صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 16

الموضوع: النقاب ام الحجاب رأيكم اية؟

  1. #1
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    senbellaween
    المشاركات
    1,743

    Smile النقاب ام الحجاب رأيكم اية؟

    ما حكم لبس الخمار أو النقاب في الإسلام؟
    المفتى: الشيخ/ حامد بن عبد الله العلي

    الإجابة:
    الخمار هو ما يخمر به رأس المرأة أي يغطيه ، وقد أجمع العلماء على ان المرأة يجب عليها تغطية شعر رأسها بالخمار وسائر جسدها أيضا بالثياب غير الضيقة ولا الشفافة ولا الملفتة للنظر..

    واختلفوا في تغطية الكفين ، كما اختلفوا في وجوب تغطية الوجه بالنقاب ، فذهب الجمهور إلى أن وجه المرأة ليس بعورة ، وقال بعض الحنابلة هو عورة يجب تغطيته ، وأصح القولين قول من قال بوجوب تغطية الوجه ، لان الله تعالى قال { ولا يبدين زينتهن} وأعظم زينة المرأة في وجهها .. وقال { وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن } .

    وإنما يكون الكلام مع المرأة من وراء حجاب إذا غطت وجهها ، ولا يقال إن الآية مختصة بنساء النبي لأن الله تعالى علل الأمر بالحجاب بالتطهير ، وكل النساء بحاجة إليه ، وثمة أدلة أخرى ليس هذا موضع بسطها..واللة اعلم
    المصدر طريق الاسلام





    السؤال :
    ما حكم النقاب في الإسلام؟

    المفتي: أبو إسحاق الحويني
    الإجابة:
    حكم النقاب في الإسلام علي قولين بين العلماء:
    1 - منهم من قال بوجوبه.
    2 - و منهم من قال باستحبابه.
    والقائلين بالاستحباب قالوا بوجوبه في زمن الفتن

    المصدر :الاسلام سؤال وجواب

    سئل الشيخ ابن عثيمين
    * سؤال : في الآونة الأخيرة انتشرت ظاهرة بين أوساط النساء بشكل ملفت للنظر ، وهي ما يسمى بالنقاب ، ففي بداية الأمر كان لا يظهر من الوجه إلا العينان فقط ؛ ثم بدأ النقاب بالاتساع شيئاً فشيئاً ، فنرجو توضيح هذه المسألة بشكل مفصَّل لا سيما وأن كثيراً من النساء إذا نوقشن في هذا الأمر احتججن بأن فضيلتكم قد أفتى بأن الأصل فيه الجواز ؟
    * الجواب : " لا شك أن النقاب كان معروفاً في عهد النبي وأن النساء كنَّ يفعلنه ؛ كما يفيده قوله : في المرأة إذا أحرمت : " لا تنتقب " فإن هذا يدل على أن من عادتهن لبس النقاب ، ولكن في وقتنا هذا لا نفتي بجوازه ؛ بل نرى منعه ، وذلك لأنه ذريعة إلى التوسع فيما لا يجوز ، وهذا أمر كما قال السائل مشاهد ، ولهذا لم نفت امرأة من النساء لا قريبة ولا بعيدة بجواز النقاب أو البرقع في أوقاتنا هذه ؛ بل نرى أن يمنع منعاً باتًّا ، وأن على المرأة أن تتقي ربَّها في هذا الأمر ، وألا تنتقب ، لأن ذلك يفتح باب شر لا يمكن إغلاقه فيما بعد ". [ ابن عثيمين – فتاوى نسائية ]



    الخمار وهو كل ما يستر جسد المرأة عدا الوجه والكفين، ولا يصف ولا يشف عما تحته، ولا يكون فيه تشبها بالرجال،
    واختلفوا حول النقاب وهو ما يستر كل المرأة سوى عينها أو عينيها،
    فقال بعضهم هو واجب أو فرض،
    وقال بعضهم هو مباح أو مندوب في بعض الحالات،
    ولكن لم يقل أحد من أهل العلم الراسخين أنه بدعة أو محرم. والأولى ترك الناس وما يريدون، فمن اكتفت بالخمار فلا إثم عليها، ومن أرادت النقاب فلا اعتراض عليها ، فالنقاب موجود بصرف النظر عن كونه فرضا أو مباحا .
    يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي:- فالواقع أن وصف النقاب بأنه بدعة دخيلة، وأنه ليس من الدين ولا من الإسلام في شيء، وأنه إنما دخل على المسلمين في عصور الانحطاط الشديد ـ الواقع أن هذا الوصف غير علمي، وغير موضوعي، وهو تبسيط مُخِلٌّ بجوهر القضية، ومُضَلِّلٌ عن تَبَيُّنِ الموضوع على حقيقته، فمما لا يُمارِي فيه أحد يَعْرِفُ مصادر العلم وأقوال العلماء: أن القضية خلافية، أعني قضية جواز كشف الوجه أو وجوب تغطيته ـ ومعه الكفان أيضًا. وقد اختلف فيها العلماء ـ من فقهاء ومفسرين ومُحدِّثين ـ قديمًا، ولا يزالون مختلفين إلى اليوم. وسبب الاختلاف يرجع إلى موقفهم من النصوص الواردة في الموضوع ومدى فهمهم لها، حيث لم يَرِدْ فيه نَصٌّ قطعيٌّ الثبوت والدِلالة، ولو وُجِدَ لحُسِمَ الأمر. فهم مختلفون في تفسير قوله ـ تعالى ـ: (ولا يُبدِينَ زِينتهُنَّ إلا ما ظَهَرَ منها) (النور: 31).
    فرَوَوا عن ابن مسعود أنه قال: (إلا ما ظهر منها): الثياب والجلباب، أي الثياب الخارجية التي لا يُمكِن إخفاؤها.
    ورووا عن ابن عباس أنه فَسَّر: (ما ظهر منها) بالكُحل والخاتَم.
    ورُوي مثلُه عن أنس بن مالك. وقريب منه عن عائشة. وأحيانًا يُضيف ابن عباس إلى الكُحل والخاتم: خِضابُ الكَفِّ، أو المُسْكَة ـ أي السِّوار ـ أو القُرط والقِلادة. وقد يُعبر عن الزينة بموضعها،
    فيقول ابن عباس: رُقعة الوجه وباطن الكف، وجاء ذلك عن سعيد بن جبير وعَطاء وغيرهما. وبعضهم جعل بعض الذراع مما ظهر منها.
    وفَسَّر ابن عطية ما ظهر منها: أنه ما انكَشفَ لضرورة، كأن كَشَفَتْه الريح أو نحو ذلك (انظر: تفسير الآية عند ابن جرير وابن كثير والقرطبي، والدر المنثور: 5/41، 42، وغيرها.).
    وهم مختلفون في تفسير قوله ـ تعالى ـ: (يا أيها النبي قُل لأزواجِك وبناتِك ونِساءِ المؤمنينَ يُدْنينَ عليهنَّ مِن جَلابيبهنَّ، ذلك أَدْنَى أن يُعرفْنَ فلا يُؤذَينَ، وكان اللهُ غفورًا رحيمًا) (الأحزاب: 59).
    ما المراد بإدناء الجلابيب في الآية الكريمة؟
    فرووا عن ابن عباس نقيضَ ما رُوي عنه في تفسير الآية الأولى!!
    ورووا عن بعض التابعين ـ عبيدة السلماني ـ أنه فسر الإدناء تفسيرًا عمليًّا بان غَطَّى وجهَه ورأسه، وأبرز عينه اليسرى!! ومثله عن محمد بن كعب القرظي. وخالفهما عِكرمة مولى ابن عباس: فقال: تُغطِّي ثغرة نحرها بجلبابها، تُدنيه عليها.
    وقال سعيد بن جبير: لا يَحِلُّ لمسلمة أن يراها غريب إلا أن يكون عليها القناع فوق الخمار وقد شَدَّتْ به رأسها ونَحْرَها (انظر:الدر المنثور: 5/221، 222، والمصادر السابقة في تفسير الآية.).
    وأنا/الشيخ القرضاوى/ ممن يُرجِّحون أن الوجه والكفين ليسا بعورة، ولا يَجب على المسلمة تغطيتُهما، وأرى أن أدلة هذا الرأي أقوى من الرأي الآخر. ومعي في هذا الرأي كثير من علماء هذا العصر، مثل الشيخ ناصر الدين الألباني في كتابه (حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة)، وجمهور علماء الأزهر في مصر، وعلماء الزيتونة في تونس، والقرويين في المغرب، وغير قليل من علماء باكستان والهند وتركيا وغيرها.
    ولكن ادِّعاء إجماع علماء العصر على هذا ليس صحيحًا، فمن العلماء في مصر من يعارض هذا القول. وعلماء السعودية وعدد من بلاد الخليج يُعارضون هذا الرأي، وعلى رأسهم العالم الكبير الشيخ عبد العزيز بن باز. وكذلك كثير من علماء باكستان والهند، يخالفونه، ويرون أن على المرأة أن تُغطي وجهها. ومن أشهر الذين قالوا بذلك من كبار علماء باكستان ودُعاتِها: المجدد الإسلامي المعروف الأستاذ أبو الأعلى المودودي في كتابه الشهير: (الحجاب). ومن المعاصرين الأحياء المنادين بوجوب تغطية الوجه الكاتب الإسلامي السوري المعروف الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي، الذي أصدر في ذلك رسالة (إلى كل فتاة تؤمن بالله). وهناك رسائل وفتاوى تظهر بين الحين والحين، تُنَدِّد بكشف الوجه، وتُنادِي الفتيات باسم الدين والإيمان، أن يَلتزِمنَ النقابَ، ولا يَخضَعنَ للعلماء (العصريين) الذين يُريدون أن يُطَوِّعُوا الدين للعصر، ولعلهم يَجعلونَني منهم!!.
    فإذا وُجد من بنات المسلمين من تَقتنِعُ بهذا الرأي، وترى أن كشف الوجه حرام، وأن تغطيته فريضة، فكيف نَفرِضُ عليها الرأي الآخر، الذي تراه هي خطأً، ومخالفًا للنص؟ إنما نُنكِر عليها حقًّا إذا رأتْ أن تَفرِضَ هي رأيها على الآخرين أو الأخريات، وأن تَحكُمَ بالإثم أو الفِسْقِِ على كل من عمل بالرأي الآخر، وتَعتبِر هذا منكرًا يَجب محاربتُه، مع اتفاق المُحقِّقين من العلماء على أن لا إنكار في المسائل الاجتهادية الخلافية. ولو أنكرنا عليها نحن العمل بالرأي الذي يُخالف رأينا ـ وهو رأي مُعتبَر داخل نطاق الفقه الإسلامي الرحب ـ لوقعنا نحن في المحظور، الذي نُقاوِمه وندعو إلى التحرر منه، وهو إلغاء الرأي الآخر، وعدمُ إعطائه حَقَّ الحياة، لمُجرد أنه يُخالفنا أو نُخالفه. بل لو فُرض أن هذه المسلمة لا تَرى وجوب التغطية للوجه، وإنما تراه أورع وأتقى، خروجًا من الخلاف، وعملاً بالأحوط فقط، فمن ذا الذي يَمنعها من أن تأخذ بالأحوط فقط، فمن ذا الذي يمنعها من أن تأخذ بالأحوط لنفسها ودينها؟ وكيف يُسَوَّغ أن تُلامَ على ذلك ما دام هذا لا يؤذي أحدًا، ولا يَضُرُّ بمصلحة عامة ولا خاصة؟ فلم يقل أحد من علماء المسلمين في القديم أو الحديث بتحريم لبس النقاب على المرأة بصفة عامة، إلا ما جاء في حالة الإحرام فحسْب. إنما اختلفوا فيه بين القول بالوجوب، والقول بالاستحباب، والقول بالجواز. أما التحريم، فلا يُتصوَّرُ أن يقول به فقيه، بل ولا الكراهية، وقد عَجِبتُ كُلَّ العجب مما نشره أحد الكتاب من كلمات لبعض الأزهريين الذين قالوا: إن القول بتغطية الوجه تحريم لما أ‍َحَلَّ الله، وهو قولُ مَن ليس له في الكتاب والسنة أو الفقه وأصوله قَدَمٌ راسخة! ولو كان الأمر مجرد مباح ـ كما هو الرأي الذي أختاره ولم يكن واجبًا ولا مُستَحَبًّا ـ لكان من حق المسلمة أن تُمارِسه، ولم يَجُزْ لأحد أن يَمنعها منه؛ لأنه خالصُ حقها الشخصي، وليس في ممارسته إخلال بواجب، ولا إضرار بأحد. والدساتير الوضعية نفسها تُقرِّر هذه الحقوق الشخصية، وتحميها، كما تحميها مواثيق حقوق الإنسان. وكيف نُنكِر على المسلمة المتديِّنَة أن تَلبَس النقاب، مع أن من زميلاتها من طالبات الجامعة، من تلبس الثياب القصيرة ـ والمبالغة في القصر ـ والشَّفَّافَةَ والمُجسِّمَة للمَفاتِن، وتضع من (ألوان المكياج) ما تَضع، ولا يُنكِر عليهن أحد، باعتبار أن هذا من الحرية الشخصية! مع أن هذا اللباس الذي يَشِفُّ أو يَصِفُ، أو لا يُغطِّي ما عدا الوجه واليدين والقدمين من الجسم، مُحَرَّم شرعًا بإجماع المسلمين؟! ولو مَنع هذا مانع من المسئولين في الجامعة، لأيَّده الشرع والدستور الذي نص على أن دين الدولة (الإسلام)، وأن أحكام الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع. ومع هذا لم يمنعه أحد.
    فيا عجبًا كيف تُترَك الحريةُ للكاسيات العاريات، المميلات المائلات، ولا يَتعرَّض لهن أحد ببنتِ شَفَةٍ، كما يقولون، ثم يُصَبُّ جَامُّ السُّخْطِ كله، واللوم كله، على ربَّاتِ النقاب، اللائي يَعتقدن أن ذلك من الدين الذي لا يَجوز التفريط أو التساهل فيه؟ فلِلَّهِ الأمر من قبلُ ومن بعدُ، ولا حول ولا قوة إلا بالله!
    ويقول الدكتور عبد الفتاح عاشور، الأستاذ بجامعة الأزهر: بالنظر في مسيرة التشريع الإسلامي وما نزل من القرآن الكريم وما جاء في السنة المطهرة في هذا الموضوع يتبين الآتي:
    1- كان السفور من شأن الجاهلية واستمر هذا إلى أن نزلت آية الأحزاب في العام الخامس الهجري وفيها قول الله تعالى: "يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن، ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما "، وإدناء الجلابيب معناه أن تغطي المرأة وجهها وصدرها ولا تترك إلا مكان النظر بعينيها، قال ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة، وبعد غزوة " بني المصطلق " وفي العام السادس نزلت آية النور وفيها قول الله تعالى: "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها"، يقول ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ: ما ظهر منها الوجه والكفان والخاتم.
    2- وما كان لحبر الأمة أن يتناقض مع نفسه، فقال هذا أولا في الآية الأولى فهذا هو ما نطقت به كلماتها، وقال ما قال في الآية الثانية فهذا تدرج في التشريع، ويبقى الأول وهو النقاب لمن رغبت وسمحت لها ظروفها بذلك ، وهو شيء طيب تحمد عليه، ويكون الثاني وهو ستر الجسد كله عدا الوجه والكفين هو الذي استقر عليه التشريع الإسلامي وهو الواجب على كل مسلمة.
    3- ليس من خُلق الإسلام أن يعيب أحد الفريقين على الآخر، فمن أخذت بالعزيمة وارتدت النقاب فهذا أمر تستحق عليه الثناء ولها الأجر، ومن أخذت الرخصة فكشفت عن وجهها وكفيها فلا حرج عليها،ولكن إذا أبدت المرأة عن وجهها وكفيها فالواجب ألا تتزين بزينة تلفت إليها الأنظار، بما جرت عليه عادة بعض النساء المحجبات من استعمال المساحيق والأصباغ فهذا لم يرد في دين الله، فاختاري لنفسك ما تحبين ولا تثريب عليك في اختيار الخمار أو النقاب والله يوفقك وإيانا لما يحبه ويرضاه . والله أعلم.

    المصدر :
    http://www.islamonline.net/servlet/S...atwaA/FatwaA&c
    with my great love

    NABIL

  2. #2
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    Al-Mansoura
    المشاركات
    1,610

    افتراضي

    جزاك الله خيرآ يا نبيل,

    موضوع مهم جدآ, ربنا يهدى شباب المسلمين جميعآ.

    تحياتى;

  3. #3
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    senbellaween
    المشاركات
    1,743

    افتراضي

    جزالك اللة خيرا ياعامر
    اللهم اهدنا وهدى بنا

    with my great love
    NABIL

  4. #4
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,587

    افتراضي

    بجد بجد بجد ربنا يبارك فيك ويكرمك ويغفر لك ذنبك ان شاء الله ما تقدم وما تاخر ويهديك
    ما شاء الله بجد انا فعلا كنت عاوزة اعرف الموضوع ده وما شاء الله اجابتك ونقلك للاراء المختلفة كان عظيم جدا
    جزاك الله اعظم الجزاء ان شاء الله

  5. #5
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    senbellaween
    المشاركات
    1,743

    افتراضي

    شكرا ياد/لمياء بارك اللة فيكى
    وربنا يجمعنا جميعا فى ظل عرشة ولايحرمنا من فضلة


    اللهم اجعلنى خيرا مما يظنون واغفر لى ما لا يعلمون

    NABIL

  6. #6
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    34

    افتراضي

    ربنا يكرمك يارب علي كل ما نقلته ويعطيك الاجر العظيم علي هذا المجهود يارب

  7. #7
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    al manzala
    المشاركات
    565

    افتراضي

    ربنا يبارك فيك د/نبيل....
    بصراحه موضوع رائع.... وربنا يكرمك يا رب ويجعله فى ميزان حسناتك....
    ونريد الكثير من مواضيعك الشيقه .....

  8. #8
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    In Oyster
    المشاركات
    3,817

    افتراضي

    جزاك الله خير كثير على الموضوع الاكثر من رائع
    ويارب الكل يستفاد منه "ويجعلنا جميعا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه"
    انا بصراحة نفسى البس نقاب وربنا يعلم اد ايه دى امنيتى
    بس اهلى رافضين فى المرحلة دى
    بس انا الحمد لله مختمرة من 4سنوات
    ورأى ان التدين يجب ان يكون جوهريا فى الاصل مع الحشمة طبعا

  9. #9
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    263

    افتراضي

    بارك الله فيك يا دكتور بجد موضوع مهم جدا انا فعلا كان نفسى اقرا مواضيع عن اللبس الشرعى للمرأة ورأى العلماء عن النقاب او اللبسعموما اللهم اهدنا واهدى نساء المؤمنين جميعا
    وجزاك الله خيرا يا دكتور

  10. #10
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    senbellaween
    المشاركات
    1,743

    افتراضي

    متشكر ياجماعة ليكم جميعا
    وربنا يرزقنا الاخلاص

    nabil

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. النقاب أم الطرحة أو الايشارب ؟!!!
    بواسطة *محبة رسول الله* في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 139
    آخر مشاركة: 29-06-2010, 08:38 PM
  2. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 27-01-2010, 08:23 AM
  3. 12 جامعية يقاضين هلال وبدر وطنطاوى والطيب بسبب منع النقاب
    بواسطة متفائل في المنتدى المنتدى الاسلامى
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 23-12-2009, 10:47 PM
  4. السجن مدى الحياة لقاتل "شهيدة الحجاب"
    بواسطة متفائل في المنتدى المنتـدى العـام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 22-11-2009, 01:39 PM
  5. شيخ الازهر يجبر طالبه على خلع النقاب ؟؟؟
    بواسطة قناع الذهب في المنتدى منتدى المناقشات
    مشاركات: 55
    آخر مشاركة: 19-10-2009, 10:46 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •