شكرااا على المعلومات دى يا محمد و عاوزين أكتر
عرض للطباعة
شكرااا على المعلومات دى يا محمد و عاوزين أكتر
ما شاء الله معلومات قيمة جدااااااااااا فى انتظار المزيد
thn mohamed 4 this nice & important information .
إيطاليا تسوق دواء «تاليدوميد» المتسبب في ألاف التشوهات.
http://images.publicradio.org/conten...thalomid_3.jpg
قررت "أيفا"، الوكالة الإيطالية للأدوية، إعادة تسويق دواء "تاليدوميد" "Thalidomide" بعد أن تمت مصادرته من الأسواق في عام 1961 بعد أن سبب حول العالم على الأقل 10 آلاف ضحية أصيبت بمرض يدعى "فوكوميليا"
"Phocomelia" وهو تشويه خلقي يؤول الى نمو غير مكتمل لأطراف الجسم.
علاوة على ذلك، سبب هذا الدواء عدداً لا يحصى من عمليات الإجهاض كونه استعمل كمضاد للعيان النفس والألم والأنفلونزا العادية.
بمعنى آخر، أقبل عشرات الآلاف من النساء على تعاطي دواء "تاليدوميد" عندما لم يكن معروفاً بعد مدى آثاره الجانبية الفتاكة على الأجنة وربما لضلوع الشركة الألمانية، التي كانت تنتجه، في كتم أسراره.
اليوم يبدأ هذا الدواء حياة جديدة لا علاقة لها مطلقاً بماضيه التعيس. إذ ان شركة "سيلجين" "Celgene" الأميركية أعادت هندسته مرة أخرى من دون أن تقع عليها مسؤولية ما جرى في ستينات القرن الماضي.
كما وافقت وكالة الأدوية الأوروبية "ايميا" على تسويقه كدواء "يتيم" ابتغاء معالجة سرطان يجري تصنيفه من جملة الأمراض النادرة.
يذكر أن الأدوية اليتيمة هي تلك التي تتمتع بإجراءات خاصة لتسجيل براءات اختراعها كونها مخصصة لأسواق صغيرة نظراً لنُدرة الحالات المرضية المتعلقة به.
إن النسخة الجديدة تتمتع بمزايا مضادة لعملية معروفة باسم "أنجوجينسيس" أي أنها قادرة على إسكات نمو الأوعية الدموية التي تساعد السرطان في التغذية.
لذلك، فان النسخة الجديدة من "تاليدوميد" قادرة على منع نمو هذه الأوعية لدى المرضى المصابين بسرطان النخاع الشوكي التعدد.
سيتم توزيع هذا الدواء في المستشفيات الإيطالية الى جانب برنامج مراقبة لضمان الأمن المطلق للمرضى الذين سيتعاطونه، هذا ولن يتم توزيعه على الحوامل.
أما النساء خارج هذه الفئة، اللواتي سيدخلن برنامج المعالجة بهذا الدواء، فعليهن تعاطي الأدوية المضادة للحمل قبل بدء العلاج بثلاثة شهور، وبعده طوال نفس الفترة.
جزاك الله خيرا يادكتور على الافاده...........والمعلومات اللى بتتجدد باستمرار فى هذا الموضوع
فى انتظار المزيد وان شاء الله هيكون اجمل
هوه ده الشغل
يعنى الناس دى ممكن من سنة 61 وهيا شغالة على تطوير هذا المنتج
عقبالنا يارب
شكرا محمد
الحساء المالح يزيد من خطر الاصابة بسرطان المعدة
http://www.alarabonline.org/data/2009/01/01-31/400p.jpg
أعلنت باحثة أميركية أن الملح، الذي يجمع كثير من الأطباء على اعتباره سبباً في زيادة ضغط الدم والتسبّب بجلطة دماغية وأمراض القلب، يمكن أن يؤدي للاصابة بسرطان المعدة أيضاً.
ونقلت صحيفةبريطانية عن مديرة البرنامج العلمي لصندوق أبحاث السرطان في أميركا راشيل طومسون، قولها إن إضافة كمية كبيرة من الملح إلى الحساء، يزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة.
وحضّت طومسون على التقليل من تناول أطعمة إفطار الصباح التي تحتوي على كمية مرتفعة من الملح، مثل النقانق والبيتزا، والاستعاضة عنها بالحبوب التي تؤكل صباحاً بعد خلطها بالحليب.
وقالت إن أطباق الحساء المنزلية الطازجة أفضل من أطباق الحساء المعلّبة أو المصنّعة، بسبب احتواء الأخيرة على نسبة عالية من الملح.
وأضافت أن على المرء عدم إضافة أكثر من 6 غرامات من الملح يومياً إلى طعامه من أجل تجنّب الأضرار الصحية لهذه المادة على الجسم.
وتابعت طومسون "من المعروف عن الملح أنه يرفع درجة ضغط الدم، ولكن قلة من الناس تعرف أنه يزيد خطر الاصابة بسرطان المعدة"، مشيرة إلى أن أموراً بسيطة مثل النظر في مكوّنات الأطعمة لمعرفة كمية الملح فيها، يساهم في خفض معدل الاصابات بهذه الأمراض.
وحذر خبراء من أن تناول طبق من حساء الخضار من إنتاج "هاينز كلاسيك" مثلاً، يحتوي على 33% من كمية الملح التي يستهلكها الانسان العادي يومياً.
من ناحية أخرى قالت شركة "هاينز" إنها تعمل الآن من أجل تطبيق المعايير الصحية لاستخدام الملح في منتجاتها، فيما قال متحدث باسم "جمعية الملح" إن التقارير التي وضعها خبراء في تحليل المواد السامة أكدت أن لا أساس للمزاعم التي تقول إن خفض كمية الملح في الاطعمة الغربية يخفض خطر الاصابة بأي نوع من أنواع السرطان.
شكرا دكتور محمد على المعلومات القيمه
وربنا يعافينا جميعا
وجزاك الله خيرا
:hi: جزاك الله كل خييييييييييييييييييير :fop (18): :fop (18):
الليزر.. علاج جديد لمرض الزهايمر
علاج الزهايمر بالليزر سبق علمي لكن تطبيقه على المرضى يحتاج إلى سنوات
http://www.alarabonline.org/data/2009/01/01-30/405p.jpg
اكتشف الباحثون اليابانيون في جامعة أوزاكا عن طريق استعمال الليزر لدراسة تلك الصفائح التي تتكون بالدماغ لدى الإصابة بمرض الزهايمر طريقة جديدة لمحاربته، في المستقبل.
نظرياً، سيكون الليزر وسيلة للاستغناء نهائياً عن الأدوية.
على الصعيد الميكروسكوبي، يبدأ مرض الزهايمر التطور عندما تبدأ صفائح بروتينية، تدعى صفائح "بيتا-أميلويد" التراكم في الدماغ.
في البداية، تمحورت الدراسة اليابانية حول ترميز هذه الصفائح بمادة تدعى "تيوفلافين" "tioflavine"، وهي مادة مشعة قادرة على الالتصاق ببروتينات "بيتا-أميلويد".
وكانت أشعة الليزر قادرة على تعقب هذه البروتينات نتيجة التصاق هذه المادة بها. تأتي المفاجأة في المرحلة الثانية من هذه الدراسة عندما وجد الباحثون أن الليزر لم يكتشف مكان وجود هذه الصفائح بالدماغ فحسب إنما أظهر قدرته، في ظروف معينة، على وقف نموها أم حتى تفتيت هذه الصفائح البروتينية.
علاوة على ذلك، يعتقد الباحثون اليابانيون أن مادة "تيوفلافين"، التي يتم حفزها لدى تسليط أشعة الليزر عليها، تتمكن من نقل جزء من طاقتها الى أكسجين الأنسجة مما يولٌد مركباً من الأكسجين قادر على تفتيت الألياف البروتينية لهذه الصفائح.
وتمحورت الدراسة حول بروتين معين يدعى "بيتا 2-المكروغلوبولين" "beta2-microglobulin" وهو الجزء الرئيسي من بروتين "أميلويد" لكن الباحثون يعتقدون أن التجربة يسري مفعولها كذلك على أنواع أخرى من بروتين "أميلويد".
مما لا شك فيه أن علاج الزهايمر بالليزر إبداعي للغاية لكن تطبيقه على المرضى يحتاج الى عدة سنوات لدراسة جوانبه الأمنية.
في حال اعتراف منظمات الصحة العالمية بهذا العلاج الياباني فان معالجة الزهايمر قد تحتاج يوماً ما، في المستقبل، الى بضع جلسات فقط يقوم الطبيب المختص من خلالها تسليط أشعة الليزر على رأس المريض بعد تعاطيه مركباً كيميائياً يخول وصول مادة "تيوفلافين" الى الصفائح البروتينية السامة.