عرض للطباعة
لاتقل الكلمات الآتيه
.لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل..
كلمة خاطئة جدا لأنه لا يستطيع احد ان يمنع رحمة الله
.. يا مستعجل عطلك الله..
العطله لا تاتى من الله
.. البقيه فى حيــــــــــــا تك..
هذة الكلمة لا تصح اطلاقا لأن معناها ان الميت مات ناقصا فى العمر وهذ النقصان أن تتمنى اضافتة للذى تعزية
..فلان شكله غلط..
...هل تتحمل ذنب الاستهزاء بصنع الله؟...
...ربنا افتكره...
وماكان ربك نسييا
...كتر السلام بيقل المعرفه...
والصحيح أن نفشى السلام بيننا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك الضاحك
جزاكم الله خيرا و نفع الله بكم يا دوك .. :hi:
و الله الكلام ده خصوصا آخر جملتين بتضايق جدا لما بسمعهم من حد ..
ربنا يهدينا و يهدي بينا .. :)
صفــة الصــلاة :)
قال صلى الله عليه وسلم : صلوا كما رأيتموني أصلي ، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ، وليؤمكم أكبركم
:)
(نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ )
حديث شريف
سئل الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه
ما أعظم جنود الله ؟؟
قال : إني نظرت إلى الحديد
فوجدته أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد
فقلت : النار أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار
فقلت : الماء أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء
فقلت : السحاب أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب
فقلت : الهواء أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء
فقلت : الجبال أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها
فقلت : الإنسان أعظم جنود الله ,
ثم نظرت إلى ما يُقعد الأنسان فوجدته النوم
فقلت : النوم أعظم جنود الله ,
ثم وجدت أن ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم
فقلت : الهم والغم أعظم جنود الله ,
ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب
فقلت : القلب أعظم جنود الله ,
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله
فقلت : أعظـم جنـود الله ذكـر الله .
(( الـذيـن آمنـوا وتـطمـئن قلـوبهـم بذكـر الله , ألا بذكـر الله تطمئن القلوب ))
قال ابن القيم -رحمه الله-
( إن العبد الصادق لا يرى نفسه إلا مقصراً فمن عرف الله وعرف نفسه لم يرى نفسه إلا بعين النقصان )
فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القـلب لانفضوا من حولك
:)
ادعوا الي سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه............
يقول ابن الجوزى رحمه الله :
من حفظ لسانه لأجل الله تعالى في الدنيا،
أطلق الله لسانه بالشهادة عند الموت ولقاء الله تعالى.
... ومن سرّح لسانه في أعراض المسلمين، واتبع عوراتهم
أمسك الله لسانه عن الشهادة عند الموت.
:)
من أقوال ابن القيم :
دخل الناس النار من ثلاثة أبواب:
باب شبهة أورثت شكا في دين الله
وباب شهوة أورثت تقديم الهوى على طاعة الله
وباب غضب أورث العدوان على خلق الله
=====
عنوان سعادة العبد وعلامــة فلاحه في ثلاثة أمور :
إذا أُنعم عليه شكر ---- وإذا ابتلي صبر ----- وإذا أذنب استغفر
اللهم إنـا نسـألك الجنـة وما قـرب إليهـا من قـول وعمل
ونعـوذ بك من النـار وما قـرب إليها من قـول و عمل
=====
مثال تولُّد الطاعة، ونموِّها، وتزايدها - كمثل نواة غرستها، فصارت شجرة، ثم أثمرت، فأكلتَ ثمرها، وغرستَ نواها؛ فكلما أثمر منها شيء جنيت ثمره، وغرست نواه.
وكذلك تداعي المعاصي؛ فليتدبر اللبيب هذا المثال؛ فمن ثواب الحسنةِ الحسنةُ بعدها، ومن عقوبة السيئة السيئةُ بعدها.
=====
قال سليمان بن داود: أوتينا مما أوتي الناس، ومما لم يؤتوا، وعلِّمنا مما علِّم الناس ومما لم يعلموا؛ فلم نجد شيئاً أفضل من
تقوى الله في السر والعلانية،
والعدل في الغضب،
والرضا والقصد في الفقر والغنى.
:)