فين الهمة وفين الناس :confused: :confused:
عرض للطباعة
فين الهمة وفين الناس :confused: :confused:
جزاك الله خيرا ع التذكير
ربنا يكرمك يا دكتور على فكره الموضوع ...
انا كنت حاسه انى مقصره ايام الامتحانت وكنت زعلانه من نفسى قووى ...بس ان شاء الله ربنا يعينا جميعا على المواظبه على قراءه القران وحفظه ...
جزاك الله خيرآ يا أنس :d
ربنا ما يحرمنا ثواب قراءة كتابه وحفظه يارب...
السلام عليكم
ايه الاخبار يا جماعة ؟؟؟؟؟؟؟؟ كده اليوم الأول عدى ....
المفروض نكون قرأنا الجزء الأول ......... و أنا الحمد لله قرأته
يا ريت الناس تشد حيلها شوية و ترفع همتها و متستصعبش الامر
و تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم
فائدة
" و اتقوا يوما لا تجزى نفس عن نفس شيئا و لا يقبل منها عدل و لا تنفعها شفاعة و لا هم ينصرون "
موعدنا ان شاء الله غدا مع الجزء الثانى
نحن في الموعد ان شاء الله
بس ياريت الناس ماتكتفيش بالقراء بس
يعني لازم يهتموا بالحفظ ولازم يكون مع واحد بيلزمك بالحفظ والتسميع عشان ماندلعش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
إن الحمد لله وحده لا شريك له, والصلاة والسلام على خير خلق الله, النبى المصطفى عليه وعلى آله وصحبه وزوجه أفضل الصلاة والتسليم.... أما بعد,
جزاك الله خيرآ يا أنس مرة أخرى,
ولكن أريد أن أعقب تعقيب بسيط عن فكرة الموضوه نفسه,
أولآ وقبل كل شيئ, جزاك الله كل خير على حبك لنا وتطلعك لما فيه خير لنا جميعآ, وبالتأكيد قراءة القرآن كلها خير لنا بإذن الله.
ثانيآ أريد أو أوضح فوائد مجالس الذكر وحلقات الذكر و قراءة القرآن وتدبره لعلها من أفضل الذكر.
فأنقل لكم بعض السطور من مقال عن موقع صيد الفوائد :
كامل المقال : http://www.saaid.net/rasael/288.htmاقتباس:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا)), قالوا : وما رياض الجنة ؟ قال حلق الذكر .
فمن شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا , فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة.
ومجالس الذكر هي مجالس الملائكة , فإنه ليس من مجالس الدنيا مجلس إلا مجلس يذكر فيه الله تعالى فيه , كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن لله ملائكة فضلاً , يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر, فإذا وجدوا قوماً يذكرون الله تعالو تنادوا : هلموا إلى حاجتكم , قال : فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا , قال : فيسألهم ربهم تعالى وهو أعلم بهم : مايقول عبادي ؟
قال : يقولون : يسبحونك ويكبرونك ويحمدونك ويمجدونك قال : فيقول : هل رأوني ؟ فيقولون : لا والله مارأوك , قال فيقول : كيف لو رأوني : قال : فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة , وأشد لك تحميداً وتمجيداً , وأكثر لك تسبيحاً , قال : فيقول : مايسألوني؟
قال : يسألونك الجنة , قال: فيقول: هل رأوها , قال : فيقولون ل: لا والله يارب ما رأوها, قال : فيقول : فكيف لوأنهم رأوها ؟ قال: يقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليهم حرصا , وأشد لها طلباً , وأعظم فيها رغبة , قال: فيقول : فمم يتعوذون ؟ قال : من النار , قال : يقول : وهل رأوها ؟
قال: يقولون: لو رأوها كانوا أشد منها فراراً , وأشد لها مخافة , قال : يقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم . قال : فيقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم , إنما جاء لحاجة , قال : هم الجلساء لايشقى بهم جليسهم )) رواه البخاري.
فمجالس الذكر هي مجالس الملائكة بخلاف مجالس الغفلة واللهو والباطل فإنها مجالس الشيطان , والله تعالى يقول: {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ }الزخرف36 , إن مجالس الذكر تؤمن العبد من الحسرة والندامة يوم القيامة بخلاف مجالس اللهو والغفلة فإنه تكون على صاحبها حسرة وندامة يومالقيامة , فعن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ((من قعد مقعدا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة ومن اضطجع مضجعا لا يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة )) , أي نقص وتبعة وحسرة.
من فوائد الذكر :
1- أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
2- أنه يرضي الرحمن عزوجل.
3- أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
4- أنه يجلب للقلب الفرح والسرور.
5- أنه يقوي القلب والبدن .
6- أنه ينور الوجه والقلب.
7- أنه يجلب الرزق.
8- أنه يحط الخطايا.
9- أنه سبب نزول السكينة .
10- أنه غراس الجنة .
ثالثآ أود إثارة وإن لم يكن المعنى المرغوب هو المعنى التام لكلمة إثارة ولكن ربما أقصد التذكير بمعنى البدعة وإنه لا انواع منها سواء كانت حسنة أو سيئة, والبحث فى القرآن والسنة عن موقف الموضوع وفكرته تمامآ, لأنى لا أتذكر أن الرسول طلب من أناس أن يقرأو أو يحددوا نسبة معينة من القرآن تكون وردآ يوميآ لهم,
وإن كان عليه الصلاة والسلام قد أمر بأن يكون للمسلم ورد يومى يقرأ فيه القرآن ويتدراسه ويحفظه.
معنى البدعة :
اقتباس:
البدعة شرعًا ضابطها "التعبد لله بما لم يشرعه الله"، وإن شئت فقل: "التعبد لله تعالى بما ليس عليه النبي صلى الله عليه وسلم ولا خُلفاؤه الراشدون" فالتعريف الأول مأخوذ من قوله تعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى:21]. والتعريف الثاني مأخوذ من قول النبي، عليه الصلاة والسلام،: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور"، فكل من تعبد لله بشيء لم يشرعه الله، أو بشيء لم يكن عليه النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون فهو مبتدع سواء كان ذلك التعبد فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته أو فيما يتعلق بأحكامه وشرعه. أما الأمور العادية التي تتبع العادة والعُرف فهذه لا تسمى بدعة في الدّين وإن كانت تُسمى بدعة في اللغة، ولكن ليست بدعة في الدين وليست هي التي حذر منها رسول الله، صلى الله عليه وسلم.
ثالثآ السنة الحسنة,اقتباس:
البدعة هي ما لم يكن له دليل من الكتاب والسنة من الأشياء التي يُتقرب بها إلى الله.
رابعآ بقى :اقتباس:
ليس في الدين بدعة حسنة أبدًا، والسنة الحسنة هي التي توافق الشرع وهذه تشمل أن يبدأ الإنسان بالسنة أي يبدأ العمل بها أو يبعثها بعد تركها، أو يفعل شيئًا يسنه يكون وسيلة لأمر متعبد به فهذه ثلاثة أشياء:
الأول: إطلاق السنة على من ابتدأ العمل وبدل له سبب الحديث فإن النبي صلى الله عليه وسلم حثّ على التصدق على القوم الذين قدموا عليه صلى الله عليه وسلم وهم في حاجة وفاقة، فحثّ على التصدق فجاء رجل من الأنصار بِصُرَّة من فضة قد أثقلت يده فوضعها في حجر النبي، عليه الصلاة والسلام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها" فهذا الرجل سنَّ سنة ابتداء عمل لا ابتداء شرع.
الثاني: السُنة التي تركت ثم فعلها الإنسان فأحياها فهذا يقال عنه سنّها بمعنى أحياها وإن كان لم يشرعها من عنده.
الثالث: أن يفعل شيئًا وسيلة لأمر مشروع مثل بناء المدارس وطبع الكتب فهذا لا يتعبد بذاته ولكن لأنه وسيلة لغيره فكل هذا دخل في قول النبي صلى الله عليه وسلم "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها". والله أعلم.
التطبيق لحكم ما فى الأعلى من سنة حسنة أو بدعة:
لا أعتقد أنه مر علي يومآ فضل لقراءة القرآن فى رجب عن باقى الشهور, ولا بداية القراءة فى رجب عن دونه من الشهور التى سبقته....
لا أتذكر فعلآ إن الرسول أمر أو إعتاد قراءة نسبة معينة من القرآن الكريم ليومين متتاليين حتى,
وربما يشوب فكرة الموضوع بعض الشبهات :(, وإن شاء الله سوف أستفسر عنها.
خامسآ وأخيرآ : فائدة, لا أحد يأمن على نفسه من الفتن والشهوات والاخطاء,
سمعت مرة من أحد الشيوخ أنه لا يجوز تحفيذ الأناس لعمل الخير عن طريق الإستشهاد بالنفس لعله يبتعد عن الرياء, ويكون عمله خالصآ لوجه الله تعالى....
هذا وبإذن الله لى عودة بعد تمكنى من سؤال شيخ, ولكن أقترح:
إذا كان أحدنا قارئآ للقرآن فليتابع وليزدد ...
أو فلنعاهد أنفسنا من اليوم أن يكون لكتاب الله حق علينا, وأن نزدد فيه يوميآ بإذن الله, ولا نقف عند جزء أو غيره,
ملحوظة : أعرف شخص زميلنا يختم فى قيامه بالليل فى بعض الأحيان 3 أجزاء من القرآن...
فكيف تكون قرائته؟
وربما هناك من لا يقدر على متابعة الجزء,
هل يبتعد هذا وذاك عن مجلسنا,,,,
نريد الجميع أن يشترك معنا فى مجلس الذكر هذا ليعم ثواب والخير علينا جميعآ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك يا انس ... القرآن طبعا الحاجه الوحيده اللى محتاجه استذكار دائم وان شاء الله ربنا يعين الجميع على كده
اقتباس:
ممكن تبان انها صعبة فى الأول لكن مع المجاهدة ربنا هيوفقنا و يساعدنا
لأ مش صعبه اوى يعنى .. اهم حاجه انك تخلص النيه بس وان شاء الله نقدر نعمل كل شيىء
كويس يرضى ربنا ...
اشكرك مره تانيه على الموضوع الجميل ده
وربنا يجعله فى ميزان حسناتك يا حبيبى