز
وذلك لقوله تعالى
( ولا جنبا إلا عابرى سبيل حتى تغتسلوا )
وأختلفوا فى تفسير عابرى سبيل على قولين
الأول : المسافر والذى يصعب عليه الإغتسال فى أى وقت .
الثانى : من أراد أن يعبر من شارع الى أخر من خلال المسجد
(يدخل من باب ويخرج من التانى علشان يختصر المسافةى يعنى )
(3) حكم المكوث بالمسجد للحائض
يرى الجمهور أيضا عدم الجواز
واستدلوا بحديث ( ضعفه الشيخ مصطفى العدوى )
( إنى لا أحل المسجد لحائض ولا جنب )
وبعدة أحديث أخر كلها ضعيفة
والراجح والله أعلم الجواز خلاف قول الجمهور وذلك للأدلة الأتية :
1- حديث عائشة رضى الله عنها عندما قال لها النبى
( ناولينى الخمرة من المسجد )
فقالت
( إنى حائض)
فقال لها
( إن حيضتكى ليست بيدكى )
( ودا الفرق بين الحائض والجنب فى المسئلة دى وهو إن الجنب فى أى وقت يستطيع التطهر فكونه أخر التطهر وذهب للمسجد فلا يجوز له ذلك أما لاحائض فحيضتها ليست بيدها لأنها يلزما إنتظار إنقطاع الدم حتى تغتسل )
(الخمرة أشبه بالسجادة حاليا )
2- حديث السيدة عائشة رضى الله عنها لما حاضت فى الحج
قال لها![]()
( إفعلى ما يفعل الحاج إلا ان لا تطوفى بالبيت )
وبالتأكيد مما يفعله الحاج دخول المسجد الحرام
3- حديث المرأة التى كانت تقم المسجد ( يعنى بتنضفه ) كان لها خيمة بالمسجد تقيم فيها .
وبالتأكيد كانت تحيض
وعلى ذلك يجوز للحائض دخول المسجد والمكوث فيه إذا أمن تلويث المسجد والله أعلم
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك