عن عقبة بن عامر
قال: قلت يا رسول الله ما النجاة؟
قال: أمسك عليك لسانك، ليسعك بيتك، وابك على خطيئتك . رواه الترمذي
قال النبى
من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت (متفق عليه ).
عن عائشة قالت:
ما كان رسول اللهيسرد الحديث كسردكم هذا،
يحدث حديثا لو عدّه العاد لأحصاه. متفق عليه
عن ابن عمر ما قال:
قال رسول الله:
لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله تعالى
فإنّ كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب
وإنّ أبعد الناس من الله تعالى القلب القاسي. الترمذي
قيل
" من عدّ كلامه من عمله قلّ كلامه"
قال:
إن الرجل يتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيهوي بها في النار سبعين خريفا.
وإن الرجل يتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى ما يظنّ أن تبلغ ما بلغت فيرفع بها في عليّين. رواه الترمذي
قال تبارك وتعالى
( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
قال
( أتق الله ولو بشق تمرة فمن لم يجد فبكلمة طيبة ) مسلم
عن أنس قال:
كان رسول الله
يتكلم بكلام فصل لا هزر ولا نزر، ويكره الثرثرة في الكلام والتشدّق فيه. متفق عليه
عن أبي الدرداء قال:
كان رسول الله لا يحدّث حديثا إلا تبسّم. رواه أحمد
عن أبي موسى قال:
قلت يا رسول الله: أي المسلمين أفضل؟
قال: من سلم المسلمون من لسانه ويده. متفق عليه
عن حذيفة قال:
شكوت الى رسول اللهذرب لساني
فقال: أين أنت من الاستغفار؟
إني لأستغفر الله كل يوم مائة مرة . رواه ابن ماجه وابن السني
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك