جزاك الله خيراالله يعلم كل شئ فلماذا النسخ اذا ؟!!!
لكن اعتقد ان بداية الاجابة كانت لابد ان تكون : "لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون"
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيراالله يعلم كل شئ فلماذا النسخ اذا ؟!!!
لكن اعتقد ان بداية الاجابة كانت لابد ان تكون : "لا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون"
جزاك الله خيرا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة الياسمين
جزاك الله خيرا على هذه الاضافة
كيف لا اكراه فى الدين وقد امرنا بقتال الكفار؟!!
قال تعالى ( لا اكراه فى الدين )
وقال ايضا ( ستدعون الى قوم اولى باس شديد تقاتلونهم او يسلمون )
وقال ايضا ( يا ايها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم )
وقا ل( امرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله ).......
يقول الشيخ مصطفى حفظه الله : ان اهل العلم لهم قولان فى توجيه قوله تعالى ( لا اكراه فى الدين )
الاول : انها محكمة وتتنزل على اهل الكتاب اذا دفعوا الجزية .
الثانى : انها منسوخة باية السيف .
والاول عندى اصح لان دعوى النسخ لا يصار اليها الا عند عدم امكان الجمع .
وفى قتال المشركين فقه يجب ان نتعلمه جميعا .
والله اعلم .
متابعتا للسؤال السابق
قال الحافظ ابن كثير
وقد ذهبت طائفة كثيرة من العلماء ان هذه محموله على اهل الكتاب ومن دخل فى دينهم قبل النسخ والتبديل اذا بذلوا الجزية
وقال اخرون : بل هى منسوخة باية القتال وانه يجب ان يدعى جميع الامم الى الدخول فى الدين الحنيف دين الاسلام فان ابى احد منهم الدخول ولم ينقد له او يبذل الجزية قوتل حتى يقتا او يبذل الجزية وهذا معنى لا اكراه
قال تعالى ( ستدعون الى قوم اولى باس شديد تقاتلونهم او يسلمون )
وقال ( يا ايها الذيت امنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا ان الله مع المتقين )
وفى الصحيح ( عجب ربك من قوم يقادون الى الجنة فى السلاسل ) يعنى : الاسارى الذى يقدم بهم بلاد الاسلام فى الوثائق والاغلال والقيود والاكبال ثم بعد ذلكيسلمون وتصلح اعمالهم وسرائرهم فيكونوا من اهل الجنة
فاما الحديث الذى رواه الامام احمد ان رسول الله
جزاك الله خير الجزاء
لماذا تزوج النبى تسعة ؟!! بل اكثر من ذلك !!
يقول الشيخ مصطفى :
اولا :
ان الله اباح له ذلك واحل له ذلك
قال تعالى ( يا ايها النبى انا احللنا لك ازواجك الاتى ءاتيت اجورهن وما ملكت يمينك)
ثانيا :
انه
وليس النبى وحده من اوتى ذلك فقد قال تعالى (واذكر عبادنا ابراهيم واسحاق يعقوب اولى الايدى والابصار )
ثالثا :
كان ذلك لكثير من انبياء الله فهذا سليمان عليه السلام يقول ( لاطوفن الليلة على سبعين امراة كل تلد غلاما يقاتل فى سبيل الله ...) البخارى .
رابعا :
ان فى زواج النبى تقرر فى حياته
خامسا :
دون ذلك فمنهم من زوجه الله اياها ( فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ) ومنهم من مات زوجها فتكفلها
سادسا : لتكون فتنة للقاسية قلوبهم ف
هذا هو النبى فلم اللوم اذا ؟!!
قال تعالى ( عبس وتولى )
وقال ايضا (عفا الله عنك لما اذنت لهم )
وقال ايضا ( يا ايها النبى لما تحرم ما احل الله لك تبتغى مرضات ازواجك )
وقال ايضا (يا ايها النبى اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين )
يقول الشيخ مصطفى العدوى حفظه الله :ان ذلك صدر منه بقدر من الله لتعليم هذه الامه فى شخص نبيها محمد
كما ان كثيرا من ايات الكتاب الحكيم جائت فى صيغة التوجيه للنبى
جزاك الله خيرا كثيرا و جعل مجهودك في ميزان حسناتك ان شاء الله
قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
( لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم أن يؤخروا العشاء إلى ثلث الليل ، أو نصفه ) رواه الترمذي (167)
و قال صلي الله عليه و سلم ان احب الأعمال الي الله الصلاة في وقتها ..
ارجو التوضيح و جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا على المشاركة والاستفسار لان ده اول مرة فى الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الشيخ رضا القونعى
كلنا يعرف ان افضل الاعمال بعد توحيد الله عز و جل و افراده بالعبادة هو الصلاة في اول وقتها و لكن يستثنى من ذلك صلاة العشاء التي يفضل تأخيرها الى منتصف الليل ، لكن ما المقصود هنا ، هل هوتأخير صلاة العشاء جماعة او تأخيرها منفردا ، افيدونا و جزاكم الله خيرا ؟؟؟؟
بل المقصود تأخيرها مع الجماعة كما فعل رسول الله
أما ترك الجماعة لأجل تأخيرها ونوال فضيلة التأخير مع فوات الجماعة
فخطأ ..
وبيان ذلك أنه اجتمع في المسألة نصان عاما ونص واحد خاص ، أما
العامان فالنص القاضي بفضيلة تقديم الصلاة في أول وقتها ، فهذا
يشمل كل صلاة حتى العشاء ، والنص القاضي بفضيلة صلاة الجماعة
وهذا يشمل كل صلاة حتى العشاء ، وأما النص الخاص فالنص
القاضي بفضيلة تأخير وقت صلاة العشاء ، وهذا خاص بالعشاء ،
فالقاعدة أنه يحمل العام على الخاص
، وهو أن نحمل فضيلة أداء
الصلوات في أ ول وقتها على كل الصلوات باستثناء العشاء فيكون
لها فضيلة في آخر وقتها ، ولكن هذا الحمل ( بتلك القاعدة ) يؤدي
إلى فوات فضيلة أخرى وهي الجماعة ( وهي في بعض الأقوال واجبة )
فوجب إضافة الجمع بين النصين العامين ,جعل الجماعة قيد معتبر
في صلاة العشاء ، وتخصيص العام به ، فتكون القاعدة : أن يستحب
تقديم الصلوات جماعة في أول وقتها إلا العشاء فيستحب تأخيرها في
جماعة ، لأننا لو لم نقيد الخاص بهذا الشرط ( الجماعة ) وجعلنا
فضيلة تأخير صلاة العشاء مطلقة لأدى إلى تحصيل فضيلة بترك أخرى ،
وهذا مما يتعارض مع مقاصد الشريعة في التكليف ، لأن من مقاصد
الشريعة في التكليف إيقاع العبادة على وجهها الكامل ، ولا يمكن أن
تكلف الشريعة ما فيه نقصان في الأداء وتقصير في الفعل ، فوجب حمل
النصوص على ما به يحصل كمال المصلحة لأن الشريعة أتت بتحصيل
المصالح وتكميلها وتفويت المفاسد وتقليلها .. والله اعلم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس