قائمة العار السوداء هذه القائمة هدفها تدوين تصريحات ومهمات كل من حاولوا نزع فتيل الثورة منذ يومها الأول واستمروا في ذلك بكل الوسائل غير المنطقية وغير الإنسانية في بعض الأحيان، لم ترق قلوبهم لدماء الشهداء وصرخات المصابين، أطلقوا الأكاذيب وصدقوها، أكملوا مشوار المصلحة الشخصية ونسوا تماما مصلحة الوطن، لكن القائمة تحصر فقط من قدموا مواقف ضد الثورة نفسها لا الذين كانوا يؤيدون النظام منذ سنوات طويلة بشكل معلن مثل رؤساء تحرير الصحف الحكومية.
أنس الفقي (باعتباره صاحب السياسة الإعلامية المؤسفة والمضللة التي قدمها التلفزيون المصري طوال أيام الثورة).
حسن راتب (صاحب قناة المحور التي انحازت للنظام طوال الوقت حتى انطلقت دعوات المقاطعة لها بعد فضيحة صحفية جريدة 24 ساعة)
سيد علي (مذيع برنامج 48 ساعة والصحفي في الأهرام والمنفذ الأول لسياسة حسن راتب طوال أيام الثورة). هناء السمري (مذيعة برنامج 48 ساعة والشريكة في كل الجرائم الإعلامية التي خرجت من القناة طوال الثورة)
عادل امام ( هو عمل ايييييييييييه عشان يتشتم ؟؟ )
مى الشربيني (رغم اختفاءها الطويل عن الأضواء لكنها عادت للمحور لمدة ثلاثة أيام لتردد الاتهامات نفسها لشباب الثورة.)
خالد الغندور (خاض حربا يومية شرسة من أجل تأييد بقاء الرئيس مبارك في الحكم.)
إبراهيم وحسام حسن (طالبا بأن يمنع الجيش الطعام والدواء عن المعتصمين أو ضربهم بخراطيم المياه حتى يتركوا الميدان وقال حسام حسن أنه يريد الهجوم على البرادعي)
. حسن يوسف (اتصل بكل القنوات العامة والخاصة للتأكيد أولا على أن خلايا إيرانية مهدت للثورة ثم كان صاحب أول تصريح حول توزيع الجنيهات ووجبات الكنتاكي على الشباب للبقاء في الميدان)
. زينة (سمحت بأن ترتفع فوق الأعناق في أول مظاهرة لتأييد الرئيس مبارك وقالت للتلفزيون المصري أن الشباب يعوي في ميدان التحرير لأكل العيش)
عمرو مصطفي (ملحن الأغاني الوطنية الذي سار في مظاهرات التأييد ووصف شباب التحرير بالخونة).
أشرف ذكي (صاحب الدور الأكثر وقاحة كونه قاد مظاهرات التأييد باعتباره نقيبا للممثلين لكنه في الحقيقة نائب وزير الإعلام أي كان يقوم بدوره كمسئول حكومي)
ماجدة ذكي ( خذلت جمهورها ووقفت بجوار شقيقها تهتف في ميدان مصطفي محمود يا جمال قول لأبوك المصريين بيحبوك).
روجينا (زوجة ذكي ظهرت في ميدان مصطفي محمود ترتدي الأسود وتقول للرئيس أوعى تسيبنا هنتبهدل يا ريس) مرتضى منصور (لا داع للشرح بعد حلقة مصر النهاردة) .
تامر حسني (نجم الجيل الذي ترك جيله الشاب وبكي على شاشة التلفزيون المصري من أجل مبارك بينما هو في هولندا بحجة إحياء حفلات ثم رجع وذهب إلى ميدان التحرير فطرده الشباب وحاولوا ضربه فبكى أيضا بأنه كان مخدوعا ومضغوط عليه والآن يتاجر بالقضية ويعلن عن البوم كامل باسم ثورة 25 يناير)
سماح أنور (طالبت بحرق المتظاهرين لإخلاء الميدان)
طلعت ذكريا (طباخ الريس وصف المتظاهرين بأنه بنوا الخيام ليمارسوا قلة الأدب)
إلهام شاهين (قالت أن مصر تحتاج لقبضة من حديد وأن قرار إغلاق الجزيرة صدر متأخراً)
نهال عنبر (شاركت في مظاهرة ميدان مصطفي محمود ورددت التصريح المتكرر الخاص بأنه لا يصح معاملة الرئيس بهذا الشكل)
يسرا (دافعت عن الرئيس وطالبت الشباب بالعودة إلى بيوتهم ولم تجد أي سلبيات في سياسات النظام طوال 30 عاما)
أحمد بدير (دافع عن ثورة الشباب أولا وبعد خطاب الطاغية الأول دافع عن الرئيس وهاجم الشباب الذين بقوا في الميدان لأن لهم مصالح شخصية)
أحمد السقا (هاجم ثورة الشباب وهتف للطاغية ولنظامه وذهب لميدان التحرير ليقنع المتظاهرين بالعودة لمنازلهم فطرد)
غادة عبد الرازق (مع مبارك وضد الشباب الجاحد الناكر للجميل)
إيهاب توفيق وعفاف شعيب ولاعب الكرة السابق هاني رمزي (كلهم ظهروا في برنامج واحد لتقديم الرسالة نفسها لا للرحيل ولا للشباب)
حكيم (قال أن الشباب عطلوا البلد وأجلوا ألبومه الجديد وأنه مع استمرار مبارك)
مي كساب (طالبت بإغلاق الفيس بوك والقنوات العربية وادعت أن الشباب جهلاء وطالبتهم بإخلاء الميدان)
هالة صدقي (قالت أن ميدان التحرير أصبح مثل حديقة الحيوان مزار سياحي وأن الجالسين هناك يحصلون على نقود مقابل أن يتفرج عليهم الزوار)
نادية الجندي (نجمة الجماهير في عصر ما قبل القرن الحادي والعشرين طالبت الشباب بقراءة التاريخ ليعرفوا قيمة مبارك)
ماجدة الصباحي (خرجت من العزلة لتطالب بعدم الهجوم على الرئيس وبعودة المعتصمين خوفا من اندساس الجنسيات الأخرى)
محمد فؤاد (الذي حكي من جديد حكاية شقيقه الشهيد قال انه مستعد لتقبيل أقدام شباب التحرير حتى يعودوا إلى بيوتهم ويتركوا الرئيس مبارك يكمل مدته الرئاسية)
الجهاز الفني للمنتخب المصري بالكامل وأعضاء اتحاد الكرة.
وفاء عامر (ما حدث للشباب غسيل مخ).
قنوات مودرن. قناة الفراعين. قنوات بانوراما