really,....merci for your nice comment
it is apleasure to me that you liked my words
thanks alot dr/skelsemo .your opinion is important for me
-----
شكرا يا دينا يا قمر على مرورك وتشجيعك ليا ده أحلى هدية![]()
انا ماقدرش اسيبكم يا جميلة.![]()
كل الطيور بتهاجر وبترجع أرضها.وانا اول كتاباتى كانت هنا وأول تشجيع ليا كان من أسرة المنتدى.
وكلهم ناس باحترمهم.علشان كده لازم أبقى هنا![]()
-----
مرسى كتير على مرورك ورأيك يا دكتور.![]()
طبعا شهادتك ليا فى بعض النقاط مصدر فخر ليا.وحضرتك عندك حق فى حكاية الاحساس دى.![]()
وانا فعلا نوهت لها بعد القصيدة.بس فيه ناس كتير موصلوش للمعنى وعندهم حق.![]()
لأنهم مش اصحاب الموقف ومحسهوش زيى.فعلشان كده أنا هاوضح الأمر.
الانسانة دى بتحب شخص اقل ما يقال عنه انه مبهر على الأقل فى نظرتها هى ليه.
ولكن والله أعلم (تقريبا انا تخيلتها كده)هو مش بيحبها بنفس الطريقة يعنى ممكن يكون بيعزها اوك بس مش الحب اللى بتتمناه منه.
فبتفضل انها تخفى حبها جواها علشان متخسرش وجوده فى حياتها.
وبالتالى بتطلب منه انه يكون جنبها باى صورة يريدها مش لازم يكون حبيبها.ولكن قبل ده بتحاول تلفت نظره لها(مش زى ما حضرتك قلت عنه كبرياء وغرور لأ هى بتحاول توصف له حبها وبتسأله ايه دلالة المشاعر دى؟)
علشان تخليه هو يفكر ويوصل لاستنتاج معين اللى هو عنوان القصيدة.
بس بينها وبين نفسها بيصعب عليها الحب ده يعيش مدفون فبتعترف لنفسها بده وبتجاوب على التساؤلات اللى فى أول القصيدة اللى المفروض هو كان يستنتجها.
(هى ليه بتحن له وبيهمها أمره وكده لأنه يعنى لها كذا وكذا وكذا اللى فى آخر القصيدة)
انا كتبتها من باب التجديد.ولقيت انه طبيعى اننا نمر بموقف تضطرب فيه مشاعرنا لدرجة ان احنا بنتوه عن اللى احنا عايزينه وكأننا أغراب عنها.
بس بما أن الموضوع طلع صعب كدهأوعدكم انى مش هاكرر التجربة دى تانى وهارجع اكتب زى البنى آدمين الطبيعيين مش زى المرضى النفسيين
![]()
يا رب ماكونش انا اللى طولت عليكم.سامحونى المرة دى.![]()
![]()