انا على فكرة برضه لسه مخلصتهاش بس فرق السن بين رغد ووليد يخلينى متوقعش قصة حبانا مش عارفة القصة دى بس بدات اتوقع ايه اللى هيحصل بعد كده
شكلها جميلة يا امانى
Go On
بس على فكرة من اول الحلقة التالتة هتبتدى القصة تحلو
شكرا شوشو![]()
انا على فكرة برضه لسه مخلصتهاش بس فرق السن بين رغد ووليد يخلينى متوقعش قصة حبانا مش عارفة القصة دى بس بدات اتوقع ايه اللى هيحصل بعد كده
شكلها جميلة يا امانى
Go On
بس على فكرة من اول الحلقة التالتة هتبتدى القصة تحلو
شكرا شوشو![]()
شكلها فعلا قصة حلوة
وشكلى هاتبعها دة لو مكنتش تابعتها خلاص
مستنية الحلقات الباقية
شكرا للمتابعة خالــــــــص مالـــــــصشكلها فعلا قصة حلوة
وشكلى هاتبعها دة لو مكنتش تابعتها خلاص
مستنية الحلقات الباقية![]()
ان شاء الله هتعجبكـــــــــــــــــــــــــــ
ايه يا مونمون فينك ؟؟ اتأخرتي جدا
وبعدين القصة دي قريت بدايتها ييجي ألف مرة ونفسي مرة ربنا يكرمني وأكملها بقى
ساعديني أكملها يا أماني![]()
القصه شكلها جميل يا ايمى وانا اول مرة اقراها وبدات كمان اتوقع الاحداااث بس متشوقه انى اشوف التفاصيل بتاعه الاحداث عشان انا عارفه هبقى جمييييييله اوى
تسلمى ياقمر ومستنيين الحلقات الجديدة
متتاخريش علينا![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
الست اللى مألفة القصة دى معندهاش قلب![]()
![]()
تكملة الحلقة التانية
ــــــــــــــــــــــــــــ
انتهت العطلة الصيفية و عدنا للمدارس .
كنت كلما عدت من المدرسة ، استقبلتني الصغيرة رغد استقبالا حارا !
كانت تركض نحوي و تمد ذراعيها نحوي ، طالبة أن أحملها و أؤرجحها في الهواء !
كان ذلك يفرحها كثيرا جدا ، و تنطلق ضحكاتها الرائعة لتدغدغ جدران المنزل !
و من الناحية الأخرى ، كانت دانة تطلق صرخات الاعتراض و الغضب ، ثم تهجم على رجلي بسيل من الضربات و اللكمات آمرة إياي بأن أحملها (مثل رغد ) .
و شيئا فشيا أصبح الوضع لا يطاق ! و بعد أن كانت شديدة الفرح لقدوم الصغيرة إلينا أصبحت تلاحقها لتؤذيها بشكل أو بآخر ...
في أحد الأيام كنت مشغولا بتأدية واجباتي المدرسية حين سمعت صوت بكاء رغد الشهير !
لم أعر الأمر اهتماما فقد أصبح عاديا و متوقعا كل لحظة .
تابعت عملي و تجاهلت البكاء الذي كان يزداد و يقترب !
انقطع الصوت ، فتوقعت أن تكون أمي قد اهتمت بالأمر .
لحظات ، وسمعت طرقات خفيفة على باب غرفتي .
" أدخل ! "
ألا أن أحدا لم يدخل .
انتظرت قليلا ، ثم نهضت استطلع الأمر ...
و كم كانت دهشتي حين رأيت رغد واقفة خلف الباب !
لقد كانت الدموع تنهمر من عينيها بغزارة ، و وجهها عابس و كئيب ، و بكاؤها مكبوت في صدرها ، تتنهد بألم ... و بعض الخدوش الدامية ترتسم عشوائيا على وجهها البريء ، و كدمة محمرة تنتصف جبينها الأبيض !
أحسست بقبضة مؤلمة في قلبي ....
" رغد ! ما الذي حدث ؟؟؟ "
انفجرت الصغيرة ببكاء قوي ، كانت تحبسه في صدرها
مددت يدي و رفعتها إلى حضني و جعلت أطبطب عليها و أحاول تهدئتها .
هذه المرة كانت تبكي من الألم .
" أهي دانة ؟ هل هي من هاجمك ؟ "
لابد أنها دانة الشقية !
شعرت بالغضب ، و توجهت إلى حيث دانة ، و رغد فوق ذراعي .
كانت دانة في غرفتها تجلس بين مجموعة من الألعاب .
عندما رأتني وقفت ، و لم تأت إلي طالبة حملها ( مثل رغد ) كالعادة ، بل ظلت واقفة تنظر إلى الغضب المشتعل على وجهي .
" دانة أأنت من ضرب رغد الصغيرة ؟ "
لم تجب ، فعاودت السؤال بصوت أعلى :
" ألست من ضرب رغد ؟ أيتها الشقية ؟ "
" إنها تأخذ ألعابي ! لا أريدها أن تلمس ألعابي "
اقتربت من دانة و أمسكت بيدها و ضربتها ضربة خفيفة على راحتها و أنا أقول :
" إياك أن تكرري ذلك أيها الشقية و إلا ألقيت بألعابك من النافذة "
لم تكن الضربة مؤلمة ألا أن دانة بدأت بالبكاء !
أما رغد فقد توقفت عنه ، بينما ظلت آخر دمعتين معلقتين على خديها المشوهين بالخدوش .
نظرت إليها و مسحت دمعتيها .
ما كان من الصغيرة إلا أن طبعت قبلة مليئة باللعاب على خدي امتنانا !
ابتسمت ، لقد كانت المرة الأولى التي تقبلني فيها هذه المخلوقة ! ألا أنها لم تكن الأخيرة ....
الحلقة الثالثة
ــــــــــــــــــــــ
توالت الأيام و نحن على نفس هذه الحال ...
ألا أن رغد مع مرور الوقت أصبحت غاية في المرح ...
أصبحت بهجة تملأ المنزل ... و تعلق الجميع بها و أحبوها كثيرا ...
إنها طفلة يتمنى أي شخص أن تعيش في منزله ...
و لان الغيرة كبرت بين رغد و دانة مع كبرهما ، فإنه كان لابد من فصل الفتاتين في غرفتين بعيدا عن بعضهما ، و كان علي نقل ذلك السرير و للمرة الثالثة إلى مكان آخر ...
و هذا المكان كان غرفة وليد !
ظلت رغد تنام في غرفتي لحين إشعار آخر .
في الواقع لم يزعجني الأمر ، فهي لم تعد تنهض مفزوعة و تصرخ في الليل إلا نادرا ...
كنت أقرأ إحدى المجلات و أنا مضطجع على سريري ، و كانت الساعة العاشرة ليلا و كانت رغد تغط في نوم هادئ
و يبدو أنها رأت حلما مزعجا لأنها نهضت فجأة و أخذت تبكي بفزع ...
أسرعت إليها و انتشلتها من على السرير و أخذت أهدئ من روعها
كان بكاؤها غريبا ... و حزينا ...
" اهدئي يا صغيرتي ... هيا عودي للنوم ! "
و بين أناتها و بكاؤها قالت :
" ماما "
نظرت إلى الصغيرة و شعرت بالحزن ...
ربما تكون قد رأت والدتها في الحلم
" أتريدين الـ ماما أيتها الصغيرة ؟ "
" ماما "
ضممتها إلى صدري بعطف ، فهذه اليتيمة فقدت أغلى من في الكون قبل أن تفهم معناهما ...
جعلت أطبطب عليها ، و أهزها في حجري و اغني لها إلى أنا استسلمت للنوم .
تأملت وجهها البريء الجميل ... و شعرت بالأسى من أجلها .
تمنيت لحظتها لو كان باستطاعتي أن أتحول إلى أمها أو أبيها لأعوضها عما فقدت .
صممت في قرارة نفسي أن أرعى هذه اليتيمة و أفعل كل ما يمكن من أجلها ...
و قد فعلت الكثير ...
و الأيام .... أثبتت ذلك ...
على فكرة القصة دى حزينة موت والله وهتعيطوا على اللى هيحصل والله![]()
![]()
-----
انا قلبى بدأ يوجعنى
انتى لسة شوفتى حاجة الحلقات الجاية تبكى فعلا والله
منورة يا نونيـــــــــــــــــــــــ
ربنا يكرمك ان شاء الله على التخرج اصل القصة واحد وخمسين حلقةايه يا مونمون فينك ؟؟ اتأخرتي جدا
وبعدين القصة دي قريت بدايتها ييجي ألف مرة ونفسي مرة ربنا يكرمني وأكملها بقى
ساعديني أكملها يا أماني![]()
![]()
انا نزلت عرض خاص اهه يا شيكو ونزلت حلقة ونص ماثر فى نفسى اوى النص دهتسلمى ياقمر ومستنيين الحلقات الجديدة
متتاخريش علينا![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
انتى لو كملتى القصة هتقولى فعلا الست دى متجمده المشاعير والاحاسيس![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
الست اللى مألفة القصة دى معندهاش قلب![]()
![]()
-----
انا قلبى بدأ يوجعنى
انتى لسة شوفتى حاجة الحلقات الجاية تبكى فعلا والله
منورة يا نونيـــــــــــــــــــــــ
ربنا يكرمك ان شاء الله على التخرج اصل القصة واحد وخمسين حلقةايه يا مونمون فينك ؟؟ اتأخرتي جدا
وبعدين القصة دي قريت بدايتها ييجي ألف مرة ونفسي مرة ربنا يكرمني وأكملها بقى
ساعديني أكملها يا أماني![]()
![]()
انا نزلت عرض خاص اهه يا شيكو ونزلت حلقة ونص ماثر فى نفسى اوى النص دهتسلمى ياقمر ومستنيين الحلقات الجديدة
متتاخريش علينا![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
انتى لو كملتى القصة هتقولى فعلا الست دى متجمده المشاعير والاحاسيس![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
![]()
الست اللى مألفة القصة دى معندهاش قلب![]()
![]()
ان شاء الله بالليل هانزل حلقة كمان
التعديل الأخير تم بواسطة S!lent Tear ; 25-02-2010 الساعة 10:01 AM
انا فعلا هعيط عينى مليانة دموع دلوقتى
كملى يا امانى ...كل شوية هتفضلى تعيطينا كده
Go ON