صفحة 1 من 8 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 75

الموضوع: (( و عادت الحياه )) ... ((Back to Life )) .. قصه بقلمى .

  1. #1
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    Still Searching ....!
    المشاركات
    1,156

    افتراضي (( و عادت الحياه )) ... ((Back to Life )) .. قصه بقلمى .. !!

    بسم الله الرحمن الرحيم


    (( و عادت الحياه ))

    بقلم : أحمد


    " وداعاً " ... نطقها كلاهما و انطلق كلٌ إلى وجهةٍ مختلفه , و لعلها كانت الكلمه المناسبه لإنهاء مثل هذا المشهد المضطرب من حياة " أحمد " .. ذلك الشاب الذى جاوز العشرين من عمره منذ أربع سنوات , و بعد أن أنهى دراسته بكلية الصيدله إتجه للعمل بإحدى شركات الأدويه , و هناك التقى بتلك الفتاة التى ظن فى وقتٍ ما أنه يكن لها بداخلهِ مشاعر ما تفوق مجرد الصداقه , و لكن الأيام كانت كفيله بتوضيح الأمور و إختبار حقيقة الشعور . و هنا خشى عليها أن يجور , فاختار الطريق الصعب و لعله الوحيد .. و أخبرها أنه تأكد أن تلك المشاعر لم تتجاوز الإعجاب و أنه يظن أنها لن تتجاوزه أبداً , و لكنه لم يعرف أسعيداً كان أم حزيناً حين أخبرته أن هذا هو ما تشعر به هى أيضاً ... و لكن مهما كان السبب فالنتيجه هى أن الستار بالفعل قد أُ سدل على تلك العلاقه التى لم يستطع أىٌ منهما وضع تسميه مناسبه لها منذ بدايتها و حتى آخر كلمه فيها ... كلمة الوداع .

    و لكن الأمور ليست دائماً كما تبدو ... فذلك الشاب رغم أنه أبدى تحمله للموقف هذا .. و رباطة جأشه فيه و فى غيره من اللحظات العسيره و المؤلمه , إلا أنه كان دائماً ما يحس بذلك الألم فى داخله ... الألم الصامت الذى يداهمه من حينٍ لآخر . و لعله كان يسأل نفسه : هل سأظل هكذا للأبد ؟! ... أمضى وحدى فى طريقى .. و لن يشاركنى أحدٌ دربى .... نعم لم أكن أحبها , و لكن أين عساىَ سأجد حبى ؟! " ... ثم تغفو العين و يظل القلب ساهراً يتساءل : " هل ستظل تخدعنى هكذا و تغدر بى ... و متى سيأتى ذلك اليوم الذى ستنزع فيه ثوب الحزن عنى ؟! "

    مرت الأيام ... و فى أحد الأيام أثناء عودة أحمد إلى منزله وجد هاتفه يرن , رد فى وهن : " نعم ؟! ماذا تريد يا ياسر " .. أجابه ياسر صديقه المقرب : " ألن تأتى اليوم معنا لحضور حفل زفاف صديقنا محمود ؟ " .. أجاب أحمد : " أنت تعلم أننى لا أحب أجواء الصخب تلك " , باغته ياسر : " بل قل انك لا تحب أجواء الفرح تلك و تهوى أن تترك نفسك دفين أحزانك و أفكارك اليائسه " ... رد أحمد : " لا تبدأ يا ياسر , لست فى حالٍ جيد .. إذهبوا أنتم و أنا سأبقى فى البيت أشاهد فيلماً أو أخلد إلى النوم حتى الصباح , فأنا لا أشعر برغبة فى فعل أى شيء " .. رد ياسر متنهداً : " لن تتغير أبداً .. سلام " .

    عاد أحمد إلى المنزل ليجد مفاتيح منزله قد فقدت منه .. جن جنونه و ظل يصيح غاضباً : " ما هذا الحظ العثر .. لماذا كل شيء يسير عكسى اليوم ؟؟ .. تأخرت فى الاستيقاظ .. و ذهبت للعمل متأخراً .. ثم تحملت العجز الذى وجدوه فى عهدتى بالشركه بعد الجرد اليوم .. و ها هو الآن مفتاح الشقه يختفى ,.,,, لماذا كل هذا ... ماذا يحدث لى ؟؟؟؟؟؟ "

    و بينما هو يندب حظه و يستشيط غضباً إذا بالهاتف يرن ... فأخرجه بحركةٍ عنيفه و قال بعنف : " من أنت ؟؟؟" .. رد : " انا ياسر .. لماذا تتحدث هكذا ؟؟" .. رد أحمد : " أتركنى فى حالى يا ياسر .. اليوم ليس يومى أبداً " .. رد ياسر : " لقد نسيت مفاتيحك معى عندما أخذتها منك لأفتح قفل المكتب صباحاً .. هل تود أن أمر عليك بعد حفل الزفاف أم ستأتى أنت كى تأخذها " .. هدأ أحمد قليلاً و رد بشيئ من التوتر و الغيظ : " حسناً .. أنا قادم " .. كانت كلماته مقتضبه و رسائله قصيره جداً فى ذلك اليوم .. فهو ليس فى حال تدعوه لأن يسترسل فى أى كلام أياً كان .

