صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: الأخبار الأدبية .. تابعونا

  1. #1
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي الأخبار الأدبية .. تابعونا



    تحية طيبة و بعد ،،،

    سيخصص هذا الموضوع بمشيئة الله في آخر الأخبار الأدبية .. و يمكن للجميع إضافة آخر الأخبار من مصادرهم .. اتمنى أن يكون هذا الموضوع نافذة جيدة تفيد الجميع ..

    تــــــــــابعوني ..

  2. #2
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي

    في العدد الجديد من مجلة ضاد.. محمد سلماوي: النظام الفاسد دفع ثمن إهماله للثقافة والمثقفين



    وكالة أنباء الشعر- القاهرة- ولاء عبدالله

    صدر مؤخرا في القاهرة عدد جديد من مجلة ضاد الأدبية الفصلية، التي تصدر عن اتحاد كتاب مصر، ويرأس تحريرها الكاتب الكبير محمد سلماوي.وضم العدد الجديد من المجلة مجموعة من الموضوعات والملفات والدراسات الأدبية المتميزة، بدأت بمقال الكاتب محمد سلماوي، والذي جاء بعنوان "الأدب يمهد الطريق للثورة"، ويؤكد خلاله سلماوي أنه باستثناء نماذج قليلة مثل شعر أبي القاسم الشابي في تونس، أمل دنقل في مصر، أو أحمد فؤاد نجم التي لحنها وغناها باقتدار الشيخ إمام، فالقصيدة الجيدة ليست شعارا سياسيا ترفعه الجماهير الزاحفة لإسقاط نظم الحكم، وكذلك أنواع الآداب الأخرى كالقصة، والرواية والنص المسرحي، لكن غيابها عن الميادين المكتظة بالثوار الطامحين إلى تغيير وجه الأرض، لا يعني أنها ليست موجودة، فهي التي- بقوتها الناعمة التراكمية- حرثت الأرض وهيأت التربة وغرست البذور ورعتها.

    وينتهي إلى أن الأدب الجاد في كل مكان وزمان مهد ويمهد الأرض التي يسير عليها الثوار ويرسم لهم خريطة طريق واضحة المعالم، معربا عن ظنه أن النظام الفاسد دفع من ما دفع ثمن إهماله للثقافة والمثقفين ومحاولات احتوائهم التي لا تنم إلا عن جهل بالطبيعة الثورية للمثقف الذي لا يرضى بالراسخ، ويتطلع دائما إلى المزيد من الحرية والعدل والكرامة.

    واشتمل قسم الرؤى النقدية على سبع دراسات نقدية حيث قدم أبو الحسن سلام دراسة بعنوان "العارضات المسرحية في عصر العولمة"، وقدم د. عبدالله حسين البار دراسته "في البنية الدلالية لأدب الحكيم المسرحي"، وقدم د. صلاح السروي "الاستشراق والاستعمار والأدب المقارن"، وحول يوسف إدريس وظاهرة تغيير العنوان في قصصه دارت دراسة د. سامي سليمان، وقدم شوقي بدر يوسف قراءة لصورة المرأة في رواية الأفندي لروائي محمد ناجي.

    الأدب العربي وتراثه السامق في العصر العباسي، كان موضوع دراسة يحيى عبد العظيم في عدد المجلة الجديد، إضافة إلى "شعر ناظم حكمت بقلم الكاتب التركي: محمد دوحان، ترجمة خليل كلفت".

    وقد احتفى ملف العدد بالكاتب العربي الكبير د. ناصر الأسد، الفائز بجائزة نجيب محفوظ التي يقدمها اتحاد كتاب مصر لأديب عربي أثرى الحياة الثقافية، وقد جاء الملف تحت عنوان "د. ناصر الأسد: سيرة مثقف عربي" وشارك في الملف نخبة من الكتاب العرب، منهم :"لينا أبو بكر، د. خالد الجبر، د. سلطان المعاني، حميد سعيد، د. تهاني شاكر، عواطف حافظ".

    كما ضمت المجلة مجموعة من الأشعار والقصص لعدد من الشعراء والكتاب المصريين منهم:"أحمد سويلم، درويش الأسيوطي، أحمد زرزور، سمير درويش، سهير المصادفة، صبحي موسى، وهبة عصام، أمينة زيدان، أحمد أبو خنيجر، جار النبي الحلو، سعد القرش".








    شاكر عبد الحميد أمينا عاما للمجلس الأعلى للثقافة



    وكالة أنباء الشعر- القاهرة

    أصدر الدكتور عماد أبو غازي وزير الثقافة المصري قرارا بندب د. شاكر عبد الحميد الأستاذ بأكاديمية الفنون للعمل أمينا عاما للمجلس الأعلى للثقافة، خلفا للدكتور عز الدين شكري الذي استقال من منصبه نهاية الشهر الماضي.

    يذكر أن د. شاكر عبد الحميد من مواليد 20 يونيو 1952، يعمل أستاذا لعلم نفس الإبداع بأكاديمية الفنون، حصل على ليسانس الآداب ، جامعة القاهرة ، عام 1974، دبلوم علم النفس التطبيقى ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة ، عام 1976، الماجستير من قسم علم النفس ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة ، عام 1980، الدكتوراه في علم النفس مع مرتبة الشرف الأولى ، عام 1984.

    و قد تدرج في الوظائف الجامعية بكلية الآداب جامعة القاهرة، ثم عين عميدا للمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون في الفترة من 1996 حتى 1998، أستاذ بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة ، من 1998 حتى 2002، ووكيل المعهد العالى للنقد الفنى بأكاديمية الفنون ، عام 2002.

    يشغل عضوية نادي القلم الدولي، مجلس إدارة الجمعية المصرية للدراسات النفسية، رابطة الأخصائيين النفسيين – مصر، عضو هيئة تحكيم مجلة " دراسات نفسية " التى تصدرها رابطة الأخصائيين النفسيين المصريين، عضو اللجنة العليا للمشروع القومى للترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة، عضو الجمعية الدولية للدراسات الجمالية التجريبية، عضو لجنة الفنون التشكيلية بالمجلس الأعلى للثقافة.

    له العديد من الأعمال والمترجمات والدراسات منها :" العملية الإبداعية فى فن التصوير ، عام 1987، السهم والشهاب ، عام 1987، فى علم النفس العام ، عام 1989، الحرية والانضباط فى الإبداع ، عام 1993، الأسس النفسية للإبداع الأدبى فى القصة خاصة ، عام 1993، دستوفيسكى وجريمة قتل الأب : دراسة نقدية مترجمة / تأليف سيجموند فرويد ، عام 1993، " لماذا قطع فان جوخ أذنه ؟" ، عام 1997، " الواقع وما وراء الواقع في السينما المصرية الجديدة " ، عام 1997، " صناعة النجوم " ، عام 1998، " الحلم والرمز والأسطورة " ، عام 1998، " معجم المصطلحات الأساسية في علم العلامات ( السيميوطيقا ) " ، عام 2002".

    حصل على جائزة شومان للعلماء العرب الشبان من مؤسسة عبد الحميد شومان بالمملكة الأردنية ، عام 1990، جائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية من المجلس الأعلى للثقافة عام 2003.








    شعراء الإمارات يتغنون بمدينة العين بمناسبة إدراجها في قائمة التراث الإنساني العالمي




    وكالة أنباء الشعر/ أبو ظبي
    أشاد شعراء إماراتيون ممن شاركوا في برنامجي "أمير الشعراء" و "شاعر المليون" من إنتاج هيئة أبوظبي للثقافة والتراث، بمكانة مدينة العين بمناسبة إدراجها في قائمة التراث الإنساني العالمي كأول موقع إماراتي تدرجه منظمة اليونيسكو على قائمة التراث العالمي للبشرية، وجاء ذلك في استطلاع خاص بالعدد الأخير من مجلة شاعر المليون تحت عنوان "شعراء إماراتيون يشيرون إلى مكانة العين في القلب والذاكرة"، حيث أعرب شعراء الإمارات أنهم تلقوا الخبر بكل فخر واعتزاز.

    الشاعر محمد بن طناف الكعبي أكد أن العين هي مدينة الشعراء, وفيها رائحة البداوة والطبيعة, وفيها عمق التاريخ وجميل التراث، واعتبر أن العين ماض وحاضر ومستقبل وتاريخ يتمثل بالآثار، وهي مهد الشخصيات الفذة والشعراء ورائحة التاريخ. ورأى أن جمهور الشعر النبطي في مدينة العين في غاية الروعة "فحين أقدم أمسية فيها أكون في أحسن أحوالي.. وحقيقة أنا لا أستغني عنها لأنني مرتبط بها روحيا ونفسيا، وتلهمني شعري".

    أما الشاعر سالم الكعبي فيقول "لقد تعودنا دائما أن تكون قيادتنا الرشيدة سباقة في كل المجالات, وإن الجهد الجبار الذي تبذله لايستهان به بحق حيث أن هدفها إبراز دولتنا وإعلاؤها على القمم"، ويوضح الشاعر أن معظم قصائده هي انعكاس لمدينة العين بكل ما فيها فهي التي صنعت منه شاعرا يتغنى بالحروف والكلمات.

    ويؤكد الشاعر ماجد صالح المنهالي أنه من الطبيعي أن تحصل العين على هذا اللقب لأن أهلها حافظوا على ماضيهم، وهم متمسكون به وبالعادات والتقاليد الأصيلة. فالعين ماتزال تحتفظ بطابعها التاريخي والتراثي, وتؤكد على الجيل الجديد لتبني ما هو قائم فيها حاليا والحفاظ على مكوناته.

    ويشير الشاعر خليفة سلطان العامري إلى أن العين أظهرت الموهبة الشعرية الفذة للشيخ زايد رحمه الله, كما ظهرت مواهب شعراء كبار، وإن حصول العين على هذه المكانة العالمية يعكس بالضرورة نظرة القيادة إلى الماضي وإلى المستقبل، كيف لا والعين رائحة الهيل وعبق العود، وآثار هيلي والقلاع والحصون. ومن أكثر الأمور التي تبين اهتمام أبناء العين بتاريخهم وتراثهم تفاعلهم مع الفعاليات الثقافية كالأمسيات الشعرية, فالشاعر الذي تقام له أمسية شعرية فيها, يعيش تجربة فريدة من نوعها.

    أما الشاعر طلال سالم فيقول "صحيح أنني لست ابن مدينة العين, لكن ارتباطي بها عميق وجميل, ففيها درست, وفيها عملت, وبالتالي عندما أتحدث عن العين فإنني أتحدث عنها بعاطفة صادقة نحو الجبل والسهل والآثار والواحات وعيون الماء والتراث". وإن اختيار العين مدينة تراث إنساني عالمي هو اختيار سليم بلا شك، لأنّ هذه المدينة تستحق اللقب بجدارة، والوالد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان هو أول من أعطى مدينة العين حقها من الاهتمام.

    ويؤكد الشاعر حسن علي عبدالله النجار على أن حصول العين على لقب "مدينة تراث إنساني عالمي" سيكون فاتحة خير للمدن الإماراتية الأخرى التي تحمل ذات الروح ويشجع حركة السياحة, ويحيي حكومة أبوظبي والجهات الرسمية التي تعمل باستمرار كي تكون إماراتنا في الطليعة. ويرى أن الشاعر الإماراتي هو أحوج ما يكون إلى زيارة مكان يشبه العين إن لم يكن أحد أبنائها أو قاطنيها، حيث الأصالة وعبق التراث ورائحة التاريخ والحس الإنساني العالي.






    عن اتحاد الكتاب العرب مجموعة جديدة للشاعر عبد الكريم الناعم بعنوان تأملات




    وكالة أنباء الشعر/ سورية
    صدرت في دمشق عن اتحاد الكتاب العرب، مجموعة جديدة للشاعر السوري عبد الكريم الناعم بعنوان تأملات وتقع المجموعة في صفحة من القطع المتوسط.‏
    وكانت قدر صدرت للشاعر الناعم ست عشرة مجموعة شعرية، أولها (زهر النار) عام /1965/، وآخرها (حريق الحانة) عام /2008/، كما صدر له كتابان في النقد التنظيري والتطبيقي، وكتاب واحد ( شعر وعتابا) باللهجة المحكية البدوية، وكتاب (مدارات- سيرة زمن).


  3. #3
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي


    شاعر جزائري يدفن قصائده ويعلن موتها شعريا






    وكالة أنباء الشعر – متابعات – نواف الشمري
    ما إن أنهى الشاعر عادل صياد كتابة قصيدته «أنا لست بخير» التي يفترض أن تصدرلاحقا، حتى أصدر ما سماه «بيان موتي الشعري»، والذي جاء فيه أنه سيقيم تأبينا لروحهالشعرية بحضور الأصدقاء ممن وصفهم بـ «محبي المرحومشعري»، وأضاف البيان قائلا: «بمزرعة الوالد سأقوم في رفقة الحضور بقراءة فاتحةالكتاب، ودفن مجموعاتي الشعرية وبعض المخطوطات، وأضع بذلك حدا لتجربة شعرية تجاوزتالعقدين من الزمن».وجاء بيان موت الشاعر مفاجئا لبعض أصدقائه الذين كانوا ينتظرون قراءة قصيدة «أنالست بخير» عبر «فيسبوك». واعتقد البعض أنها مجرد مزحة في سياق التواصل بين الأصدقاءعبر ذلك الموقع الاجتماعي، حيث يختلط الهزل بالجد. لكن الشاعر عادل صياد نفذ تهديدهبالفعل، وأقام مراسم جنائزية حقيقية، وتم حفر قبر كقبور الموتى من البشر، دفنت فيهدواوين الشاعر التي أصدرها طيلة مسيرته الشعرية، وحضر بالفعل تلك التأبينية نفر منمراسلي الصحف والشعراء وساهم فيها والد الشاعر الذي أعلن موته بنحر كبش، كما ساهمفيها صديقه أمير العربي وهو واحد من المعجبين بترجمته الشعرية بتوفير شاهد قبررخامي نقشت عليه بخط جميل عبارة: «هذا ضريح شعر عادل صياد».وفي بيان موت الشاعر الذي يسكنه، برر عادل صياد فعلته تلك في ذات البيان قائلا: «وإذ أشعر بالحزن العميق لهذا الفقد فإن سعادتي كبيرة باتخاذ قرار وأد الشعر جراءالأضرار الجسيمة التي ألحقها بي. وأعتقد أنه من الصدق الاعتراف بنهاية تجربةوبلوغها مداها. وليس مطلوبا مني أن أبقى شاعرا مدى الحياة، أو متنقلا بين الأنواعالأدبية اجترارا لنفس الحالة والسؤال».ويعتبر عادل صياد واحدا من أبرز الأصوات الشعرية الجزائرية التي ظهرت بعد أحداثالخامس من أكتوبر 1988 ضمن ما سمي «جيل التسعينيات»، وسبق له أن فاز بعدة جوائزأدبية مهمة أشهرها جائزة «مفدي زكرياء» المغاربية سنة 1992 التي يشرف عليها الروائيالطاهر وطار ضمن «جمعية الجاحظية»، ووصف من قبل أصدقائه مرة بـ «الشاعر المتوحش»ومرة أخرى بـ «الشاعر المتمرد». والذين يعرفون صياد عن قرب ويعرفون تفاصيل تجربتهالشعرية العنيفة، لم تفاجئهم تلك النهاية، وهو الذي سبق له أن صرح لي قبل نحو 3سنوات قائلا وبكثير من المرارة: «العالم لم يعد في حاجة إلى الكائنات التي تكتبالأدب بقدر ما هو بحاجة إلى كائنات أخرى هي صانعة مجده الحالي وأصدقك القول ان صفة «شاعر» أصبحت تضحكني، ومع ذلك أكتب الشعر، وفخور بأنني كائن آيل إلى الانقراض وشاهدعليه. لنعترف دون خجل أو خوف بأن الشعر قد مات».










