"العطايا علي متن البلايا"
إن رأيت قلبك صار حزينآ ، ومن الخوف يصرخ أنينآ،
وعينيك تكتم الدموع ، وليس هناك فرصه للرجوع،
فكن علي ثقه أن ربك وحده بك أعلم، ومهما أخطأت هو عليك أرحم،
فلا تتخاذل في الدعاء، وتدعي أن الأمل قد لقي فناء، فربك يتمني منك نداء،
كي يثبت لك ، "أن العظمه فقط في السماء".