بسم الله الرحمن الرحيم
مصر كلها بقالها فترة بتتكلم في موضوع مهم جدا وهو "نمو التيارات الإسلامية في المجتمع"
صوت الإسلاميين بدأ يعلي
وبدأت ناس تخاف
جت التعديلات الدستورية وحصل اللي حصل وكل واحد كان له رأي معين
وظهرت تجاوزات أو مظهرتش علي حسب كلام الناس
لكن اللي عاوز أركز عليه هو موضوع "غزوة الصناديق" اللي اتكلم عنها الشيخ يعقوب
الموضوع اتفتح ومعلقتش عليه بحرف ومش ناوي أعلق علي تفاصيله دلوقتي لكن حبيت أكرر دعوة بدأنا ننساها
وقبل ما أكررها أحب إنكم تقرأوا المقال دا عشان جميل وقبل ما تقرأه أحب أنبهك لحاجة:
شخصيا.. من الناس اللي مبرتحش لما أسمع خطب ودروس الشيخ يعقوب "لكل أذن لسان" .. ودا مش موقف ضد التوجه دا عموما لأني بحب أتابع الشيخ محمد حسان والشيخ محمود المصري وأوقات الشيخ أبو إسحاق وإن كان بيبقي بدرجة اقل منهم
لكن الشيخ يعقوب .. مش عارف لأ ليه .. بس معنديش راحة
ودا لا يعيب في الشيخ ولا يمدح في شخصي
عاوز أقول: إني مش مدافع عن الشيخ لتعصب ناحيته وآلمني جدا جدا كلماته وحسيت إنه بيهد بيها مجهود سنين..
المقال أهو:
حمزاوي والأسواني ورشوان شركاء في غزوة الصناديق!
محمود مراد | 06-04-2011 01:26
لم أقف كثيرا عند درس الشيخ محمد حسين يعقوب الذي أطلق فيه ذلك النعت العجيب "غزوة الصناديق" على عملية الاستفتاء، ولعلها المرة الأولى التي تحتفي فيها وسائل الإعلام بكلماته على هذا النحو.. ما أذهلني بحق هم أولئك النفر الذين كنت ـ وأرجو أن أظل ـ أجلهم وأثق في نزاهة منطقهم وقد هرعوا للمشاركة في غزوة الصناديق حتى قبل أن تتشكل في وعي الشيخ يعقوب تسميتها بالغزوة. وإذا جاز أن نلتمس العذر ليعقوب لحداثة عهده ـ والتيار السلفي بوجه عام ـ بالممارسة السياسية (هي المرة الأولى ربما التي يشاركون فيها في أي انتخابات) فهل لنا بحال من الأحوال أن نتساهل مع شخصيات بوزن وقامة عمرو حمزاوي وعلاء الأسواني ووائل قنديل وضياء رشوان وإبرهيم عيسى (مع حفظ الألقاب) وغيرهم؟ بل أكاد أزعم أن يعقوب لم يكن ليتفتق ذهنه عن ذلك الوصف لولا حالة الاستنفار والتعبئة التي أعلنها حمزاوي ورفاقه قبل الاستفتاء وبعده. وكانت كلمات الشيخ صادرة عن حالة عفوية من النشوة والفرح لموافقة رأيه رأي المصريين في تصويتهم، لكن لم يكن أساتذة السياسة والصحافة بذات القدر من العفوية عندما انبروا يخوفون المصريين من خطف ثورتهم وضياع دماء شهدائهم أدراج الرياح إن هم وافقوا على "ترقيع دستور ساقط يمنح الحاكم سلطات شبه إلهية" و"تنصيب فرعون جديد بدلا من الفرعون الذي رحل" و"إعادة الحياة لجسد ميت" إلى آخر هذه العبارات التي ظلت تتردد على مسامع الناس وأفهامهم في وسائل الإعلام المرئية والمقروءة طيلة أيام "الغزوة"، وهم أول من يعلمون ـ أو ينبغي أن يكونوا كذلك ـ أن التعديلات الدستورية هي الخطوة الأولى في عملية مؤقتة عمرها سنة وخمسة عشر يوما تمنح المصريين دستورا جديدا تماما وحكومة وبرلمانا ورئيسا عبر انتخابات حرة ونزيهة للمرة الأولى في تاريخنا.
