جاء رجل إلى النبي يقول له:

أوصني، فقال له النبي
( لا يزال لسانك رطباً بذكر الله ) صحيح سنن الترمذي

وقال النبي لمعاذ رضي الله عنه ( وهل يُكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم ) رواه الترمذي

والنجاة هي أن يقلل الإنسان من كلامه الكثير .. وأن لا ينطق إلا بما هو ضروري ..
وأن ينظر فيما يقوله قبل أن يتفوه به ..
وعندما جاء عقبة بن عامر إلى النبي وسأله:: ما النجاة ؟؟؟؟

فقال ( أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك ) رواه الترمذي
ولعلك تدرك بفطنتك الحكمة من خلق الله لسان واحد مقابل أذنين أثنتين

قال أبو الدرداء رضي الله عنه
( أنصف أذنيك من فيك . إنما جعل لك أذنان وفم واحد لتسمع أكثر مما تتكلم )


ارجو الافاده و النفع لي ولكم