    الشاعر الجزائري اسماعيل يبرير يقدم رواية "باردة كأنثى" التي ستصدر في معرض الكتاب



    وكالة أنباء الشعر / الجزائر
    يستعد الشاعر والروائي الجزائري، إسماعيل يبرير لتقديم روايته الثانية "باردة كأنثى" في شهر سبتمبر القادم عن منشورات أبيك بالجزائر، في معرض الجزائر الدولي للكتاب ؛الرواية التي تأخرت عن الصدور رغم انه فرغ من كتابتها منذ سنوات وقدّم عليها مجموعاته الشعرية وروايته "ملائكة لافران"، تتناول العشرية السوداء التي مرّت بها الجزائر في التسعينات، حيث تتناول تفاصيل شاب تعصف به الأحداث ويتورط مع الجماعات المسلحة ليعيش حالة من التيه والضياع، إسماعيل يبرير يقدّم نموذجا آخر غير المثقف والسياسي ورجل الأمن، من خلال الشاب الذي يمثل السواد الأعظم من الجزائريين، فهو إنسان يعيش على الهامش ولا يملك أفكارا محددة سوى رغبته في الحياة، الرواية تطرح الكثير من الأفكار بجرأة على غرار رفض بعض أبطال الرواية قوانين المصالحة التي أوقفت دوامة التقتيل في البلاد، تفاصيل الرواية تتنامى من خلال قصة حب البطل إدريس الذي لا يملك أي أفق والذي يخشى من عصف الجماعات المسلحة التي حان ثقتها، ويخشى من أجهزة الأمن التي قد تكتشف أمره، وفتاته مجهولة الإسم، تلك القصة تنزلق إلى الهاوية تدريجيا.
    وحسب ما صرح به الشاعر لوكالة أنباء الشعر فان الرواية تتضمن مشاهد لصعود ونزول الكثير من النماذج البشرية في فترة التسعينات، وتبرز عديد التحولات التي عاشها المجتمع الجزائري.
    وسبق ليبرير أن نشر ديواني "طقوس أولى" و"ما يفعله الشاعر عادة" ورواية "ملائكة لافران" التي نالت جائزة رئيس الجمهورية في وقت سابق، كما حظي بعدة جوائز في الشعر والقصة والرواية

  4. #4
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    616

    افتراضي

    فكره جميله
    بالتوفيق

  5. #5
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي

    شكرا يا دكتورة .. حضرتك منورة التوبيك .. و يشرفني متابعتك ..

  6. #6
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    الدولة
    حيث توجد الأزهار
    المشاركات
    1,100

    افتراضي

    فكرة التوبيك جميلة جدااااااااااااااااااا
    بالتوفيق يا دكتور
    متابعة ان شاء الله

  7. #7
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    257

    افتراضي


    فكرة جميلة

    انت بتمخمخ فى الأفكار دى ازاى يا دكتور...ماشاء الله

    ربنا يوفقك يا دكتور ......أيوة كدا خلوا المنتدى يرجع ينشط تانى.

  8. #8
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي

    حضرتك نورتي يا دوك .. شكرا لزوق حضرتك .. و بأشكرك جدا على المتابعة ..

    -----
    أخبار الخميس 18 . 8 . 2011

    عبد المعطي حجازي: المفكرون واجهوا صعابا على مدار حياتهم والفكر المصري لن ينهزم



    وكالة أنباء الشعر- القاهرة- ولاء عبد الله
    قدم الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي رؤيته وآراءه حول الأوضاع الجارية في مصر بعد الثورة، مشيرا إلى أن التخوفات من أن تتحكم بعض الأطراف التي تتحدث باسم الدين في إدارة البلاد أمر مستبعد، مؤكدا أن المصريين أكثر وعيا مما نظن، وأنهم أعمق إيمانا من بعض الأئمة التي يستشهد بهم البعض.
    جاء ذلك خلال ندوة ثقافة الحوار لا ثقافة العنف التي أقامتها اللجنة الثقافية في اتحاد كتاب مصر، والتي أكد خلالها الكاتب محمد سلماوي أن قضية الكلمة هي التي من أجلها يعقد الاتحاد حلقات الحوار، والتي تبدأ بالحد عن كاتب دفع حياته للكلمة، وكان لزاما الاحتفاء في ذكراه، وهو الراحل "فرج فودة"، مشيرا إل أن كثيرين دفعوا حياتهم ثمنا لمواقفهم، أو تعرضوا للاغتيال والخطر نتيجة لذلك، ومنوهاً إلى الروائي العالمي "نجيب محفوظ" صاحب نوبل، تعرض للاغتيال، والاعتداء عليه، من نفس أصحاب الاتجاهات التي تطل علينا الآن بوجه لم نألفه، ويثير توجسا في المجتمع الذي نتطلع له. وأشار سلماوي إلى أن حلقات النقاش التي بدأت بفرج فودة وذكراه، ستحتفي أيضا بالذكرى المئوية لميلاد محفوظ والتي تحل هذا العام.