    حينما وصل أحمد إلى حفل الزفاف كان التوتر و الإرهاق يبدوان عليه بشده .. دخل إلى الحفل بخطوات مضطربه بطيئه باحثاً عن صديقه ياسر .. و إذا به يتعثر بأحد الكراسى الموجوده بالصاله و كاد يقع على الأرض و لكن يداً رقيقه امتدت إليه و أعانته لينهض ... تلك اللمسة من يديها جعلت وجهه المحمر غضباً يزيد إحمراراً و لكن خجلاً تلك المره ... ثم قام و نظر إليها ليشكرها .. قال : " شك... " ,,, لم يكمل الكلمه .... لماذا ؟! .. " ستعرفون فى الحلقه القادمه إن شاء الله "

    To Be Continued
    التعديل الأخير تم بواسطة ahmedofegypt ; 11-02-2010 الساعة 03:14 AM

  2. #2
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    يارب فى الجنة
    المشاركات
    1,468

    افتراضي

    بس قوللى انت تجاوزت العشرين من اربع سنين واحنا منعرفش


    شكلها هتبقى قصة شيقة .......اوك...............انا مستنية
    اوعى متكملش وتضحك علينا بقى
    ............

  3. #3
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    الدولة
    in my unique world
    المشاركات
    815

    افتراضي

    ما شاء الله


    متابعة


  4. #4
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الدولة
    mansoura
    المشاركات
    827

    افتراضي

    السلام عليكم ماشاء الله يا دكتور حضرتك مش بارع فى الشعر فقط كمان فى كتابة القصة يعنى حضرتك اديب شامل وتشبع كل رغباتنا وميولنا الادبية
    والقصة جميلة ومشوقة وانا بحب اوى قصص الحب القدرية دى ومتابعة ان شاء الله مع حضرتك (go ahead)

  5. #5
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    here at my home
    المشاركات
    292

    Thumbs up


    السلام عليكم
    ازيك يا دكتور أحمد
    القصة تحفة ورائعة جدا ومتميزة خالص
    بجد والله حضرتك بتبهرنا بإبداعاتك الأدبية


    وأنا فى انتظار القصة كلها كاملة إن شاء الله

    بالتوفيـــــــــــق



  6. #6
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    Where The Heart Is
    المشاركات
    1,948

    افتراضي

    Gamela awi ya dr
    mestaneen ba2y el story

  7. #7
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    May 2009
    الدولة
    Still Searching ....!
    المشاركات
    1,156

    افتراضي

    (( الحلقه الثانيه ))




    قال : " شك... " ,,, لم يكمل الكلمه .... فقد تاهت منه الحروف و ضلت الكلمات طريقها إلى شفتيه بعد أن رآها و نظر إلى عينيها .. ثم إستدرك الأمر و أكملها .. " شك...راً ... شكراً " .. بعد أن أحس أنه صمت دهراً بين الكاف و الراء . صمت لبرهه ثم أعقب : " أنتِ هى ؟! " .. ردت متعجبه : " أتعرفنى ؟! " ... قال : " أظن كذلك .. أتذكرين ذلك اليوم فى الفندق .. حينما التقينا .. عندما كنتِ تتحدثين بالهاتف و أنا كنت مسرعاً إلى داخل الفندق لأدرك المؤتمر الذى كنت قد تأخرت عن معاده .. و اصطدمت بكِ و سقط منك الهاتف , و حينها نظرتِ إلى بغضب و كنت أنتظر أن تعنفينى بشده و لكنك عدتِ للتبسم فى هدوء و أخذتِ الهاتف منى بعد أن حملته لكِ من على الأرض و قلتى لى : " حصل خير " " ... ابتسمت و قالت : " ياااه أمازلت تذكرنى ؟! .. أنا بالكاد أتذكر هذا اليوم " .. رد أحمد و هو يتبسم : " و كيف أنسى ذلك اليوم .. بل كيف أنساكِ .. فقبل أن أراكِ كان كل شيئ مضطرب و يسير فى الاتجاه الخاطئ .. و لكن بمجرد أن قابلتك ثم دخلت إلى قاعة المؤتمرات , وجدت المؤتمر قد تأجل معاده ساعه كامله و أن أحداً من رؤسائى بالعمل لم يلاحظ تأخرى ... بل إننى بعد إنتهاء المؤتمر فوجئت بإتصال هاتفى من رئيسى بالعمل يخبرنى بأننى حصلت على أول ترقيه لى بالشركه ... ثم ضحك و هو يخبرها أن فى ذلك اليوم أيضاً فاز فريقه المفضل على خصمه المعتاد بعد فتره طويله لم يحقق فيها الفوز " .. ضحكت هى الأخرى فى أناقة و اعتداد و قالت : " ابقى خلى بالك المره الجايه ... " .

    " إيمان " .. قاطع حديثهما صوت والدها و هو ينادى عليها .. فاستأذنت و انصرفت .. و ظل أحمد فى مكانه يراقب خطواتها و هى تختفى رويداً رويداً بين الحضور فى الحفل .
    لم يدرى أحمد كم من الوقت مر عليه و هو على هذه الحال حتى سمع صوت ينادى عليه .. انه صوت ياسر صديقه .. " أنت هنا منذ متى ؟! " .. رد أحمد : " لقد جئت للتو .. و أنت هنا منذ متى ؟ " .. رد ياسر فى استفهام و تساؤل : " هل انت فى وعيك ؟ .. ألم أقل لك حينما اتصلت بك اننى فى الحفل " .. و هنا عاد أحمد إلى رشده و قال : " اتصلت بى ؟ .. نعم نعم .. تذكرت .. أ أ .. أين المفاتيح ؟ " .. أعطاه ياسر المفاتيح و سأله : " هل أنت بخير ؟ .. أتريدنى أن أصحبك للمنزل " .. و فوجئ ياسر برد أحمد الذى قال : " لا .. سأبقى بالحفل " .. تعجب ياسر بشده من سر قرار أحمد و لكنه رحب به فى نفس الوقت .. و بعد أن صافح أحمد صديقه العريس و هنأه , ذهب يبحث عنها فى قاعة الحفل .. و لكنه لم يجد لها أثراً ... و هو أيضاً لم يعرف عنها أى شيئ ليسأل عنها ... سوى أن اسمها ... " إيمان " .

    ظل أحمد طوال الليل ساهراً يفكر فيما حدث اليوم .. و قد داهمه النوم و هو جالس على الأريكه يفكر فيها , و فجأه وجد جرس الباب يدق فقام متعجباً :" من سيأتى ليزورنى فى مثل هذا الوقت المتأخر من الليل " . ثم ذهب و فتح الباب ... و إذا به يجدها أمامه ... انها إيمان , و إذا بها تأخذ بيده و هو مستسلم لها و يسير معها إلى خارج البيت ... نظر أحمد خلفه ليجد شقته مظلمه تماماً و نظر أمامه فوجد الطريق مضاءاً بأنوارٍ و زينه جديده على غير العاده ... ثم نظر أحمد إلى عينيها و هى تنظر إليه و صار كورقه صغيره تاهت فى فضاء عينيها و ظلا هكذا دون أن ينبث أىٌ منهما ببنت شفه و كأن الصمت صار لغتهما ... و فجأه و جد أحمد جرس المنبه يرن لكى يوقظه فى الصباح .. و أدرك أحمد لتوهِ أن كل ذلك كان مجرد حلم ... و أى حلم .. و للحقيقه فكر أحمد فى ألا يذهب للعمل ذلك اليوم و أن ينام مره أخرى عساه يحلم بها ثانيةً ... مسكين هذا الشاب الرومانسى الحالم ... و لكن صوت العقل بالطبع عنفه بشده و أرغمه على القيام إلى عمله .

    بدأ أحمد يومه فى العمل بإبتسامةٍ غير معهوده فى الفتره الأخيره .. مما دعى أحد زملائه للتساؤل : " اليوم أنت سعيد على غير العاده ... ترى ما السبب " .. رد أحمد : " لا شيئ و لكنى أحاول أن أكمل حياتى " .. ثم و جد أحد العمال ينادى عليه : " دكتور أحمد .. الدكتور عمر يريدك بمكتبه حالاً " ... توتر أحمد عندما علم أن رئيسه بالعمل ( د. عمر ) يريده بمكتبه .. و لكنه عندما ذهب وجد رئيسه بالعمل يخبره بأنهم وجدوا الأدوات التى كانت فى عهدة أحمد و أن الخطأ لم يكن خطأه ... و أنه بذلك قد تفادى أى عقوبة اداريه ... ثم عاد أحمد لعمله و هو يشعر بارتياح .. و فى نهاية اليوم و أثناء عودته للمنزل رأى أحمد لافتة مكتوب عليها ( صيدلية د. ايمان ) ... لا يدرى ماذا حدث له عندما رأى ذلك الاسم , و وجد نفسه يتجه للصيدليه .. ثم دخل ليجد امرأتان و رجل .. فسألهم : " اين الدكتوره ايمان من فضلكم ؟! " ... و كم كان خَجِلاً عندما أشار الرجل نحو احداهما قائلاً : " تلك هى الدكتوره ايمان " و كانت هذه سيدة تبدو فى أوائل الأربعين و بالطبع لا صله لها ب " ايمان " التى يبحث عنها... حاول أحمد أن يتدارك الأمر و ادعى انه يشكو من آلآمٍ ما و انها يريدها ان تصف له مسكن لهذه الآلآم .. ثم خرج و هو يعاتب نفسه بل و يعنفها على ما فعله و هو يقول :" لا شك أننى جننت .. ماذا أفعل ؟؟ هل كل " ايمان " هى هى ؟؟؟ ... لقد قابلتها مرتين فقط و الآن أشعر اننى أحتاج اليها ... ويحى انا ماذا حل بك يا قلبى و يا عقلى ؟؟" .

    قرر أحمد أن ينسى الأمر بعد عناء طويل و صراع بين قلبه و عقله .. انتصر فيه العقل لأن القلب لم يجد حيلةً له أمام القدر ... و مر حوالى شهرين .. و فى أحد الأيام استيقظ أحمد مبكراً من نومه و سألته والدته : "لم استيقظت اليوم باكراً .. اليوم يوم اجازتك " .. رد أحمد : " صديقى سيسافر إلى دبى للعمل بإحدى الشركات هناك و أنا سأوصله إلى المطار و أودعه " .. إنطلق أحمد و صديقه إلى المطار و فى الطريق كانا يتحدثان عن أمور الحياة و أحوالها .. و فى وسط الحديث قال أحمد : " و لكن الحياة ليست دوماً ما تعطينا كل ما نريد .. و هى أيضاً تأخذ منا ما نحب " .. رد صديقه : " لا تنسى يا أحمد ان كل شيئ مقدر .. و لكن أيضاً كما يقولون فإن الحظ لا يأتى الا لمن يستحقه " .... صمت قليلاً ثم أردف : " و إذا أعطتك الحياة الفرصه مره أخرى .. فعليك ألا تجعلها تمر من بين يديك أبداً " ... وصل الصديقين إلى المطار و بعد أن تصافحا و همَّ أحمد بالإنصراف , إذ به يرى من بعيد شخص مألوف الوجه قادم باتجاهه ... ثم اقترب هذا الشخص منه حتى صار بجانبه .. ثم مر بجواره متجهاً لداخل المطار .. و هنا قفزت كلمات الصديق إلى رأس أحمد ..." و إذا أعطتك الحياة الفرصه مره أخرى .. فعليك ألا تجعلها تمر من بين يديك أبداً "... لم يلبث تفكيره فى تلك الكلمات إلا لحظات حتى قرر أن يعمل بتلك النصيحه .. إعتدل أحمد و بصوتٍ واثق يحمل بعض الرقة قال : " إيمان " ...


    To Be Continued
    التعديل الأخير تم بواسطة ahmedofegypt ; 12-02-2010 الساعة 01:59 AM

  8. #8
    Pb Elite
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    Mansoura
    المشاركات
    2,213

    افتراضي


    بجد بسم الله ماشاء الله
    قصة فى منتهى الروعة واندمجت معاها جدا
    كانى بتفرج عليها وبتحصل قدامى
    بس مش عارفة حسيت ليه انى عاوزة ابكى وانا بقراها
    دكتور احمد
    ما تتاخرش علينا فى الباقى
    waiting

  9. #9
    Pharma Student
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    الدولة
    بره حدود الكون
    المشاركات
    505

    افتراضي

    حقيقى شىء يدعو للفخر
    ان بينا مواهب رائعة زى د/أحمد
    متألق يا دكتور
    وأسلوبك سلس وبسيط ورائع
    متابعين معاك ان شاء الله
    بس متتأخرش علينا كتير
    -----
    ما شاء الله عليك يا د/أحمد
    حقيقى فخر لنا ان بينا مواهب رائعة زى حضرتك
    متألق دائما واسلوبك سهل وبسيط وممتع من غير تكلف
    متابعين باستمرار ان شاء الله
    بس حضرتك متتأخرش علينا كتير

  10. #10

    افتراضي

    رائعه اقل ما يقال ...........اتمني ان حضرتك تكملها في اقرب وقت ممكن......
    we are waiting for more....soon

صفحة 1 من 8 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. How do you see life?
    بواسطة Dr. Baher في المنتدى الدكتور باهر أبو زاهر
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 19-05-2011, 07:45 PM
  2. FilKolia Radio Is Back
    بواسطة AlaDDin في المنتدى في الكليـه
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 08-04-2010, 10:50 PM
  3. W.T.S returns back
    بواسطة MaHoRa في المنتدى فيرونيكا
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-02-2009, 08:02 PM
  4. Come To Life
    بواسطة samehgg_2004 في المنتدى المنتدى الأدبي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 20-08-2008, 04:27 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •