وانت طيب يا عبد الرحمن
بالنسبة للسؤال
اولا
الخطأ فى كثير من أمور الدين ليس له كفارة بل هو معفى عنه أصلا ( لما قال المؤمنون ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا قال تبارك وتعالى قد فعلت قد فعلت )
ولكن
أمور حقوق العباد بها توقف
فالقتل الخطأ
له كفارة وهى دية (حوالى بتاع متين الف ولا حاجة+ تحرير رقبة مؤمنة ) لو مقدرش يصوم شهرين متتابعين
كذلك القصاص ( والجروح قصاص )
حاجات الاخرين
( من أتلف شئ فعليه إصلاحه )
وهكذا
وعليه
فرق الفلوس دوت الى كلنا تقريبا بنقع فيه
لازملوا كفارة وهى كالاتى
1- إنى من الأصل اكون متحرى عدم الخطأ والزحمة وكدا كنت سمعت الشيخ مصطفى أغلظ القول فيها وقال إنها ليست مبررا أبدا (كان بيتكلم ساعتها عن الدكاترة على فكرة) لعدم إتقان العمل وإعطاء المريض حقه الكامل ...
2- لو فى خطأ بقى لازم أبحث عن الشخص دوت كويس وأردله فلوسه يعنى مثلا تسأل الدكتور الى كان كاشف عنده عن الراجل دوت واديله الفلوس يرجعهاله فى الاعادة مثلا ...
3- لو عجزت وأظن ده بيكون فى الغالب الحل الى أنت بتعمله يا عبد الرحمن هو أخف الأضرار وبكدا بينصح شخنا الشيخ مصطفى مع العلم ان ده لا يسقط البحث عن صاحب الحق وان ظهر صاحب الحق يرد اليه ...
بالتوفيق وركز فى الشغل شوية
فى أمان الله