بل أكاد أجزم أن استدعاء الدين لحمل الناس على التصويت بنعم في معركة الاستفتاء جاء تاليا على استدعاء الشهداء للتصويت بلا: "سأقول لا للتعديلات الدستورية لأن دماء الشهداء تساوى أكثر بكثير من المعروض علينا" (وائل قنديل، الشروق 17 مارس). وربما فات الدكتور عمرو حمزاوي عندما وصف تمرير التعديلات بأنه "تحايل على شرعية ثورة 25 يناير" خلال ندوة بالجامعة الأمريكية أن الشعب الذي وافق على التعديلات هو مصدر شرعية الثورة وأن خياراته أكثر شرعية من الدستور نفسه. وعندما كان حمزاوي يردد في كل محفل رفضه "ترقيع الدستور" مؤكدا على أن "الثورة في خطر" (انظر مطبوعة ميدان التحرير العدد الثامن) كنت أسأل نفسي: هل الرجل فعلا يعتقد أن هذه عملية ترقيع تمثل خطرا على الثورة؟ هل الغاية (حمل الناس على إسقاط التعديلات في الاستفتاء) تبرر الوسيلة (تخويف الناس مما لا خطر منه)؟ وكانت الصدمة أشد في الدكتور علاء الأسواني حين قتل عدة عصافير بريئة بحجر واحد في عدد 15 مارس من المصري اليوم؛ "ها نحن نرى الإخوان يكررون أخطاءهم من جديد فيقفون مع الحزب الوطنى فى الخندق نفسه ويؤيدون التعديلات الدستورية التى يعلمون جيدا أنها معيبة وستؤدى إلى عرقلة الديمقراطية وتضييع مكاسب الثورة" أي والله هكذا مرة واحدة "عرقلة الديمقراطية وتضييع مكاسب الثورة"!! واعجبا لأديب مثله وهو يضع فصيلا سياسيا تحمل القسط الأكبر من القهر والعذاب خلال الأعوام الثلاثين الماضية في سلة واحدة مع الحزب الذي نهب البلاد وظلم العباد (هل ما زال هناك كيان يسمى الحزب الوطني؟ وهل أطمع في أن يدلني أحد على بيان رسمي واحد صادر عن ذلك الكيان يتضمن تأييدا للتعديلات الدستورية؟). بل أعود إلى الأستاذ وائل قنديل مجددا وقد ذهب إلى أقصى حدود التدليس أو الغفلة (لست أتشبث بأي الوصفين وله أن يختار أحبهما إلى نفسه) عندما "لحس" المادة 189 مكرر التي تلزم دون لبس أعضاء البرلمان المنتخبين باختيار مجلس تأسيسي لوضع دستور جديد وقال بثقة تستدعي الحسد "والأهم أن هذه التعديلات لا تلزم الرئيس الجديد بالدعوة لوضع دستور جديد للبلاد .... أى إنها مسألة اختيارية تتحدد وفق ما يراه الرئيس وليست ملزمة." (الشروق 6 مارس). أما الدكتور ضياء رشوان فكان أكثر دقة وتحديدا حين قال صراحة في مؤتمر بالإسمياعلية "اللي عايز حبيب العادلي ورجالته يرجعوا تانى يقول نعم للتعديلات الدستورية"! ولنا أن نسأل: ألم يغرف رشوان من الوعاء ذاته الذي يغرف منه القائل "اللي عايز يدخل النار يقول لا للتعديلات الدستورية"؟ ولماذا تقوم الدنيا ولا تقعد على صاحب خطاب النار ولا نسمع لفت نظر ولو بسيط للخبير الاستراتيجي ضياء رشوان؟ ثم ما هذه الديمقراطية التي يدعو إليها بعضنا حتى إذا جاءت نتائجها على غير ما تهوى أنفسهم شرعوا في تسفيه الشعب والحط من قدره؟! هل يجوز لوائل قنديل أن ينعت المصريين بأنهم "يساقون" وكأنهم قطعان من الحمقى والمغفلين لا وعي لهم؟ قال في عدد 24 مارس من الشروق "الاستفتاء الأخير الذى سيقت إليه الكتلة الصامتة من الشعب المصرى دون أن تفهم شيئا، باستثناء أن «نعم» تعنى نصرة الإسلام والاستقرار، بينما كلمة «لا» تعنى الوقوف ضد الشريعة الإسلامية والخراب المستعجل."!! هذا الموقف المستعلي على سبعة وسبعين في المئة من المصريين هو ذاته موقف الأستاذ إبراهيم عيسى وضيوفه الثلاثة في صالونه الذي بثته قناة الجزيرة مباشر مصر مساء يوم 20 مارس.
مشكلة الشيخ يعقوب وحظه العاثر أنه ذو جلباب أبيض خلافا للأنبا رافائيل الذي أمر أتباع الكنيسة قبيل الاستفتاء (بالصوت والصورة أيضا) بحشد الحشود المسيحية من كل أرجاء البلاد للتصويت بلا لأن التعديلات سوف "تؤدي إلى تكوين دولة دينية إسلامية" في خطاب مليء بالطائفية يمكن لمن أراد الوقوف عليه أن يرجع إلى موقع يوتيوب. غزوة الشيخ لا تختلف إطلاقا عن غزوة الأنبا، وكان ينبغي أن تحظى كلتاهما بالقدر ذاته من التغطية أو التجاهل لكن المشهد الإعلامي المشحون بالعداء للإسلاميين (الإخوان المسلمين على وجه الخصوص) لم يترك فرصة للإنصاف وأعادنا إلى خطاب شبيه ـ إن لم يكن متطابقا ـ مع الخطاب الرسمي قبل الثورة. فقط انزع كلمة "الإخوان" وضع بدلا منها كلمة "المحظورة" وستكتشف بنفسك أن أرباب الفكر والصحافة الذين أسهمت كتاباتهم بحق في بذر حبة الثورة الطاهرة في تربة مصر اختاروا، بوعي أو بدون وعي، التمترس وراء أحد فريقي الغزوة ضد الآخر!
• (إعلامي مصري)
مجرد لفت انتباه مني علي فكرة مش هجوم علي حد إطلاقا
وأحب برضه أفكركم بحاجة .. لما بأعترض علي رأي اتجاه أو فكر فدا لا يعني هجومي علي مؤيديه في المنتدي هنا علي الإطلاق علي العكس لهم بصدق كل الاحترام والتقدير...
كمان أحب أنقل لكم كلمة قلتها من فترة علي لساني:
عاوز توصل لإيه يا عمنا؟؟كل اللي بقوله إن الناس في بلدنا عاشت 60 سنة من القهر والكبت وبتحلم بحرية
طلعت قالت عايزين (تغيير .. حرية .. عدالة اجتماعية)
وطالبت بحاية ديمقراطية
مش من العقل ولا المنطق إني أقول دلوقتي يا جماعة الديمقراطية حرام عشان كذا كذا
أنا فاهم والله إنها فيها بلاوي غلط
بس الناس مش قصدها كدا ومستحيل بلدنا يكون قصدها كدا
يبقي لو فتحت الكلام دا دلوقتي أبقي بنتحر
الناس عايزة تعيش في حرية .. جميل
عايزة يكون لها كرامة .. جميل
عايزة يكون لها رأي وصوت .. جميل
عايزة يكون لها حق مساءلة الرئيس وعزله .. وليه لأ
دا مفهومهم اللي هم عاوزينه
أحط العقدة في المنشار ليه؟؟
عارف إن في ناس عايزاها ديمقراطية سداح مداح وبلا دين ولا شرع
بس دول قلة قلة قلة
مش هم اللي هيمشوا البلد .. دوري بقي أعمل رأي عام يشل أفكارهم دي
حتي بالشكل دا هلاقي نقاط اتفاق كتير مع التيارات التانية اللي علي الساحة
لازم أفرق بين رموز إعلامية وثقافية في البلد وبين شباب الجامعة اللي بنقابلهم كل يوم
كلاهما ينادي بحاجات مشتركة لكن دا بيفكر بأسلوب والتاني بأسلوب تاني
لو جيت لواحد من الفريق الأول وقال لك أنا ليبرالي ولا حتي علماني ممكن يكون جواه نوايا مهببة
لكن الشباب اللي حوالينا حتي لو قال لك نفس الكلمة فهو مش هيسمح بأي تجاوز يخص الدين
أتمني يكون كلامي واضح
نسدد ونقارب
المهم جوهر الكلام مش الحرف المكتوب
دي سياسة
هات ارضية مشتركة نتحرك عليها هتلاقي العجلة بتمشي
قف علي الحرف والكلمة هنودي نفسنا 100 سنة ورا
عاوز اقول ياجماعة عاوزين نقبل بعض
ما غيرك قالها..
فعلا .. لكن مش عايزك تقبلني كرأي مخالف ليك ايا كان رأيي ورأيك لمجرد إنك بتتكرم عليّ ..
إحنا الاتنين مقتنعين بآراء مختلفة وإحنا الاتنين بنغلط
يا شباب
مناخ الحرية والتعبير عن الآراء دا جديد علي البلد كلها ومش متعودين عليه بالتالي لازم هنلاقي تجاوزات وسذاجة في مواقف مختلفة من كل الأطراف .. منطقي جدا
يبقي بلاش نعلق المشانق لبعض
عن نفسي لي تحفظات كتيرة علي أتباع التيار السلفي في مصر
وتعبت منهم كتير .. واتبهدلت مع ناس منهم ووصلت لسماع كلام غريب جدا من عينة (انت عندك فساد في العقيدة) .. وفي ناس منهم كانوا أصدقاء لي لو قابلتهم حالا متأكد إنهم هيحطوا راسهم في الأرض مني لأنهم عملوا اللي كانوا بيلوموني عليه ..
دا مش ترقيع في الكلام علي حد لكن مجرد تنبيه إني مش واقع في هوي سحرهم
بس الدنيا بتتغير وسياسة الإقصاء المفروض تكون مرفوضة
يبقي ليه بنمارسها معاهم؟؟!!!
وليه مسمحش إنهم يندمجوا معايا كمجتمع (وهم مش معزولين من قبلها ولا حاجة لكن كان في تحفظات كتير علي تحركات لهم)...
ليه بتعامل مع غيري كأنه من طينة تانية غيري
أكيد لو سمعنا بعض وقربنا من بعض هنلاقي حاجات كتير مشتركة بيننا ومش واخدين بالنا إن نقاط الاتفاق بيننا أكتر بكتييييير من نقاط الاختلاف
كنا بنشوف حاجات عجيبة جدا (الحكومة متحمسة تتكلم مع اليهود ومش قابلة تتكلم مع الإخوان - الليبراليين قابلين يتناقشوا مع س أو ص وشيوعيين وخلافه لكن الإسلاميين لأ .. أتباع تيار إسلامي يقبلوا يتناقشوا مع بلجية لكن مع أتباع تيار تاني لأ) .. كلام سخيف كان بيحصل
كل من نادي بالحرية قبل كدا عمل حاجات ضدها قبل وبعد الثورة ,, يعني كلنا في الهوا سوا وكلنا غلطنا
يبقي نعدي ونمشي المركب..
كل التيارات لما تجرب المناخ الجديد هتقع في أخطاء .. كله يعني كله
حتي الإخوان اللي الكل بيغني عن تنظيمهم وقدراتهم العالية في الحشد والحركة ,, الخ
هيغلطوا لأنه جو جديد يعني تجربة جديدة وأي تجربة جديدة لازم يكون فيها أخطاء
يبقي الحل
إننا كلنا نصبر علي بعض
ونحط إيدينا في إيدين بعض
عجبني قوي مشهد شفته لطلبة مترشحين في الاتحاد في الجامعة .. التلاتة ضد بعض في الانتخابات وواقفين يعملوا دعاية ليهم مع بعض .. إزاي؟؟
عشان اللي هيكسب فينا الاتنين التانيين هيشتغلوا معاه..
ربنا يكرمهم علي تفكيرهم
(ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم)
أختم كلامي بكلمة قلتها زماااان وياريت نكررها تاني
أنا بقول الدعوة دي لأن نفسي ارجع انا كمان للروح القديمةمحتاجين الجهود تتوحد وتتفق وننسي الخلافات تاني
وفي الأول والآخر البلد دي كبيرة قوي وعظيمة قوي وتستاهل قوي
واتسرقت كتير واتنهبت كتير
وعشان ترجع للمكان اللي تستحقه هتحتاج مجهود جبار .. نقدر عليه أكيد ومش هنتنازل عنه
عشان كدا
لازم نحط إيدينا في إيدين بعض
مصر قدرها كبير قوي وأفتكر لما الثورة بدات كنت بقرأ التعليقات من العالم العربي كله بتبارك للمصريين انتفاضتهم ضد الظلم والفساد والاستبداد
تعليق يومها من فلسطين: (اثبتوا يا أهل مصر) كله مستنينا وعاقد آماله علي البلد دي
ودا قدر البلد دي.. يوم ما تقع العالم العربي والإسلامي كله هيقع بلا استثناء
هنضغط علي نفسنا وننسي آلامنا
(اربط الجرح وقاوم .. وامسح الدمع الحزين ..... لن ينال الحزن منا .. لن نساوم لن نلين)
البلد تقيلة وعشان كدا لازم تقف علي رجلين جامدين والرجلين دول لازم يكونوا كبار بالتالي لازم ناس كتير توقفها
يعني
كلنا
بلا استثناء
وواحدة واحدة هترجع هترجع
شخصيا متفائل جدا جدا جدا
ومن قلبي بقولها وياريت الكل يرددها تاني ومن قلبه
(بحبك يا مصر)
لو لم اكن مصريا لوددت أن أكون مصريا
.
.
.
وفي النهاية .....
يقول النبي: "إن الله عز وجل يملي للظالم حتي إذا أخذه لم يفلته"
يقول تعالي:
"وما النصر إلا من عند الله"
حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ المجرمين"
"قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون"
.
.
.
اللهم ائذن لشريعتك ان تحكم ولقرآنك أن يسود
اللهم ولي علينا من يصلح يارب العالمين
وحد صفوفنا وبارك في بلادنا والهمنا سبل الرشاد
جمع كلمتنا واعل رايتنا واقدر لنا الخير حيث كان
اللهم أرنا الحق حقا والباطل وباطلا
واحفظنا وبلادنا من كل منافق وفاسد
اللهم أهلك الظالمين وبالظالمين وانتقم منهم
تقبل يارب شهداءنا وأكرم مثواهم وتقبل منهم وألهم أهاليهم الصبر والثبات
إلهي
ربي
أعداؤنا من كل جانب يدبرون لنا في الخفاء
وعملاؤهم بيننا يدبرون لنا في صمت
فاجعل كيدهم في نحورهم
واجعل تدبيرهم تدميرهم
وشتت أفكارهم وأذهانهم واعمي أبصارهم وبصائرهم يارب العالمين
يااااااارب
رجاء::
معركتنا ضد الفساد تحتاج إلي دعم من خارجنا
دعم أظنه موجود لكن المتاح منه أكبر لمن يطلب
الدعم الرباني الإلهي
لا تنسوا
.
.
البعد الإيماني للمعركة .. وهي والله فعلا معركة .. أصعب من حرب 73 نفسها
فهي حرب لمن بيننا من الفاسدين والمتلونين
ياااارب الطف بنا
.
.
.
بحلم ببكره
6/3/2011
بين نسيم الحرية وزهر الياسمين المتفائل أدعوكم للحاق بنا في هذا المكان الرائع
حقل الحرية .. والأمل
.
.
ودي أحد اسباب نزولي ميدان التحرير بكره (لو حد عاوز ييجي يعرفني)
لكم مني كل التحية والتقدير وعذرا لو تجاوزت بلفظ أو حرف
في أمان الله