    وحول فرج فودة قال الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي، في الندوة التي تغيب عنها الناقد د. جابر عصفور، أن فودة سباق، وله دور طليعي.
    ويؤكد حجازي أن هناك تساؤلاً هامّاً حول دور المثقفين المصريين في التبشير بالثورة والتغيير، وهي مسألة يراها جديرة بالاهتمام والبحث، فبعض المهتمين بالثقافة يرون العلاقة بين الأدب والواقع علاقة بسيطة، لكنها علاقة حركية، فالأدب لا بد أن يتوقع، وأن يتخيل.
    ويضيف حجازي إن الكاتب، بخاصة المبدع قادر على أن يتوقع وأن يعبر عن خواطر ربما كانت غامضة، فالعلاقة بين الأدب والحياة في رؤيته ليست علاقة فرض أو تصوير إنما هي علاقة حوار وتفاعل دائم.
    وتابع حجازي : إن فرج فودة من هؤلاء الذين بشروا بما نتحدث فيه الآن، فقد طرح فرج فودة هذا السؤال.. ما الذي يمكن أن نصنعه في مواجهة هؤلاء الذين لا يرون الحياة تستقيم إلا بسلطة الدين، وقد تصدى فودة لهؤلاء .
    ويؤكد حجازي على أنه بالرغم من أن حرية الرأي هي أحد مطالب البشر دوما، فحرية التفكير حاجة إنسانية مشتركة، إلا أن نسبة كبيرة من البشر يؤجلون مطلب حرية التفكير، فهو يرى أن عامة الناس يحصلون على اليقين من إيمان الكثرة، وهو ما صعب الأمر على من احتكموا للعقل وأعلوا شأنه، فقد واجهوا الكثير من الصعاب، كأمثال ابن رشد، والذي يقال إنه كان له أكثر من 400 كتاب تم حرقها، وكذا سقراط في القرن الرابع بأثينا، وجاليليو، علي عبد الرازق، الذي لم يفعل سوى أنه وقف في وجه الملك فاروق في مصر، حيث أعلن أن الخلافة ليست ركنا من أركان الإسلام، وإنما هي نمط في الحكم قد يكون بيعة كما جرى مع الخلفاء الأربع الأوائل، أو ملكاً كما في العصر الأموي، أو بشكل العصر العباسي، لكن فكرة الخلافة، التي كانوا يريدون صبغها على فاروق، ليست مذكورة في قرآن ولا سنة.
    ويؤكد حجازي أن موقف عبدالرازق أدى برجال الأزهر أن يجتمعوا ويسحبوا منه شهادته العلمية، وأقيل من وظيفته.
    ويستمر حجازي في سرد الشخصيات التي أعملت فكرها وعقها وكان ذلك سببا في اعتراضهم كطه حسن، منصور فهمي، توفيق الحكيم، فرج فودة، نجيب محفوظ"، مؤكدا أن الحديث في حرية التفكير وضحاياه وانتصاراته ذو شجون، تواجهه أخطار وصعوبات، وأن ما جرى من قبل لن يحدث في مصر فيما بعد، حيث يقول" التتار ذهبوا، وإذا كانوا سيعودون في بعض البلاد فسيعودون ليهزموا من جديد، فمصر التي نهضت والتي ثارت، والتي فرضت دستورها، والتي وقف أبناؤها في وجه الخديوي، لن تنهزم، والفكر المصري لن ينهزم".




    خطاب الكبار متعالٍ ولا بد للخطاب الثقافي أن يتغير بعد الثورة




    وفي تعقيبه أكد الدكتور جمال التلاوي نائب رئيس الاتحاد على أنه ليست هناك ثقافة خالصة، ولا شعب خالص، فالثقافة تؤثر وتتأثر.
    ويتساءل التلاوي لماذا يحاول البعض إظهار الصدام على أنه فقط مع السلطة الدينية باعتبارها عائقا، في حين لم يكن هناك حديث عن السلطة السياسية، وبصدق كبير يتساءل التلاوي، لماذا يبدو صوت الأساتذة متعالياً عن الجموع، مشيرا إلى أنه حتى مقالات حجازي وعصفور وغيرهما لا تخاطب جموع الشعب، مشددا على ضرورة تغيير لغة الخطاب بعد الثورة، فنحن بحاجة ماسة إلى ذلك بعد ثورة عظيمة قامت على أكتاف جيل جديد من الشباب ثقف نفسه بنفسه، عن طريق التكنولوجيا، ووسائل الاتصال والتواصل الحديثة، ولم يكن للأساتذة دور في ذلك.
    ويضيف التلاوي: لا نريد أن نجعل معركتنا وهمية، وأن يكون الطرف المقابل لنا السلطة الدينية، فماذا عن السلطة السياسية، فنحن الآن نعتقد أننا في صراع مع السلطة الدينية التخيلية.

    الشاعر الليبي خالد مطاوع يحصل على جائزة نادي القلم الأمريكي في الشعر المترجم



    وكالة أنباء الشعر/ وكالات
    حصل الشاعر الليبي المقيم في أميركا "خالد مطاوع"، على جائزة مركز القلم الأمريكي في فرع الشعر المترجم عن كتابه "أدونيس؛ مختارات شعرية"، وتقدر الجائزة بحوالي 3 الآف دولار.
    وكان مركز القلم الأميركي قد أعلن، كأكبر فرع لأقدم منظمة لحماية الآداب وحقوق الإنسان، قائمة الفائزين بهذه الجائزة في فروعها المختلفة للعام 2011.

    وذكرت وكالة أنباء الكتاب أنه وبينما يحتفل المركز بالذكري التسعين لتأسيسه في العام القادم، فقد عرّف المركز خلال السنوات الخمسين الماضية شخصيات أدبية هامة للعالم من خلال تدشين وإهداء جوائزه الأدبية.
    وأشاد المركز في العام الحالي بأبرز الوجوه الأدبية في فروع جائزة القلم بإهداء 17 جائزة حيث منحها لكتـاب مبدعين ولأعمال علمية وحصائل عمر من النشاط الأدبي وأيضاً للمكتوبات الرياضية وغيرها. ويقدر مجموع هذه الجوائز بـ 150 ألف دولار.
    وأعلنت الرئيسة الحالية للمركز "أنت ني أبيا" عن هذا الخبر قائلة إن حماية الأعمال الأدبية الممتازة أو الأعمال المترجمة تعد من مهام المركز الذي الأولوية لأمر تقدير الكتـاب والمنقحين والمترجمين الذين يبدعون أعمالاً للقراءة.
    وقد فاز إضافة إلى مطاوع عدد من الكتاب في عدة فروع على النحو التالي: جائزة روبرت دبليو بينغام: تقدر هذه الجائزة بـ 25 ألف دولار وتمنح لمؤلف أعمال روائية صدر أول كتاب له في عام 2010. وحظيت بهذه الجائزة سوزانا دانيل عن رواية "ستيلتسويل" ودنيل إيفانس عن رواية "قبل أن تخنق نفسك الحمقاء".
    جائزة اي. او. ويلسون: وهذه هي المرة الأولي لإهداء هذه الجائزة، واختصت لـسيدارتا موخرجي عن كتاب "امبراطور كل الآلام" وهو عن مرض السرطان.
    جائزة دبليو. جي سبالد: تمنح هذه الجائزة لكاتب صدرت له ثلاثة أعمال روائية مؤثرة علي الأقل. واختصت هذه الجائزة التي تقدر بـ 10 آلاف دولار، لألكساندر همون.
    جائزة جون كنت غالريت: تمنح هذه الجائزة للأعمال غير الروائية وتقدر بـ 10 آلاف دولار. وسيتلقي روبرت بركينسون هذه الجائزة عن كتاب "تكساس العنيفة؛ ظهور امبراطورية السجن الأميركي" الصادر عن دار مرتولبوليتن للنشر.
    جائزة ديامونستاين لفن كتابة المقالة: تقدر هذه الجائزة بـ 5 آلاف دولار وتمنح لمجموعة مقالات صادرة في كتاب. اختصت هذه الجائزة لمارك سلوكا لمجموعة مقالاته في كتاب "الأصداء‌ والإنكار" الصادر عن دار نشر غري وولف.
    جائزة اي. اس. بي. ان للأدب الرياضي: اختصت هذه الجائزة لجورج اورهام عن كتاب "يلعبون بقلوبهم" وذلك لكتاب غير روائي في مجال الرياضة. وتقدر الجائزة بـ 5 آلاف دولار.
    جائزة اي. اس. بي. ان، لعمر من الحصائل الأدبية في الرياضة: تقدر هذه الجائزة بـ 5 آلاف دولار وتعلقت براجر أنجل.
    جائزة جاكلين بوغراد في سيرة حياة: تقدر الجائزة بـ 5 آلاف دولار وتمنح لأكثر سير الحياة تأثيراً وستهدي لاستيس شيف عن كتاب "كليوباترا؛ حياة واحدة".
    جائزة جويس استرويلد في الشعر: والتي تقدر بـ 5 آلاف دولار وستمنح لأيشون هوتشينسون.
    جائزة نورا ماغيد في التنقيح المؤثر والمتناسق مع المقاييس الأدبية العالية: والتي تقدر بـ 5 آلاف دولار فازت بها بريجيد هيوز.
    جائزة الكتاب المفتوح: تمنح هذه الجائزة تقديراً للأعمال الممتازة لكاتب. تقدر هذه الجائزة بـ 5 آلاف دولار وأصبحت من حصة مانو جوزيف عن كتاب "الرجال الجادون".
    جائزة فيليس نيلور في الأعمال الروائية للأطفال واليافعين: تقدر الجائزة بـ 5 آلاف دولار وفازت بها لوسي فرانك عن كتاب "الفتاتان المحدقتان بالسقف".
    جائزة الترجمة: والتي تقدر بـ 3 آلاف دولار تعلقت بإبراهيم موهاوي عن ترجمة "الهموم العادية".
    جائزة منحة الترجمة: والتي تقدر بـ 3 آلاف دولار وتمنح لترجمة إنجليزية لكتب من أجل حمايتها، حيث اختصت لكل من أميري أيانا، نيل بلكادر، استيف برادبري، دانك نمك ايغناشيو، تشنشين زيانك، هيلاري كابلان، سارا توماس وجويل سترايكر.

    وأصبحت جائزة القلم للكتاب حديثي العهد التي تقدر بـ 1660 دولاراً من حصة كل من اسميث هندرسون في قسم الرواية وديفيد ستوارت مك لين في قسم الأعمال غير الروائية وآدام دي في قسم الشعر.

    وسيتلقي الفائزون جوائزهم في حفل يقام في مركز بروشانسكي بمدينة نيويورك الأميركية في 12 اكتوبر



    الشاعر السوداني طارق الطيب: الشعر سيبقى ضمير الناس والشاعر في الغرب يعلن عن مهنته بلا حرج والجوائز العربية يشوبها الكثير من الخلل




    وكالة أنباء الشعر- القاهرة- متابعات
    قال الشاعر والروائي السوداني طارق الطيب،المقيم بالنمسا، إن الشاعر لديهم في الغرب يمكن أن يقول عن نفسه إنه شاعر بلا حرج ويكتب مهنته في جواز سفره: "شاعر"، ويمكنه أن يعيش من يده المبدعة أكثر كثيرا مما هو الحال لدينا.
    وأضاف في لقاء مع جريدة القاهرة، الأسبوعية إنه لا يمكن التجرؤ بفرضية انتهاء زمن الشعر، الشعر يخبو كثيرا في ظني في أزمنة الاستبداد، الشعر سيبقي ضمير الناس. الرواية تصدرت لأنها الأسهل في التلقي. لم يتعود المتلقي أن يعمِل ذهنه لتحليل نص أو فكرة، لم يعد المتلقي يستوعب شعرا ليتمثل به و لم يعد يجرؤ على امتلاك الجرأة وعلى إمعان التفكير. الصورة بكل أشكالها تأخذ أيضا من المكتوب عموما وتقصيه فالشعر لن ينتهي.
    وحول رؤيته للجوائز العربية ووضعها مقارنة بالجوائز في الغرب يقول:" الجوائز العربية ليست كثيرة مقارنة بمثيلاتها في الغرب الذي أعيش فيه مثلا، من المفترض أن تُمنح الجوائز في سن مبكرة للتشجيع وتُمنح متأخرة للتقدير مع القيمة المادية المحترمة، بعض الدول العربية تمنح الجوائز لأغراض الولاء والانتماء أو لأسباب أخرى بعيدة عن الإبداع.
    ويشير إلى أن بعض الدول لديها جوائز ذات قيمة معنوية أكثر من قيمتها الأدبية، وأن العوز قد يدفع الأديب في بعض الأحيان للتنازل عن بعض شروطه وقيمِه من أجل المال لظروف عائلية أو أسرية أو رغبة في الإحساس بالتقدير بعد زمن.
    ويرى أن هناك كثير من الخلل في الجوائز العربية وشبهات حول لجان التحكيم، نسمع عنها، وتحتاج إعادة الثقة لتقييم جريء للمغيبين من المبدعين المتميزين في الأقاليم المنسية للبلاد العربية





    جمعية النقاد الأردنيين تصدر كتاب" القصة القصيرة في الوقت الراهن"



    وكالة أنباء الشعر/ الأردن / أحمد الصويري
    باستضافة من نادي الرواد الكبار في العاصمة الأردنية عمان أشهرت جمعية النقاد الأردنية كتابها الجديد" القصة القصيرة في الوقت الراهن" وهو يجمع أعمال مؤتمر جمعية النقاد الأردنيين الخامس المعقود في 16-18 آب من العام 2009.وقد تضمن الكتاب مجموعة من الدراسات والمقالات،وشهادات إبداعية لبعض كتاب القصة القصيرة، وبيبلوغرافيا القصة القصيرة في الأردن، وقد أعدّها الناقد الأردني نزيه أبو نضال.
    والدراسات التي شملها الكتاب: البطل في قصص زياد أبو لبن: د.سناء الشعلان، تأملات في القصة القصيرة :د.عبد الله إبراهيم،من ملامح القص الجديد في الأردن:هيا صالح،أسئلة القصة القصيرة في الوقت الراهن:د.مريم فريحات، بلاغة المفارقة في قصار القصص:د.إبراهيم خليل،النزوع السردي نحو الشعرية في القصة الأردنية القصيرة:د.علي المومني، جمال أبو حمدان وريادة التجريب في القصة الأردنية القصيرة:د.أحمد الخطيب،محمود الريماوي وبلاغة المفارقة:عواد علي، تجربة إلياس فركوح: د.محمد عبيد الله،قراءة نقدية في "ينتزع المسامير ويترجل ضاحكاً"لرسمي أبو علي: زياد أبو لبن، الخطاب القصصي للمرأة الاردنية:د.حفيظة أحمد،ظاهرة القصة القصيرة في السياق الثقافي: نزيه أبو نضال،قراءة في مجموعة"مزيداً من الوحشة" د.سامح الرواشدة.فضلاً عن مجموعة من الشهادات الإبداعيّة لأحمد النعيمي، وإلياس فركوح، وأمين يوسف عودة، وباسم الزعبي، وجمال القيسي، وجمال ناجي، وجميل عمايرة، وحسن حميد، ورسمي أبو علي، وسامية العطعوط،وسحر ملص، وسميحة خريس، وعبد الستار ناصر، وغسان عبد الخالق، وفخري قعوار، ومحمود الريماوي، ومفلح العدوان، وهاشم غرايبة، وهند أبو الشعر، ويوسف أبو ريّة.



    صدور العدد الأول من مجلة " الطليعة الأدبية " في العراق



    بغداد
    وكالة أنباء الشعر/ صحافة
    صدر العدد الأول من المجلة الفصلية (آفاق أدبية) وهي تعنى بمشهد الإبداع عامة، وفتح المجال أمام المواهب الواعدة خاصة، افتتاحية مديرعام الشؤون الثقافية نوفل أبو رغيف أوضحت أن فكرة إصدار هذه المجلة تجسدت واقعا بعد أربع سنوات من المراجعة والتخطيط ، لأجل إخصاب المشهد الإبداعي بتجارب الكتاب الواعدين الذين يستحقون أن نوفرلهم (مناخا مستقلا صافيا تهمه الثقافة وينشغل بإحياء جسدها).
    من مقالات العدد (التشكيل التركيبي في مرحبا أيها المارق ويا نديمي) تناول فيها تنوع البنى لهذين النصين، الأمر الذي (انعكس إيجابا على جماليات القصيدتين وأسهم في ذيوعهما وانتشارهما وفق المنهج الأسلوبي، مشيرا إلى استيعاب الجواهري للموروث اللغوي، ومتانة الجملة الشعرية عنده)، مقالة الناقد جاسم عاصي تناولت مجموعة الشاعر جواد الحطاب (إكليل موسيقى على جثة بيانو) منطلقا من ثيمة مفادها (الشعراء لايخترعون القصائد، فالقصيدة موجودة في كل مكان، منذ زمن طويل جدا، ولا يفعل الشاعر سوى أنه يكشف عنها) مايمهد للكشف عن أن نص الحطاب امتاز بوضوح العبارة وتلقائيتها، مردهما(العمق المعرفي بالحياة ومجرياتها ووتيرة وقائعها) من المقالات النقدية أيضا(نوح... وكلاب الزمهرير) لمؤيد داود البصام، قراءة في رواية لجاسم الهاشمي بهذا العنوان .
    مختبر آفاق أدبية ضم استطلاعا موسعا عن دور النشر وأثرها في الثقافة العراقية ، وفي إشارة إلى تحولات مابعد2003 وجهت أسرة المجلة أسئلتها إلى نخبة من المثقفين العراقيين لتستطلع آراءهم بشأن فعالية دور النشر إزاء هذه التحولات، هل وضعت دور النشر خططا وبرامج لاستيعاب التحول الفكري خاصة ،معايير النشر في الدور الرسمية وغير الرسمية،هل أكدت دور النشر معيار ضمان حقوق الملكية الفكرية، أجاب عنها د. علي حسين الجابري مبينا مفاصل من محنة المؤلف في النشر، أ. د. محمد محمود الكبيسي أشار إلى اهمية دور النشرعندنا في تحريك ساكن الثقافة.
    كذلك أسهم د.عقيل مهدي يوسف في الإجابة عن شجون النشر عندنا، مشيرا إلى عدم مجاراة تكنولوجيا الطباعة لدول الجوار على الأقل (المطبوع العراقي يعاني من مشكلات نوعية تقف حائلا امام مشاريع الادباء والكتاب والفنانين) د.يوسف اسكندر أكد الدور الكبير لوزارتي الثقافة والتعليم العالي والبحث العلمي في تفعيل حراك النشر في مجالات الإبداع والبحث العلمي، الشاعرد.احمد الشيخ أبان أهمية أن تلعب الجامعات ومراكز البحوث والمنتديات الفكرية والجمعيات في تعضيد حركة نشر الكتب في مجالات مختلفة، د. عبد الوهاب الراضي رئيس اتحاد الناشرين طالع تأريخيا أثر دور النشر الرسمية وغير الرسمية في تفعيل الثقافة.
    ستراتيجية(آفاق أدبية) كتبت عنها د.سافرة ناجي مقالا توضيحيا بوصفها عضوة في الهيئة الاستشارية للمجلة أوضحت سعي القائمين عليها إلى (خلق المناخ والكيفية في استيعاب المشهد العراقي الجديد لتكون فضاء تواصليا بين المنجز والمتلقي) وكتب الشاعر منذر عبد الحر– عضو هيئة التحرير- عن صناعة النص الأدبي، مشيرا بتركيز إلى أسلوب السهل الممتنع في كتابة النص، يغري المتلقين أو يخدعهم ببساطة النص الذي يقرأونه، ويستسهلون كتابته مبخسين جهد المنتج فيه، لكنه (أسلوب خداع ينشأ المهارة والموهبة معا).
    باب(فضاءات) تخصصت مقالاته – وكان عديد منها بصفحات ملونة – بالفنون البصرية، مقالات مثل (المنطق التجريبي للشكل في سينما الحداثة) لماجد الربيعي، محمد عارف ياصديق كل العصورلصلاح القصب، تعدد الأصول في التشكيل العراقي المعاصر لجواد الزيدي، رحلات السندباد البحري في السينما لرضا الطيار ، سينوغرافيا المكياج وسيكولوجية الوجه لعلاء مشذوب عبود.
    النصوص الإبداعية انقسمت بين باب (إبداعات) للأسماء الادبية المعروفة مثل (علي خيون، محفوظ داود سلمان، حسين عبد الخضر، زهير يهنام بردى، مثال غازي)أما التجارب الجديدة فانضوت في باب (في الأفق) تضمن نصوصا ل(بشير بكاره، سلام عبد المحسن المالكي، عصمت خابور، حياة الشمري، أطياف ابراهيم سنيدح)، نأمل من (آفاق ادبية)اهتماما أوسع بالتجارب الجديدة، حبذا لو تعمد هيئة تحريرها إلى تكليف نقادنا في الكتابة عن نصوص (في الأفق)في العدد الذي يلي ظهورها، أو فتح ملف لكاتب شاب يتمتع بموهبة كبيرة تميزه عن أقرانه، فضلا عن فتح ملفات عن أدب وفن مابعد 2003 والظواهر التي تميزه عن عن آداب وفنون القرن العشرين، النصف الثاني منه تحديدا


  9. #9
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    1,362

    افتراضي

    الحقيقة الفكرة ممتازة...وشكراً د.محمد علي الموضوع الجميل..
    ونتمني من الزملاء الكرام أيضاً المشاركة بوضع آخر الأخبار الأدبية..من صدور كتب جديدة وأخبار المسابقات الأدبية..وأخبار الأدباء والشعراء.. هنا في هذا الموضوع
    حتي يحدث التنويع المطلوب..


  10. #10
    Moderator
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    4,276

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فهمي مشاهدة المشاركة
    الحقيقة الفكرة ممتازة...وشكراً د.محمد علي الموضوع الجميل..

    العفو دوك فهمي .. حضرتك نورت

    ونتمني من الزملاء الكرام أيضاً المشاركة بوضع آخر الأخبار الأدبية..من صدور كتب جديدة وأخبار المسابقات الأدبية..وأخبار الأدباء والشعراء.. هنا في هذا الموضوع
    حتي يحدث التنويع المطلوب..

    يا ريت يا دوك الكل يشارك عشان يبقى الموضوع أحلى و متنوع زي ما حضرتك قلت كده ..

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •