جزاكى الله كل خييييييير يا اميرة مجهود ممتاز![]()
ان شاء الله اشارك معاكى انا عندى كتاب خمسة وخمسون وصية من وصايا الرسول
هدور عليه وانقل منه ان شاء الله
![]()
![]()
جزاكى الله كل خييييييير يا اميرة مجهود ممتاز![]()
ان شاء الله اشارك معاكى انا عندى كتاب خمسة وخمسون وصية من وصايا الرسول
هدور عليه وانقل منه ان شاء الله
![]()
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
.
فى فضل الذكر :
- عن عبد الله بن بسر رضى الله عنه أن رجلا قال : يا رسول الله ان شرائع الاسلام قد كثرت على فأخبرنى بشىء أتشبث به قال : ((لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله ) )
أخرجه الترمذى
![]()
![]()
شكـرا يا إيمـان ربنا يكرمك وينفع بيكِ
كمان ورد فى فضل الذكر :
عن أبي الدرداء سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله:ألا أُنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب و الورق وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم قالوا بلى . قال : ذكر الله .
صحيح الجامع للألبانى
= = = =
عن عبدالله بن مسعود قال قال رسول الله![]()
إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم ، و إن الله يعطي الدنيا من يحب و من لا يحب ، و لا يعطي الإيمان إلا من أحب ، فمن ضن بالمال أن ينفقه ، و خاف العدو أن يجاهده ، و هاب الليل أن يكابده ، فليكثر من قول : سبحان الله ، و الحمدلله ، و لا إله إلا الله ، و الله أكبر
فى السلسله الصحيحه للالبانىضن بالمال وخاف العدو وهاب الليل : يعنى مش قادر ينفق فى سبيل الله ولا قادر يجاهد فى سبيل الله ولا قادر على قيام الليل![]()
= = = =
عن معاذ بن جبل قال قال رسول اللهما عمل آدمي عملا، أنجى له من عذاب الله من ذكر الله
الجامع الصغير للسيوطى
= = = =
عن عبدالله بن جابر عن الرسولقال أفضل الذكر: لا إله إلا الله، وأفضل الدعاء: الحمد لله
الجامع الصغير للسيوطى= = = =
عن ابى هريره عن الرسولقال كلمتان حبيبتان إلى الرحمن ، خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
صحيح البخارى= = = =
آخـر حديث
عن ابى هريره عن الرسولقال يقول الله عز وجل : أنا عند ظن عبدي . وأنا معه حين يذكرني . فإن ذكرني في نفسه ، ذكرته في نفسي . وإن ذكرني في ملإ ، ذكرته في ملإ خير منه . وإن اقترب إلي شبرا ، تقربت إليه ذراعا . وإن اقترب إلي ذراعا ، اقتربت إليه باعا . وإن أتاني يمشي ، أتيته هرولة
صحيح مسلم= = = = =
اذكروا الله يذكركم
سبحـان الله و الحمدلله و لا إله إلا الله و الله أكبر
سبحـان الله وبحمده سبحـان الله العظيـم
![]()
فضـل طلب العـلم .. بما إن الدراسه بكره ان شاء الله
جَاءَ في حَدِيثِ أَبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « مَنْ سَلَكَ طَرِيقاً يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْماً سَهَّلَ اللهُ لَهُ طَرِيقاً إِلى الْجَنَّةِ ، وَإِنَّ المَلائِكَةَ لَتَضَعُ أَجْنِحَتَهَا لِطَالِبِ الْعِلْمِ رِضاً بِمَا يَصْنَعُ ، وَإِنَّ الْعَالِمَ لَيَسْتَغْفِرُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَواتِ وَمَنْ في الأَرْضِ حَتَّى الْحِيتَانِ فِي المَاءِ ، وَفَضْلُ الْعَالِمِ عَلى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ وَإِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَئَةُ الأَنْبِيَاءِ ، وَإِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثٌوا دِينَاراً وَلا دِرْهَماً وَإِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍ وَافِرٍ » .
أخرجه أبو داوود والترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والبيهقي .
= = = = =
وَعَنْ صفْوَانَ بن عسال المُرَادِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ في المَسْجِدِ مُتَّكِيءٌ عَلى بُرْدٍ لِهُ أَحْمَرَ ، فَقُلْتُ لَهُ ، يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي جِئْتُ أَطْلُبُ الْعِلْمَ ، فَقَالَ : « مَرْحَباً بِطَالِبِ الْعِلْمِ ، إِنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ تَحٌفُّهُ المَلائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا ، ثٌمَّ يَرْكَبُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً حَتَّى يَبْلٌغٌوا السَّمَاءَ الدُّنْيَا مِنْ مَحَبَّتِهِمْ لِما يَطْلُبُ » .
أخرجه أحمد والطبراني بإسناد جيد واللفظ له وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح الإسناد
= = = = =
خلوا نيتكم وانتوا نازلين للكليه انكم رايحين لطلب العلم .. مش تأديه واجب... أذكروا ربنا فى الطريق طول ما انتم ماشيين
بالتوفيق إن شاء الله
حســن الخـلق
الأحـاديث التى ذُكرت عن خلق رسول الله![]()
![]()
قال انس بن مالك
لم يكن رسول اللهفاحشا ، ولا لعانا ، ولا سبابا ، كان يقول عند المعتبة : ( ما له ترب جبينه ) .
صحيح البخارى
= = = =
قال عبدالله بن عمرو بن العاص
إن رسول اللهلم يكن فاحشا ولا متفحشا ، وقال : ( إن من أحبكم إلي أحسنكم أخلاقا ) . وقال : ( استقرئوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم مولى أبي حذيفة ، وأبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ) .
صحيح البخاري
= = = =
سُألت السيده عائشه رضى الله عنها عن خلق رسول اللهقالت
لم يكن فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويصفح
سنن الترمذى= = = =
عن عقبة بن عامر عن رسول اللهقال إن مسابكم هذه و ليست بمساب على أحد ، و إنما أنتم و لد آدم طف الصاع لم تملؤوه ، ليس لأحد على أحد فضل إلا بدين ، أو عمل صالح ، حسب الرجل أن يكون فاحشا بذيا بخيلا جبانا
صححه الالبانى= = = =
عن ابى هريره عن رسول اللهقال
لا ينبغي لصديق أن يكون لعاناصحيح مسلم
= = = =
عن أبى هريرة قال
قيل : يا رسول الله ! ادع على المشركين . قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة " .
صحيح مسلم= = = =
عَنْ أَبِي الدرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا مِنْ شَيْءٍ أَثْقَلَ في مِيزَانِ الْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ خُلُقٍ حَسَنٍ ، وَإِنَّ اللهَ تَعَالى لَيُبْغِضُ الْفَاحِشَ الْبَذِيءَ » .أخرجه أبو داود والترمذي= = = =
وَعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « أَكْمَلُ المُؤْمِنِينَ إِيماناً أَحْسَنُهُمْ خُلُقَاً ، وَخِيارُكُمْ خِيَارُكُمْ لأَهْلِهِ » .أخرجه أبو داود والترمذي= = = =
وَعَنْ جابرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « إِنَّ مِنْ أَحَبِّكُمْ وَأَقْرَبِكُمْ مِنِّي مَجْلِساً يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقاً ، وَإِنَّ أَبْغَضَكُمْ إِلَىَّ وَأَبْعَدَكُمْ مِنِّي مَجْلِساً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الثَّرْثَارُونَ وَالمُتَشَدِّقُونَ وَالمُتَفَيْهِقُونَ ، قَالوا يَا رَسُولَ اللهِ مَا المُتَفَيْهِقُونَ ؟ قَالَ : المُتَكَبِّرُونَ » . اخرجه الترمذى
الثرثار : هو كثير الكلام بتكلف
المتشدق : هو المتطاول على الناس بكلامه الذي يتكلم فيه بملء فيه تفاصحا وتفخما وتعظيما لكلامه
المتفيهق : أصله من الفهق وهو الامتلاء ، وهو الذي يملأ فمه بالكلام ، ويتوسع فيه تكثرا وارتفاعا وإظهارا لفضله على غيره
= = = =
الكلام ده لقيته فى شرح الحديث :
قال الترمذي قال عبد الله بن المبارك " حسن الخلق طلاقة الوجه ، وبذل المعروف ، وكف الأذى " .
وقال غيره " حسن الخلق قسمان أحدهما مع الله عز وجل ، وهو أن يعلم أن كل ما يكون منك يوجب عذرا ، وكل ما يأتي من الله يوجب شكرا ، فلا تزال شاكرا له معتذرا إليه سائرا إليه بين مطالعة وشهود عيب نفسك وأعمالك .
والقسم الثاني : حسن الخلق مع الناس .
وجماعة أمران : بذل المعروف قولا وفعلا ، وكف الأذى قولا وفعلا .
وهذا إنما يقوم على أركان خمسة : العلم والجود والصبر وطيب العود وصحة الإسلام
- أما العلم فلأنه يعرف معاني الأخلاق وسفسافها ، فيمكنه أن يتصف بهذا ويتحلى به ويترك هذا ويتخلى عنه .
- وأما الجود فسماحة نفسه وبذلها وانقيادها لذلك إذا أراده منها .
- وأما الصبر فلأنه إن لم يصبر على احتمال ذلك والقيام بأعبائها لم يتهيأ له .
- وأما طيب العود : فأن يكون الله تعالى خلقه على طبيعة منقادة سهلة القياد ، وسريعة الاستجابة لداعي الخيرات .
والطبائع ثلاثة :
طبيعة حجرية صلبة قاسية ، لا تلين ولا تنقاد ،
وطبيعة مائية هوائية سريعة الانقياد مستجيبة لكل داع كالغصن أي نسيم مر يعصفه وهاتان منحرفتان .
الأولى : لا تقبل والثانية لا تحفظ ،
وطبيعة قد جمعت اللين والصلابة والصفاء ، فهي تقبل بلينها وتحفظ بصلابتها ، وتدرك حقائق الأمور بصفائها ، فهذه الطبيعة الكاملة التي ينشأ عنها كل خلق صحيح .
- وأما صحة الإسلام : فهو جماع ذلك ، والمصحح لكل خلق حسن ، فإنه بحسب قوة إيمانه وتصديقه بالجزاء . وحسن موعود الله وثوابه يسهل عليه تحمل ذلك . له الاتصاف به ، والله الموفق المعين .
![]()
« مَا يُقَالُ دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ »
عَنْ مُعَاذ بنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ ثُمَّ قَالَ : « يَا مُعاذُ : وَاللهِ إِنِّي لأُحِبُكَ » فَقَالَ لَهُ مُعاذُ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللهِ وَأَنَا وَاللهِ أُحِبُّكَ قَالَ : « أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لا تَدَعَنَّ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ أّنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلى ذِكُرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ » .
أخرجه أبو داود والنسائي واللفظ له وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما
وَعَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ سَبَّحَ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ ثَلاثَاً وَثَلاثِينَ ، وَحَمَدَ اللهَ ثَلاثاً وَثَلاثِينَ وَكَبَّرَ اللهَ ثَلاثَاً وَثَلاثِينَ فَتِلْكَ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ ثُمَّ قَالَ : تَمَامَ المائَةِ لا إِله إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وُلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، غُفِرَتْ لَهُ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ » .
هذه رواية مسلم
وَعَنْ سَعد بنِ أَبي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَعَوَّذُ دُبُرَ الصَّلَوَاتِ بِهَؤُلاءِ الْكَلِمَاتِ : « اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنِةِ الدُّنْيِا ، وِأّعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْقَبْرِ » .
أخرجه البخاري
وَعَنْ أُمِّ المُؤمِنينَ جويريةَ بنتِ الحارثِ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا : أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا بُكْرَةً حِينَ صَلَّى الصُّبْحَ وَهِيَ في مَسْجِدِهَا ، ثُمَّ رَجَعَ بَعْدَ أَنْ أَضْحَى وَهِيَ جَالِسَةٌ ، فَقَالَ : « مَا زِلْتِ عَلى الْحَالِ الَّتِي فَارَقْتُكِ عَلَيْهَا ؟ فَقَالَتْ : نَعَمْ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ قُلْتُ بَعْدَكِ أَرْبَعَ كَلِمَاتٍ ثَلاثَ مَرَّاتٍ لَوْ وُزِنَتْ بِمَا قُلْتِ مُنْذُ الْيَوْمِ لَوَزَنَتْهُنَّ « سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَاءَ نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ » .
أخرجه مسلم
![]()
ربنا يكرمك يا اميره يارب
ويكرم كل الى بيضيف حاجه
جزاكم الله خيراا ونفع بكم
عَنْ جَابِر بنِ عَبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ : « إذا هم أحدكم بالأمر ، فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني أستخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيوب . اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي ، في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، أو قال : عاجل أمريثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي ، في ديني ومعاشي وعاقبة أمري ، أوقال : في عاجل أمري وآجله ، فاصرفه عني واصرفني عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم أرضني به . قال : ويسمي حاجته"صحيح البخارىفضل «صلاة الاستخاره»
اللـهـم دبـــر لنــا أمـورنـا فإنـنـا لا نحسـن التـدبيـر واخـتر لنـا يـارب ولا تخيـرنـا
وَفي فَائِدَةِ الاسْتِخَارَةِ جَاءَ :
عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مِنْ سَعَادَةِ ابْنِ آدَمَ اِسْتِخَارَتُهُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ » .
أخرجه الإمام أحمد************************************************** ****************
<<<<كفاره المجلس>>>
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .
أخرجه أبو داود والترمذي
جــزاكم الله خيراً يا نيــرة & الملاك الضـاحك
فضـل قـراءة القـرآن
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهلي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : « اِقْرَؤُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعاً لأَصْحَابِهِ ، إِقْرَؤُوا الزَّهْرَاوَيْنِ الْبَقَرَةَ وَآلَ عِمْرَانَ فَإِنَّهُمَا يَأْيِتَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ _أَوْ غَيَابَتَانِ_ أَوْ كَأَنَّهُمَا فِرْقَانِ مِنْ طَيْرٍ صَوَافٍّ تُحَاجَّانِ عَنْ أَصْحَابِهِمَا ، إِقْرَؤُوا سُورَةَ الْبَقَرَةِ فَإِنَّ أَخْذَهَا بَرَكَةٌ وَتَرْكَهَا حَسْرَةٌ وَلا تَسْتَطِيعُهَا الْبَطَلَةُ » .
قَالَ مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلامٍ : بَلَغَني أَنَّ الْبَطَلَةَ السَّحَرَةُ .
= = = = =
وَعَنْ عَبدِ اللهِ بْنِ عَمْرو بن العَاص رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ إِقْرَأْ وَارْقَ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ في الدُّنْيَا فَإِنَّ مَنْزِلَكَ عِنْدَ آخِرِ آيَةٍ تَقْرَؤُهَا » .
أخرجه الترمذي وأبو داود وابن ماجه وابن حبان في صحيحه وقال الترمذي حديث حسن صحيح
= = = = =
وعن النواس بن سمعان رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول:
يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران، تحاجان عن صاحبهما.
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
= = = = =
وعن عثمان بن عفان رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
خيركم من تعلم القرآن وعلمه. رَوَاهُ البُخَارِيُّ.
= = = = =
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها قالت قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم: الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
>> الذي يتتعتع فيه فهو الذي يتردد في تلاوته لضعف حفظه فله أجران : أجر بالقراءة ، وأجر بتتعتعه في تلاوته ومشقته .
= = = =
وعن أبي موسى الأشعري رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
= = = = =
وعن عمر بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
إن اللَّه يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين.
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
= = = = = =
وعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال: لا حسد إلا في اثنتين:
رجل آتاه اللَّه القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار، ورجل آتاه اللَّه مالاً فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار.
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
= = = = = =
أقرأوا القـرآن يومياً ... حتى لو نص صفحه كل يوم .. أحب الاعمال الى الله أدومها وان قل
وحاولوا تحفظوا قدر الامكان .. والله لو نيتكم خالصه لله هيسهل عليكم الحفظ جداا والله وهيعينكم ويكرمكم... حتى لو هتحفظوا آيه كل يوم