تعلمت لأجلك السهر،
فأنت لي كربيع الشجر،
ينعش الوجود إذا حضر،
مهلآ;أعترف بكونك بشر،
لكن ،
نور وجهك كضياء القمر،
يحلو لي فيه أتمادي نظر،
لم أقصد جمالآ كما ببالك خطر،
فحنانك علي كسر الهم قد قدر،
وللأمل في نفسي زرع وإنتشر،
أحقآ أنت موجود يا من تصفك كلماتي فأنتظر؟
أم أنت وهم ييأس منه حليمآ صبر!
![]()