عرض للطباعة
ســـــألتني نفســـــي فــــــي حــــــزن شــــديد: لـــــــما كــــــل هـــــذه الطـــــيبة لأنـــــاس لا يــــــعرفونها .. و لـــــما كـــــل هــــــذه الــــــشهامة لأشـــــــخاص لا يستــــحقونها.. ابـــتسمت و قــــــلت:يـــــا نـــــــفسي إن لــــم يـــــــوجد فــــي الأرض مـــــن يــــــــقدرها ففــــي الــــــــسماء مــــــن يـــــــباركها
قمــــــــة التحدي!
عندما يسألك شخص مــــا عن حالك
فتتذكر قلبك الحزين وتحــــــاول ان تبكى على وضعك المؤلم
فترفع رأســـــــــــك عاليا وتجيبه بتواضع " الحمد لله " وتمضــــــــــى
فيقول عليك يا لك من متكبــــــــر
..................وهو لا يعلم انك رفعت رأسك عاليا لا تكبر ولا غرور
ولكن خشيـــــــــــة ان تسقط دموعك امامــــــــــه فيعلم ما ابكـاك....
يا قارئ خطى لا تبكى على موتى فاليوم أنا معك وغدا فى التراب
ويا مارا على قبرى لا تتعجب من أمرى فبالأمس كنت معك وغدا أنت معى
الحب مش كلام لكن فعل واحساس
<< أصعب لحظة ضعف....هي أن تبكي من الداخل دون أن يشعر بك أحد..... وتحاول أن تخفي دموعك...
حتى لا ينعكس حزنك الداخلي على تعابير وجهك..وتبقى مبتسما....رغم الألم..لـــتسعـــد غيرك
وترسم على شفاههم أبتسامة
أمـــــل.......>>
-----
ليس الحب أن تبقي مع من تحب.إنما الحب أن تثق بأنك بقلب من تحب ........
-----
ليس الحب أن تبقي مع من تحب.إنما الحب أن تثق بأنك بقلب من تحب ........
قلوبنــا كحبــات الســكر
قاســية أحيانــًا ولكــن ..!!
ســرعان ماتــذوب
حيــن تنغمــس بطيبــة
شــخص مــا
اياحزن ابتعدعنــــــــــي ودع جرحي يزل همـــــــــي
واني بك يا حزنـــــــــي غيــر العذاب لا اجنــــــــــــي
ايا حزن مالك منــــــــي؟ الاترى الذي بي يكفينـــــــــــي
تعبت من كثرة التمنــــي ولست انت بحائل عنــــــــــــي
ايا حزن لاتسئ ظنـــــي فأنت في غنــــى عنــــــــــــي
فلي من الالام مايبكــــي ولي من الجروح ما يدمـــــــي
الاياحزن اتعتقـــــــــــــد انـــنـــي منك اكتفيــــــــــــــت
الم يحن الاوان بعـــــــــد الم يحن زوالك يا حزنــــــــــي؟
إذا ما جاء الفراق يوما
فسأمد يدي إلى الهاتف
وأدير نصف الرقم
...
وسأتذكر في النصف الآخر
أنّا قد انتهينا
وان للفراق علينا حق احترامه
وان كل الأصوات مباحة لي بعد الفراق
إلاّ صوتك
هنــاك أنــاس يمــرون في حياتــى ، بعضهم اشتــاق إلى أن يعــودوا كمــا كانــوا ، وآخــرون
أسعد بمفــارقتــهم وكــأنهم لم يكونــوا