صفحة 7 من 19 الأولىالأولى ... 5678917 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 61 إلى 70 من 189

الموضوع: مخلوقة اقتحمت حياتى.....

  1. #61
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    mansoura
    المشاركات
    827

    افتراضي

    الاراء معروفة طبعا من كل المتابعين واللى مستنيين الباقى ويارب تبقى النهاية حلوة لان يعينى وليد مبيلحقش يفوق من صدمة يدخل فى التانية وبجد احساس صعب لما يلاقى رغد اللى كانت كل حاجة فى حياته وبيحس انها ملكه وبتاعته وعمل عشانها تضحيات كتير وفجاة يحس انها راحت منه
    goooo on

  2. #62
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    A world of illusions
    المشاركات
    1,880

    افتراضي

    الاراء معروفة طبعا من كل المتابعين واللى مستنيين الباقى ويارب تبقى النهاية حلوة لان يعينى وليد مبيلحقش يفوق من صدمة يدخل فى التانية وبجد احساس صعب لما يلاقى رغد اللى كانت كل حاجة فى حياته وبيحس انها ملكه وبتاعته وعمل عشانها تضحيات كتير وفجاة يحس انها راحت منه
    goooo on

    وانا والله وليد صعبان عليه

  3. #63
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    In eyes of my lover
    المشاركات
    1,074

    افتراضي

    waiting



  4. #64
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    A world of illusions
    المشاركات
    1,880

    Red face


    رميت بجسدي المثقل بالهموم على أقرب مقعد للباب .. و أطلقت العنان لشلالات الدموع لأن تعبر عن قسوتها بالقدر الذي تشاء


    لم يكن أمامي شيء يرى ... أو يسمع .. أو يثير أي اهتمام


    لا شيء يستحق أن أعيش لأجله ... بعدما فقدت أهم شيء عشت على أمل العودة إليه حتى هذه اللحظة

    رفعت رأسي إلى السقف و أردت لأنظاري أن تخترقه و تنطلق نحو السماء ...

    يا رب ...

    لقد كانت لدي أحلامي و طموحي منذ الصغر ...
    و أمور ثلاثة كانت تشغل تفكيري أكثر من أي شيء آخر ...
    الحرب ، و ها قد قامت و تدمر ما تدمر ، و لم يعد يجدي القلق بشأن قيامها
    الدراسة ، و ها قد انتهت و ضاعت ... و قضيت أهم سنوات عمري في السجن بدلا من الجامعة ... و انتهى كل شيء و لم يعد يقلقني التفكير فيه ...
    و رغد ...
    رغد ..
    أول و آخر و أهم أحلامي ...
    رغد الحبيبة ... مدللتي التي رعيتها منذ الصغر ...
    و راقبتها و هي تنمو و تكبر ...
    يوما بعد يوم ...
    و قتلت عمار انتقاما لها ...
    و قضيت أسوأ و أفظع سنوات حياتي حتى الآن ... في السجن
    منفيا مبعدا مهجورا معزولا عن الأهل و الدنيا و الحياة ... و نور الشمس ...
    و ذقت الأمرين ... و سهرت الليالي و أنا أتأمل صورتها و أعيش على الأمل الأخير لي ... بالعودة إليها و لو بعد سنين ...
    أعود فأراها مخطوبة لغيري !
    و من ؟؟
    لشقيقي ..؟؟
    يا رب
    رحمتك بي
    فانا لست حملا لكل هذا
    و لم يعد بي ذرة من القوة و الاحتمال ...

    كنت أبكي بحرقة و لا أشعر بشيء من حولي ، حتى أحسست بيد تمسك برأسي و تأخذني إلى حضن لطالما حننت إليه ...

    " ولدي يا عزيزي ما بك ؟ لماذا تبكي يا مهجة فؤادي ؟"

    و أجهشت أمي بكاءا و هي تراني أبكي بحرارة

    حاولت أن أتوقف لكنني لم استطع ...
    لقد تلقيت صدمة لا يمكن لقلب بشر أن يتحملها ...
    رغد !؟
    رغد صغيرتي أنا ... أصبحت زوجة لأخي ؟؟
    إن الأرض تهتز من حولي و جسدي يشتعل نارا و تكاد دموعي تتبخر من شدة الحرارة ...

    لم أجد في جسدي أي قوة حتى لرفع ذراعي و تطويق أمي ... بكيت في حضنها كطفل ضعيف هزيل جريح ... لا يملك من الأمر شيئا ...

    بعد فترة من الزمن لا أستطيع تحديدها ، حضر والدي و حالما رآنا أنا و أمي على هذا الوضع قال :

    " يكفي يا أم وليد ... دعي ابننا يلتقط أنفاسه أما اكتفيت ؟؟ "

    والدتي أخذت تحدق بي بين طوفان الدموع ...
    قلت بلا حول و لا قوة و بصوت أقرب إلى النحيب منه إلى الكلام :

    " أنا متعب ... متعب جدا ... لقد انتهيت ... انتهيت ... "

    و بعد حصة البكاء هذه صعدا بي إلى غرفة سامر ، و جعلاني أضطجع على السرير و هما يقولان :

    " ارتح يا بني ... نم لبعض الوقت "

    ثم غادرا ...

    و أنا مضطجع على الفراش و وجهي ملتف ٌ نحو اليمين ... و دموعي لا تزال تنهمر و تغرق الوسادة ، وقع ناظري على الهاتف ...
    مددت يدي و أخذته و استرجعت بصعوبة رقم هاتف الشقة التي يقيم سيف بها و اتصلت به

    " يجب أن تحضر الليلة "







    بعدها ... جاء سامر يخبرني بأن سيف قد حضر ...
    كان سامر يبتسم ، و إن بدت من نظراته علامات القلق ... خصوصا و هو يرى الوجوم الغريب على وجهي الذي كان مشرقا طوال النهار
    ذهبت معه إلى حيث كان سيف و والدي يجلسان و يتبادلان الأحاديث ...
    لابد أن الجميع قد لاحظ شرودي ... و عدم إقبالي على الطعام ، على عكس وجبة الغذاء التي التهمت حصتي منها كاملة تقريبا

    " ما بك لا تأكل يا وليد ؟ كُلْ حتى تسترد الأرطال التي فقدتها من جسمك ! "

    أجبت ببرود و بلادة :

    " اكتفيت "

    و بعد العشاء جلسنا في غرفة الضيوف نشرب الشاي ، و كانوا هم الثلاثة ، أبي و سامر و سيف ، في قمة السعادة و يتبادلون الأحاديث و الضحك ...
    أما تفكيري أن فكان متوقفا و جامدا عند اللحظة التي قال فيها آخي :

    ( نحن مخطوبان )

    بعد ساعة ، استأذن سيف للانصراف و أخذ يصافح الجميع و حين أقبل نحوي قلت :

    " سأذهب معك "

    أبي و سامر تبادلا النظرات ثم حدقا بي ، كما يفعل سيف ... و قالا سوية و باستغراب :

    " ماذا ؟؟ "

    و أنا لا أزال ممسكا بيد سيف و ناظرا إليه أجبت :

    " إذ لا سرير لي هنا ... "

    و توقفت قليلا ثم تابعت :

    " و لا أريد ترك صديقي وحيدا "

    كان سيف يعتزم السفر بعد يوم آخر ، لينال قسطا أوفر من الراحة بعد مشقة الرحلة الطويلة التي قطعناها ...
    و انتهى الأمر بأن خرجت معه دون أن أودع غير والدي ، و سامر ...

    في السيارة بعد ذلك ، فتحت الخزانة الأمامية و استخرجت علبة السجائر التي كنت قد دسستها بداخلها أثناء تجوالنا
    و فتحت النافذة ، ثم أشعلت السيجارة و التفت إلى سيف و قلت :

    " أتسمح بأن أدخن ؟؟ "

    صديقي سيف لم يكن من المدخنين ، أومأ برأسه إيجابا و فتح نافذته ، و انطلق بالسيارة ...

    بقيت صامتا شاردا طوال المشوار ، و لم يحاول سيف خلخلة صمتي بأي كلام
    بعد فترة ، و نحن نقف عند الإشارة الأخيرة قبل المبنى حيث نسكن ، و فيما أنا في شرودي و دهليز أفكاري اللانهائي ، قال سيف :

    " متى بدأت تدخن ؟؟ "

    لم أجبه مباشرة ، ليس لأنني لم أسمعه أو أستوعب سؤاله ، بل لأن لساني لم يكن يدخر أي كلام ...

    " السجن يعلّم الكثير ... "

    قلت ذلك و ابتسمت ابتسامة ساخرة باهتة شعرت بأن سيف قد رآها رقم تركيزه على الطريق ...
    تذكرت لحظتها تلك الأيام ...
    و أولئك الزملاء في السجن ...
    لماذا أشعر بهم الآن حولي ؟؟
    كأني أشم راحة الزنزانة !
    ربما أثارت رائحة السيجارة تلك الذكريات السوداء !
    و هل يمكن أن أنساها ؟
    و هل يعقل أن تختفي و أنا لم أبتعد عنها غير أيام فقط ...؟؟
    ليتهم ...
    ليتهم قتلوني معك يا نديم ...
    ليتنا تبادلنا الأرواح ...
    فمت ُّ أنا
    و بقيت أنت ... و خرجت لتعود لأهلك و بلدك و أحبابك ...
    أنا ... لا أهل لي و لا بد ...
    و لا أحباب ...

    لمحت الإشارة تضيء اللون الأخضر و أنا أسحق سيجارتي في ( المطفئة)
    ثم انطلق وليد بالسيارة ...
    أنوار كثيرة كانت تسبح في الظلام ...
    مصابيح السيارات القادمة على الطريق المعاكس
    مصابيح المنازل
    مصابيح الشارع ...
    لافتات المحلات الضوئية
    نور على نور على نور ...
    كم هو أمر مزعج ... لم أعد أرغب في رؤية شيء ...
    أتمنى ألا تشرق الشمس يوم الغد ...
    أتمنى ألا يعود الغد ...
    أتمنى ... ألا أذكر رغد ...

    كانت المرة الثانية في حياتي ، التي تمنيت فيها لو أن رغد لم تخلق ...

    عندما دخلنا الشقة، و هي مكونة من غرفة نوم و صالة صغيرة و زاوية مطبخ و حمام واحد ... أسرعت الخطى نحو غرفة النوم و دون أن أنير المصباح دخلت و ألقيت بجسدي المخدر أثر صدمة النبأ على أحد السريرين ...

    ثوان ، و إذا بسيف يقبل و يشعل المصباح

    " كلا .. أرجو أطفئه "

    قلت ذلك و أنا أرفع يدي ثم أضعها فوق عيني المغمضتين لأحجب عنهما النور ...
    سيف بادر بإطفاء المصباح و بقي واقفا برهة ... ثم أقلق الباب و أحسست به يتقدم ... ثم يجلس فوق السرير الآخر و الموازي لسريري ...

    ساد السكون لبعض الوقت ، إلا من ضوضاء تعشش في رأسي بسبب الأفكار التي تتعارك في داخله ...

    " ماذا حدث ؟؟ "

    سألني سيف بصوت هادئ منخفض ...
    لم أجبه ... و مرت دقائق أخرى فاعتقدت أنه حسبني قد دخلت عالم النيام ... لكنه عاد يقول :

    " أخبرني ... ، إنك لست على ما يرام "

    بعد ذلك أحسست بحركته على السرير المجاور و بصوته يقترب أكثر ...

    " وليد ؟؟ "

    الآن فتحت عيني قليلا و لدهشتي رأيه يقف عند رأسي و يحدق بي ...
    الظلام كان يطلي الغرفة بسواد تام ، إلا عن إضاءة بسيطة تتسلل بعناد من تحت الباب
    و يبدو إنها كانت كافيه لتعكس بريق الدموع التي أردت مواراتها في السواد .
    لحظة من لحظات الضعف الشديد و الانهيار التام .. توازي لحظة تراقُص الحزام في الهواء ... ثم سكونه النهائي على الرمال ... إلى حيث لا مجال للعودة أو التراجع ... فقد قضي الأمر ...

    جلست ، ليست قوتي الجسدية هي التي ساعدتني على النهوض ، و لا رغبتي الميتة في الحراك ، بل الدموع التي تخللت تجويف أنفي و ورّمت باطنه و سدت المعبر أمام أنفاسي البليدة البطيئة ... و كان لابد من إزاحتها ...

    تناولت منديلا من العلبة الموضوعة فوق المنضدة الفاصلة بين السريرين و جعلت أعصف ما في جوفي و صدري و كياني ... خارجا

    إلى الخارج ...
    يا دموعي و آلامي
    يا أحزاني و ذكرياتي الماضي
    إلى الخارج يا حبي و مهجة قلبي
    إلى الخارج يا بقايا الأمل
    إلى الخارج يا روحي ...
    و كل ما يختزن جسمي من ذرات الحياة ....
    و إلى الخارج ...
    يا اعترافات لم أكن أتوقع أنني سأبوح بها ذات يوم ... لأي إنسان ...

    " هل واجهت مشكلة مع أهلك ؟؟ ... بالأمس كنت ... كنت َ ... "

    و صمت ...

    فتابعت أنا مباشرة :

    " كنت ُ أملك الأمل الأخير ... و قد ضاع و انتهى كل شيء ...
    إنني لم أعد أرغب في العودة إليهم ! سأرحل معك يا سيف "

    قلت ذلك و كانت فكرة وليدة اللحظة ، ألا أنها كبرت فجأة في رأسي و احتلت عقلي برمته ، ففتحت عيني و حملقت في الفراغ الذي خلقت منه هذه الفكرة ثم استدرت نحو سيف و قلت :

    " أنا عائد معك إلى مدينتنا ! "

    طبعا سيف تفاجأ و لم يكن الظلام ليسمح لي برؤية ظاهر ردود فعله أو سبر غورها

    سمعته يقول :

    " ماذا ؟ ! "

    قلت مؤكدا :

    " نعم ! سأذهب معك ... فلم يعد لي مكان أو داع هنا "

    سيف صمت ، و لم يعلق بادئ الأمر ، ثم قال :

    " أما حدث ... كان سيئا لهذا الحد ؟؟ "

    و كأن جملته كان شرارة فجرّت برميل الوقود ...
    ثرت بجنون ، قفزت من سريري مندفعا هائجا صارخا :

    " سيئ ٌ فقط ؟؟ بل أسوأ ما يمكن أن يحدث على الإطلاق ... إنها خيانة ! إنهما خائنان ... خائنان ... خائنان "

    مشيت بتوتر و عصبية أتخبط في طريقي ... أبحث عن أي شيء أفرغ فيه غضبي بلكمة قوية من يدي لكنني لم أجد غير الجدار ...

    و هل يشعر الجدار ؟؟

    آلام شديدة شعرت أنا بها في قبضة يدي أثر اللكمة المجنونة نحو الجدار ، و استدرت بانفعال نحو سيف الذي ظل جالسا على السرير يراقبني بصمت ...

    " لقد سرقوا رغد مني ! "

    لأن شيئا لم يتحرك في سيف استنتجت أنه لم يفهم ما عنيته ... قلت :

    " أعود بعد ثمان سنوات من العذاب و الألم ... و الذل و الهوان الذي عشته في السجن بسبب قتلي لذلك الحقير الذي أذاها ... ثمان سنوات من الجحيم ... و المرارة ... و الشوق ... فقدت فيها كل شيء سوى أملى بالعودة إليها هي ... أعود فأجدها ... "

    و سكت ...
    لأنني لم أقو على النطق بالكلمة التالية ...
    و درت حول نفسي بجنون ، ثم تابعت ، و قد خرجت الكلمة من فمي ممزوجة بالآهة و الصرخة و الحسرة :

    " أجدها مخطوبة ؟؟ "

    هنا وقف سيف ...
    إلا أنني لم أكن قد انتهيت من إفراغ ما لدي

    قلت بصوت صارخ جاد مزمجر :

    " و لمن ؟؟ لأخي ؟؟؟ أخي ؟؟؟ "

    حتى لو كانت الغرفة منارة لم أكن لأستطيع رؤية شيء وسط انفعالي الشديد ساعتها ...
    لذا لا أعرف كيف كانت تعابير وجه سيف ...
    و لكن بإمكاني رؤية خياله واقفا هناك ...
    اندفعت كلماتي مقترنة بدموعي و زفيري القوي و صوتي الأجش المجلل ... و أنا أقول :

    " لو كان ... لو كان شخصا آخر ... أي شخص ... لكنت قتلته و محوته من الوجود ... لكنه أخي ... أخي يا سيف ... أخي ...
    كيف تجرأ على سرقتها مني ؟؟
    كيف فعلوا هذا بي ؟؟
    أهذا ما أستحقه ؟؟
    ليتني لم أخرج من السجن
    ليتني مت هناك
    ليتني أفقد الذاكرة و أنسى أنني عرفتها يوما
    الخائنة ...
    الخائنة ...
    الخائنة ... "

    و انتهيت جاثيا على الأرض في بكاء شديد كالأطفال ...

    " لقد أطعمتك ِ بيدي ... كيف تفعلين هذا بي يا رغد ؟؟ أنا قتلته انتقاما لك ِ أنت ِ ...
    أيتها الخائنة ... أكان هذا حلمك ...؟
    اذهبي بأحلامك إلى الجحيم ... "

    و أدخلت يدي إلى جيبي ، و أخرجت منه الصورتين اللتين رافقتاني و لازمتاني لثمان سنين ، لستين دقيقة من كل ساعة من كل يوم ...
    أخرجتهما و أخرجت معهما القصاصة التي وجدتها تحت باب غرفتي ...
    لم أكن أرى أيا مما أخرجت ، و لكن يدي تحس ... و تدري أيها صورة رغد ... فلطالما أمسكت بالصورة و احتضنتها في يدي لساعات و ساعات ...
    الدموع بللت الصورتين و كذلك الورقة ...

    " أيتها الخائنة ... اذهبي و أحلامك إلى الجحيم ... "

    و قبل أن أتردد أو أدع لعقلي المفقود لحظة للتفكير ...
    مزقت الورقة ... إربا إربا ...
    و رميت بها في الهواء ...
    و مزقت صورة رغد ... قطعة قطعة ... و بعثرتها في الفراغ ... إلى حيث تبعثرت آخر آمالي و أحلامي ...
    و انتهت آخر لحظات حبي الحالم ...
    و تلاشت آخر ذرات غبار الماضي ...
    و لم يبق لي ...
    غير حطام قلب ٍ منفطر






    ...

    التعديل الأخير تم بواسطة S!lent Tear ; 11-03-2010 الساعة 08:51 PM

  5. #65
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,366

    افتراضي

    انا صدعت من الزعل على وليد



  6. #66
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    A world of illusions
    المشاركات
    1,880

    افتراضي

    انا صدعت من الزعل على وليد


    هوه ده الاندماج ولا بلاش

  7. #67
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    المشاركات
    3,366

    افتراضي

    طب خليكى شاطره بقى ونزلى باقى الحلقات

    بتهيألى كده حل المشكله دى ان حد من الاتنين دول يموتوا
    يا رغد يا سامر


  8. #68
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    mansoura
    المشاركات
    827

    افتراضي

    حراااام اللى بيحصل لوليد دة


    بتهيألى كده حل المشكله دى ان حد من الاتنين دول يموتوا
    يا رغد يا سامر

    لا رغد متموتش انا عايزة النهاية سعيدة مليش دعوة

  9. #69
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    34

    افتراضي

    انتي متتخيليش القصة دي عجباني ازاي بس ارجوك بسرعة شويه لاني بتعب من الانتظار

  10. #70
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    A world of illusions
    المشاركات
    1,880

    افتراضي

    طب خليكى شاطره بقى ونزلى باقى الحلقات

    بتهيألى كده حل المشكله دى ان حد من الاتنين دول يموتوا
    يا رغد يا سامر




    لا محدش هيموت ولا حاجة مع انى مكملتهاش قرايه هبس انا طبعا فطنة

    والله كل ما انزل حلقات وانظمها وكمان احط صورة الكمبيوتر يهنج

    لا رغد متموتش انا عايزة النهاية سعيدة مليش دعوة

    وانا كمان
    انتي متتخيليش القصة دي عجباني ازاي بس ارجوك بسرعة شويه لاني بتعب من الانتظار


    منورة خالص مالص وان شاء الله هانزل قريب جدا


صفحة 7 من 19 الأولىالأولى ... 5678917 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أغلى من حياتى
    بواسطة chocolata في المنتدى المنتدى الأدبي
    مشاركات: 40
    آخر مشاركة: 25-07-2011, 03:44 AM
  2. (في الكلية) من 2006 لدلوقت
    بواسطة AlaDDin في المنتدى في الكليـه
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 23-08-2010, 10:00 PM
  3. اخوتى .... هم حياتى .....
    بواسطة AbU ElKhAiR-Let`s Go في المنتدى المنتـدى العـام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 22-08-2010, 04:03 PM
  4. الجزء الاخير:مخلوقه اقتحمت حياتى
    بواسطة S!lent Tear في المنتدى المنتدى الأدبي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 14-08-2010, 02:18 AM
  5. حب حياتي
    بواسطة ahmed kewan في المنتدى المنتدى الأدبي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 15-02-2009, 02:21 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •